شبكة العاصمة اونلاين
تحضر السويد لأن تصبح أول بلد في العالم يستطيع تحديد أعمار طالبي اللجوء وذلك بالتصوير المغناطيسي لمنطقة الركبة والكاحل عوضا عن صور الأشعة السينية للأسنان والرسغ.
وتحتل السويد في أوروبا المركز الأول بلا منازع في أعداد المهاجرين، إذ تأوي مليوني أجنبي فيما لا يتجاوز تعداد سكانها الأصليين الـ10 ملايين نسمة.
كما تشغل السويد كذلك المرتبة الأولى بين الدول التي ينشدها طالبو اللجوء، قياسا بعدد السكان، حيث وصل عدد طالبي اللجوء إلى أكثر من 100 ألف شخص.
ويتمتع طالبو اللجوء ممن أعمارهم دون الـ18 عاما بحق في لم الشمل واستقدام ذويهم، إضافة إلى منع ترحيلهم أو حبسهم حتى في حال ارتكابهم الجرائم، الأمر الذي يحمل بعض اللاجئين على التستر على أعمارهم الحقيقية أو تزوير الوثائق التي تشير إليها مدعين أنهم دون الـ18 للحصول على الميزات الممنوحة لغير البالغين في السويد.
ولصد المتطفلين، والحيلولة دون استقبالهم، حاولت الحكومة السويدية منذ فترة طويلة إخفاء الجرائم التي يرتكبها اللاجئون عن المجتمع وبخاصة تلك التي يقترفها الأحداث بما فيها جرائم القتل والاغتصاب، فيما يقر الأطباء والشرطة بتخفي شخصية بالغة تحت ستار “الطفولة” دون أن يتسنى إثبات العمر الحقيقي للجاني، ليفلت من العقاب نظرا “لغضاضة عوده”.
كارل اريك فلودمارك الأستاذ في جامعة لوند، وأحد القائمين على بحوث الكشف عن العمر الحقيقي للشخص بالطرق الجديدة، يؤكد في هذا السياق أن “تقدير العمر عن طريق تحليل أنسجة عظام الرسغ والأسنان أمر غير ذي جدوى.
ويرى فلودمارك أن على الرغم من اكتمال نمو هذه الأنسجة في سن الثامنة عشرة، إلا أن نسبة الخطأ في التحقق من العمر الفعلي وفقا لتحيل أنسجة العظام تصل إلى 12%، الأمر الذي يسوغ رفض الأطباء إجراء فحوص كهذه خشية الخطأ، وخلوص نتائج الفحص إلى إثبات اكتمال العظام، فيما صاحبها لم يبلغ الـ18 بعد من عمره”.
ويضيف: “أما عظام منطقة الركبة والكاحل، فتنهي مرحلة نموها بالكامل في سن الـ24، ناهيك عن أن نسبة الخطأ في تقدير العمر عبر فحص أنسجة الركبة والكاحل تبلغ عند الذكور 3%، والإناث 7%. الأوساط الطبية على استعداد لاعتماد نتائج مثل هذا الفحص
شبكة العاصمة اونلاين
أعلنت إدارة مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن أن عدد اللاجئين السوريين الحاصلين على البطاقة الأمنية الممغنطة، منذ مطلع العام الحالي، وصل الى 591 الف لاجئ، من أصل مليون و386 الفا موجودين في الأردن.
ولفت العميد جهاد مطر مدير الإدارة ، في تصريح صحفي إلى اتخاذ إجراءات جديدة لمنح اللاجئين البطاقة الممغنطة، من بينها منح البطاقة عند دخول اللاجئ للأردن، أي لدى وصوله مخيم رباع السرحان ، وذلك بعد أن تؤخذ بصمة عينه ويده وتثبت وثائقه.
وأوضح أن الحصول على البطاقة الممغنطة، يوفر حوافز للاجئ، بينها تخفيض رسوم الفحص الطبي لخلو الأمراض من 30 دينارا إلى 5 دنانير، فيما تتحمل وزارة الصحة من تكلفة الفحص 25 دينارا، بينما تتحمل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين الـ5، وبالتالي يصبح الفحص مجانيا للاجئ.
يذكر أن الحكومة الأردنية كانت قد دعت اللاجئين السوريين المقيمين خارج المخيمات، إلى التسجيل وتثبيت البيانات، قبل الرابع من يوليو المقبل، لإصدار وثيقة الخدمة الخاصة بهم.
شبكة العاصمة اونلاين
توفي شيخ الطريقة النقشبندية في بلاد الشام، محمد رجب ديب، عن عمر يناهز 85 سنة، في دمشق
ونعت إدارة الإفتاء العام والتدريس الديني ومجمع الشيخ أحمد كفتارو، رجب ديب، الذي كان يشغل مرشد المجمع.
ولد ديب في دمشق في حي العمارة 1931، ودرس اللغة العربية وعلومها، وعلم الفرائض، وعلم الأصول، وغيرها، كما درس السيرة النبوية على يد الشيخ أحمد كفتارو المفتي العام السابق للجمهورية العربية السورية، ونال درجة الدكتوراه من جامعة الدراسات الإسلامية كراتشي عام 2000.
ويعتبر ديب شيخ الطريقة النقشبندية في بلاد الشام، وهي واحدة من أكبر التيارات الصوفية التي تنتسب إلى محمد بهاء الدين شاه نقشبند، واشتق اسمها منه، ومن ثم عرفت به.
وهي الطريقة الوحيدة التي يدعي فيها اصحابها انها تتبع السلسلة الروحية المباشرة مع النبي محمد عليه الصلاة السلام.
شبكة العاصمة اونلاين
يستمر عداد الدول التي تسمح لحامل جواز السفر السوري بالدخول إلى أراضيها بدون تأشيرة دخول ( فيزا ) بالنقصان، حيث وصل العدد إلى 32 بعد أن فرضت تركيا والجزائر ولبنان ومصر والأردن وليبيا و جزر القمر مؤخراً التأشيرة على السوريين.
وتتوزع تلك الدول على عدة قارات، ففي قارة أفريقيا يحق للسوري دخول 10 بلدان هي:
قارة أفريقيا
زامبيا : “يحصل على تأشيرة دخول لدي وصوله لقاء مبلغ 50 دولار امريكي”.
أوغندا : “يحصل على تأشيرة دخول لمدة 3 أشهر لقاء مبلغ 50 دولار أمريكي”.
توجو : “يحصل على تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة سبعة أيام يمكن تجديدها لقاء 50 دولار”.
تنزانيا : “يحصل على تأشيرة دخول لدى الوصول لقاء مبلغ 50 دولار أمريكي”.
جزر سيشل : “يحق للسوري دخولها لمدة شهر واحد مجاناً.” موزنبيق : “يحصل على تأشيرة لمدة 30 يوم لقاء مبلغ 25 دولار أمريكي”.
مدغشقر: “يحصل على تأشيرة دخول لمدة 90 يوم لدى الوصول لقاء 60 دولار”.
جيبوتي : “يحصل على تأشيرة لمدة شهر واحد لدى الوصول لقاء 30 دولار”.
الرأس الأخضر: “يحصل على تأشيرة لدى الوصول مجاناً.
” بروندي : “يحصل السوري على تأشيرة لدى الوصول مجاناً.”
قارتي أميركا : دومينيكا: “21 يوما مجاناً”. الاكوادور: “90 يوم مجاناً”.
جزر هايتي : 3 أشهر مجاناً.” مونتسيرات: “يستطيع الحصول على تأشيرة الكترونية عن طريق الانترنت صالحة لمدة عام مجاناً.”
سانت كيتس ونيفيس: “يستطيع الحصول على تأشيرة الكترونية عن طريق الانترنت مجاناً.”
جزر تركس وكايكوس : “30 يوم مجاناً”. قارة آسيا: بنغلادش: “تأشيرة لمدة 90 يوم لدى الوصول لقاء مبلغ 50 دولار أميركي”.
كمبوديا: “تأشيرة دخول لمدة ثلاثين يوم لدى الوصول لقاء مبلغ 20 دولار أميركي”.
إيران: “تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة 90 يوم مجاناً”.
لاوس: “تأشيرة لمدة ثلاثين يوم لدى الوصول لقاء مبلغ 30 دولار أميركي.”
ماكاو: “تأشيرة دخول لمدة 30 يوم لدى الوصول مجاناً”. ماليزيا: “تأشيرة دخول لدى الوصول ولمدة 90 يوماً مجاناً.
” جزر المالديف : “90 يوماً مجاناً.
” نيبال : “تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة 15 يوم لقاء مبلغ 25 دولار أميركي، لمدة 30 يوم لقاء مبلغ 50 دولار أميركي، لمدة تسعين يوم لقاء مبلغ 100 دولار أميركي”.
تيمور الشرقية : “تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة 30 يوم لقاء مبلغ 30 دولار أميركي”.
اليمن : “تأشيرة دخول لدى الوصول مجاناً”.
أوقيانوسيا: جزر كوك : “لمدة 31 يوما مجاناً”.
ولايات ميكرونيزيا الموحدة : “لمدة 30 يوم مجاناً”. نيوي : “لمدة 30 يوم مجانا”
بالاو : “تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة 30 يوم مجاناً”
ساموا: “تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة 60 يوم مجاناً”.
توفالو: “تأشيرة دخول لدى الوصول لمدة شهر مجاناً.”
ويتوجب على السوري عند انتهاء مدة التأشيرة في الدول المذكورة مراجعة الجهات المختصة في الدولة الموجود فيها للحصول على الإقامة القانونية أو الترحيل خارجها. يشار إلى أن، تركيا ولبنان ومصر والأردن وليبيا وجزر القمر فرضت على السوري الراغب بدخول أراضيها الحصول على تأشيرة مسبقة ( فيزا ).
شبكة العاصمة اونلاين
بلغت ودائع السوريين في المصارف التركية، اعتباراً من الربع الأول من العام الحالي، من مختلف العملات ما يعادل ملياراً و199 مليونًا و632 ألف ليرة تركية (نحو 350 مليون دولار).
وبحسب احصاءات قالت وكالة الأناضول إنها حصلت عليها من معطيات هيئة تنظيم ورقابة العمل المصرفي التركية، فإن ودائع المواطنين السوريين في المصارف التركية، بلغت 311 مليونًا و258 ألف ليرة تركية في 2012، في حين ارتفعت هذه الودائع في 2013 لتصل إلى 694 مليونًا و369 ليرة.
وواصلت ودائع السوريين في المصارف التركية في الارتفاع لتصل إلى 733 مليونًا و875 ألف ليرة، في عام 2014، في حين شهدت نموًا بنسبة 63.8% لتصل إلى مليارًا و201 مليونًا و987 ألف ليرة تركية في العام الماضي.
ومع دخول الربع الأول من العام الحالي 2016، وصلت ودائع السوريين في المصارف التركية إلى مليارً و199 مليونًا و632 ألف ليرة تركية.
ولفت خالد خوجة، الرئيس السابق للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية (المعارضة)، في حديث للأناضول، إلى اهتمام السوريين بقطاع الأموال غير المنقولة في تركيا، إلى جانب ودائعهم في المصارف، موضحًا أن السوريين يستثمرون في هذا القطاع باسم مواطنين أتراك.
بدوره أفاد إسلام ماميش، المحلل المالي في وكالة الأناضول، أنه يوجد أثرياء من بين السوريون الذين أتوا إلى تركيا في بداية الأزمة ببلادهم (2011)، مؤكدًا أنه بسبب الهبوط الشديد في الليرة السورية، لجأ هؤلاء الأثرياء إلى تحويل ممتلاكاتهم النقدية إلى الدولار.
وأشار ماميش إلى انتشار تجارة صرف العملات بشكل كبير في العام 2011، مضيفًا “عندما بدأت العملة السورية بالانهيار تدريجيًا، لجأ السوريون إلى صرف الليرة السورية في السوق السوداء، حيث ضخوا أموالهم وقطعهم الذهبية في الأسواق التركية، وهذا أدى إلى انعاش السوق في البلاد”.
وذكر المحلل المالي، توجه الأثرياء السوريين للاستثمار في قطاع الأموال غير المنقولة في تركيا، عقب تحويل عملتهم للدولار، حيث بدأ قسم منهم بالاستثمار في مجال العقارات بمشاركة مواطنين أتراك، وآخرين توجهوا لقطاع الأغذية.
ومع ازدياد عدد السوريين في تركيا جراء الوضع الراهن في بلادهم، يزداد حجم استثماراتهم في البلاد، حيث يتوجه غالبيتهم إلى إيداع أموالهم في المصارف.
شبكة العاصمة اونلاين
أفادت مصادر ميدانية بوصول وحدة عسكرية ألمانية، اليوم، إلى مشارف مدينة منبج شمال سورية التي تحاصرها “قوات سورية الديمقراطية” منذ عدة أيام.
وبيّن المصدر أن وصول الوحدة العسكرية الألمانية (لم يحدد عدد أفرادها) يهدف إلى مساندة “قوات سورية الديمقراطية” بقوات برية في معركتها ضد تنظيم الدولة حيث تضاف القوات الألمانية إلى قرابة 500 مستشار وجندي أمريكي، وعدد من الجنود الفرنسيين الذين أعلن في وقت سابق عن تواجدهم في المنطقة ذاتها بهدف المشاركة في طرد “تنظيم الدولة” منها.
وأضاف المصدر، أن مهمة هذه القوات تتمثل في ربط وتنسيق العمليات العسكرية بين طائرات التحالف والقوات البرية المتقدة على الأرض، إضافة إلى مهام للاقتحام وحرب الشوارع وأخرى لتفكيك الألغام التي عادة ما يلجأ “تنظيم الدولة” إلى تكثيفها بهدف إيقاف تقدم القوات البرية باتجاه مناطق سيطرته.
وفي سياق متصل، أشارت مصادر متطابقة إلى أن القوات الفرنسية الموجودة في منطقة عين العرب (كوباني) بريف الرقة الشمالي، بدأت تجهيز مهبط للمروحيات في تلة مشته نور، المطلة على مدينة عين العرب (كوباني)، وذلك لاستخدامه في نقل الجنود والعسكريين الفرنسيين من شمال العراق باتجاه سورية، وتحويلها لاحقاً إلى قاعدة عسكرية فرنسية في المنطقة.
وتنفذ “قوات سورية الديمقراطية” منذ بداية الشهر الجاري حملة عسكرية ضخمة لتحرير منطقة منبج في ريف حلب الشرقي من سيطرة “تنظيم الدولة”.
شبكة العاصمة اونلاين
دعت الحكومة الأردنية جميع السوريين المقيمين على أراضيها خارج مخيمات اللجوء إلى مراجعة المراكز الأمنية لتثبيت بياناتهم حفاظاً على وضعهم القانوني.
وجاء في بيان الحكومة الذي نشرته في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة أنها: “تدعو جميع السوريين في المملكة المقيمين خارج المخيمات بالمشاركة للتسجيل وتثبيت البيانات لإصدار وثيقة الخدمة الخاصة بالجالية السورية للحفاظ على وضعهم القانوني وتمكينهم من الحصول على الخدمات”.
وأضاف البيان: “وثيقة الخدمة الخاصة بالجالية السورية تمكنكم من الحصول على تصاريح العمل المجانية قبل الرابع من يوليو/تموز المقبل”.
ويستثني البيان السوريين من “حملة الجوازات الدبلوماسية والموظفين المسؤولين التابعين للأمم المتحدة والنساء السوريات المتزوجات من أردنيين حاصلين على الجنسية”.
ويقول مراقبون إن هدف الإحصاء هو بيان العدد الحقيقي للسوريين الموجودين على أراضي المملكة، لبيان حاجة الأردن من المساعدات لتحمل نفقات إقامتهم.
وحسب الأمم المتحدة، يأوي الأردن أكثر من 600 ألف لاجئ سوري مسجلين، فيما تقول السلطات إنها تستضيف نحو 1.3 مليون سوري، كون أغلب اللاجئين غير مسجلين لدى الأمم المتحدة.
وتشير الدوائر السياسية في عمان، إلى أن هناك جانباً أمنياً مهماً، لعملية الإحصاء، وخاصة في ظل ظروف وتحديات أمنية تواجه الأردن، وبسبب تلك المخاوف الأمنية، خفض الأردن عدد نقاط العبور للاجئين من سورية من 45 نقطة عام 2012 إلى نقطتين في 2015.
شبكة العاصمة اونلاين
بعد أن نشر ناشطون صوراً لخراطيم ألقتها طائرات النظام على الأحياء السكنية في حلب كثرت التساؤلات عن هذا السلاح ولماذا يلجأ إليه النظام، وما مدى الأضرار التي من الممكن أن يلحقها بالمدنيين.
نظام الاسد استخدم سلاح الخراطيم في ريف حمص الشمالي منذ شهر تقريباً حيث أطلقت قوات النظام من داخل الفرقة 26 غرب تيرمعلة خراطيم من منصات إطلاق تقليدية استهدفت قرى الدار الكبيرة وتيرمعلة.
وتربط هذذه الخراطيم بمدافع هاون أو صواريخ قصيرة المدى وتطلق نحو الهدف، وهي تتسبب بدمار واسع، لأن طولها يصل إلى 100 متر، حيث تمتد على طول شارع كامل، وإذا سقطت فيه بشكل طولي تكون أضرارها كبيرة على المدنيين أكثر من قدرتها على تدمير البنية التحتية.
أما إذا سقطت في مكان واحد ككتلة واحدة فيكون تدميرها أكثر قوة، وتسبب بخسائر مادية وبشرية أكبر.
وبحسب الناشطين فإن من يطلق هذا السلاح هم الشبيحة داخل القطع العسكرية لأنه سلاح غير تقليدي لا يصنع في معامل دفاع النظام.
هذا السلاح لازال قيد التجريب نظراً لاستعماله القليل وبأساليب إطلاق مختلفة إلا أنه ليس آمناً بنسبة للشبيحة فأثناء إطلاق الخراطيم على الدار الكبيرة وتيرمعلة سمع دوي انفجار داخل الفرقة 26 التي أطلقت منها الخراطيم.
حيث انفجرت أحد هذه الخراطيم أثناء الإطلاق وتسبب بقتل وجرح 7 من شبيحة الأسد داخل الفرقة 26.
وتسمى هذه الخراطيم بالحشوة الثعبانية أو 77 وتستخدم لفتح الثغرات في حقول الألغام ولخرق المناطق المحصنة، وتطلق من دبابة خاصة بها، وهي صناعة روسية ويعتبر هذا السلاح من ملاك الفوج 166 هندسة التابع لقوات النظام.
وكانت صفحات موالية للنظام قد تحدثت عن استخدام جيش النظام لهذه الخراطيم في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، حيث نشرت صفحة “دمشق الآن” الموالية للنظام فيديو (link is external)قالت إنه عن استخدام جيش النظام لـ “منظومة مكافحة الألغام (يو أر 77) المخصصة لإطلاق شحنات متفجرة معززة صاروخياً تستطيع تحقيق اختراقات في حقول الألغام التي يزرعها تنظيم القاعدة بطول 90 متراً وعرض 6 أمتار، وتحقق هذه المنظومة انفجارات ضخمة بإمكانها هدم وتدمير كل شيء ضمن نطاق المساحة المذكورة ويسمي هذا السلاح بالثعبان الحارق نظراً لأنه يطير في الجو ويتحرك مثل الثعبان”.
وعلى ما يبدو فإن النظام الذي استخدم البراميل في قتل المدنيين بدأ يلجأ لهذا السلاح أيضاً، في دليل على إفلاسه كما يرى ناشطون.
المصدر السورية نت
شبكة العاصمة اونلاين
توفير المال وحده لأطفالك لسد احتياجاتهم لا يكفي، حيث لابد من توعيتهم منذ الصغر وتزويدهم بمعلومات أساسية حول مصدر هذا المال والسبل الناجعة لإنفاقه، لأن هذا سينعكس على مداركهم وتوجهاتهم المستقبلية وكيفية تكوين وإدارة أعمالهم وأسرهم، نقدم لك الآن 10 قواعد أساسية يجب أن تعلّمها لأطفالك عن المال، وفقاً لما نشرته صحيفة صحيفة The Guardian البريطانية:
1- عندما تنفق المال فإنهم يراقبونك، لذلك تحدث عن خياراتك للتسوق أمامهم لتظهر لهم كيف تتخذ القرارات حول ما يستحق قيمته وما لا يستحق، وهو ما سيجعله أمراً واضحاً أمامهم أنك لا تقوم بشراء كل شيء قد يعجبك، وأنك تقوم بشراء ما تتحمل نفقاته فقط.
2- قم بإعطائهم مصروفاً منتظماً بدلاً من منحهم المال بشكل عشوائي كلما طلبوا ذلك. هذا الأمر يسمح لهم بتعلم تخطيط نفقاتهم مبكراً، وبشكل تدريجي، يمكنك تشجيعهم على إدراك أن المال نفسه هو القيمة الحقيقية، ولكنهم يختارون ما يحصلون عليه أو ما يفعلونه مقابل هذا المال.
3- لا تربط مصروفهم بما يفعلونه إلا إذا كنت مستعداً لأن تجعل أطفالك يطلبون المال مقابل كل شيء تريد منهم فعله. وجد أدريان فورنهام، المتخصص بعلم النفس الاجتماعي، أن الآباء من أصحاب الدخل المتوسط يميلون – أكثر من الأسر الأفقر – إلى ربط مصروف أطفالهم بما يقومون به من أعمال منزلية. ولكن عليكم أن تكونوا حذرين من أن تشجعوهم على التفكير بأن القيام بالدعم والمساعدة يجب أن يكون مرتبطاً دائماً بالمال. الكثير من الأبحاث تبين أن عمل الخير ومساعدة الآخرين هي مسببات للسعادة أكثر بكثير من ربح الأموال.
4- تقبّل مسألة صعوبة الادخار بالنسبة للأطفال. دائماً ما يملك الأطفال نظرة أقل إدراكاً وتطوراً تجاه المستقبل ويعيشون اللحظةَ بشكل أكبر من البالغين. لذلك، قم بتشجيعهم على الادخار، ولكن لا تتفاجأ من أن بعضهم سيجد الأمر صعباً.
5- شجّعهم على القيام بالحسابات. أظهر بحث أميركي أن الأطفال غير البارعين في الحساب كانوا أكثر قلقاً على المال، في حين أن الأطفال المتفوقين في الحساب كانوا أكثر رغبة في ادخار المال، وأكثر تبرعاً لأعمال الخير.
6- أخبرهم من أين يأتي المال. في أحد البرامج التلفزيونية البريطانية، وُجّه سؤال إلى الأطفال حول المصدر الذي يأتي منه المال، فأجابوا: “من البنوك”، فكان السؤال التالي هو: من أين يأتي البنك بالأموال، فكانت الإجابة: “من رئيس الوزراء”، ثم قالوا بعد ذلك إنه يحصل على ذلك المال من الملكة، وعندما سُئلوا من أين تأتي الملكة بالمال، أجابوا مجدداً: “من البنوك”.
ربما تبدو الاقتصاديات الحديثة ذات دورة معقدة، لذلك، ليس من المفاجئ ألا يفهمها الأطفال، تماماً ككثير من البالغين. وجدت عالمتا النفس الإيطاليتان البارزتان آنا بيرتي وآنا بومبي، أنه في سن الرابعة أو الخامسة، يفترض الأطفال أن الجميع لديهم المال، وأنهم يحصلون عليه من البنوك أو من أصحاب المحلات. كما أشارت أبحاث أجريت مؤخراً في فنلندا أن الأطفال يصبحون أكثر اطلاعاً على مسائل المال.
إلا أنه عليك محاولة توضيح هذه الأمور الغامضة لهم. فمثلاً، عندما تذهب إلى ماكينة الصراف الآلي، عليك أن تشرح لهم أنك تحصل على هذا المال من مدخراتك لدى البنك، وأنها ليست ماكينات تخرج المال بشكل مجاني بالكمّ الذي تريده.
7- كلما تقدموا في السن أخبرهم بما تجنيه من المال، وما تتمكن من ادخاره إذا كنت تقوم بالادخار. ربما لا ترغب في ذلك حتى لا ينقل الأبناء الأمر، إلا أن الكثير من المراهقين يدخلون إلى مجال العمل دون أدنى فكرة عما يجنيه آباؤهم من المال. إنهم يحتاجون لفهم ذلك لتحديد نوع الإنفاق ونمط الحياة الذي يمكن أن يعيشوه حسب دخلهم المحتمل.
8- هناك العديد من الأدلة التي تشير إلى أن إنفاق المال على التجارب المختلفة يسبب سعادة للأشخاص أكثر من إنفاق المال على الأشياء. يمكنك أن تتبنى هذا النموذج لأطفالك، أن يفهموا على سبيل المثال أنك بدلاً من شراء تلفاز جديد، فإنك ترى أن قضاء أسبوع لا يُنسى في رحلة خارجية مع العائلة أفضل بكثير.
9- أعطهم بعض المعلومات عن الأمور المالية للأسرة، وما لا يمكنكم تحمل نفقاته. المؤلف الأميركي ميل غودفري يذهب إلى أبعد من ذلك ويقول إنه عليك وضع ضريبة بقيمة 15% على مصروفهم الشخصي، حتى تعلمهم كيف يعمل النظام الضريبي والديمقراطية. ربما لا يجب عليك أن تذهب إلى هذا الحد، ولكن يمكنك أن تسألهم عن آرائهم فيما يستحق وما لا يستحق إنفاق المال فيه.
10- كلما يتقدم أطفالك في السن، قم بالتأكيد على أن الحياة ليست عبارة عن المال فقط. في كل عام منذ 1971، يقوم باحثون في الولايات المتحدة بسؤال طلاب الجامعة عن الدافع نحو دراستهم الجامعية، وعبر السنوات، تزايد عدد الطلاب الذي يجيبون بأنهم جاءوا للجامعة لكسب المزيد من المال كسبب رئيسي، لدينا اليوم الفرصة للتأكد من أن طلاب اليوم مازالوا يفكّرون بنفس طريقة من سبقوهم وأن أعمالهم هي على أساس مالي فقط وليس على أساس ما يرغبون فيه. في كلتا الحالتين، من المؤكد أن السعادة لا تعتمد على المال بشكل كامل.
شبكة العاصمة اونلاين
أعلن ماركوس بينيا مدير مكتب الرئيس الأرجنتينى لصحيفة “لا ناسيون”، أن بلاده تعتزم استقبال نحو 3 آلاف لاجئ سوري.
وقالت الصحيفة : ” نؤكد عزم الأرجنتين على استقبال لاجئين فارين من الأزمة فى الشرق الأوسط. نحن مستعدون لاستقبال نحو 3 آلاف لاجئ والمشاركة فى حل مشكلة شاملة”.
وأدلى بينيا بهذا التصريح خلال زيارة يقوم بها للولايات المتحدة حيث ألتقى مستشارة الرئيس باراك أوباما للأمن القومى سوزان رايس، منوها أن بلاده مستعدة للمضى قدما فى هذا الملف “فى أسرع وقت” بحسب تعبيره