شبكة العاصمة اونلاين
قالت صحيفة الديار اللبنانية، إن بشار الأسد، استقبل بحضور شقيقه ماهر الأسد، رئيس أركان الجيش الأردني، الفريق الركن، محمود عبد الحليم فريحات، ومدير المخابرات، فيصل الشوبكي في دمشق.
ولفتت الصحيفة إلى أن الزيارة كانت نتيجة تقارب أردني سوري بجهود روسية وأمريكية، على أساس محاربة تنظيم الدولة.
وزعمت أن الملك عبد الله الثاني أبلغ السوريين أنه يرغب بالتقارب مع النظام، لكن دون الاقتراب من إيران، لأنه يقف إلى جانب حلفائه في الخليج العربي وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية.
وتابعت بأن الأردن اتفق مع القوات السورية أن تصل إلى معبر ناصيف الحدودي، على أن يسيطر الجيش الأردني على الجهة المقابلة، وفتح المعبر بين البلدين، بإشراف الجيشين السوري والأردني، وإبعاد تنظيم الدولة وجبهة النصرة وجيش الشام من هناك.
من جانبه نفى الأردن ما ورد في الصحيفة وقال إنه عارٍ عن الصحة، واصفا الصحيفة بأنها خالية من المصداقية والدقة في نشر الأخبار.
وبحسب مواقع محلية أردنية، فقد قال وزير الدولة لشؤون الإعلام، الناطق باسم الحكومة، محمد المومني، إن مثل هذه الزيارات إن حصلت، يتم الإعلان عنها بشكل صريح وضمن القنوات الرسمية بما يليق بمؤسسات الدولة وقياداتها.
https://www.youtube.com/watch?v=Xv9EWyHdQvI
شبكة العاصمة اونلاين
أعلنت وزارة الدفاع الروسية،، أن فرقاطة “الأميرال غريغوروفيتش” المزودة بصواريخ “كاليبر”، أبحرت من ميناء “سيفاستوبول” في شبه جزيرة القرم، وهي الآن في طريقها إلى السواحل السورية، وفق ما نقله موقع “سبوتنيك” الروسي.
وأوضحت الوزارة أن الفرقاطة ستعبر مضيق البوسفور التركي، وستنضم إلى مجموعة السفن الحربية الروسية المنتشرة قرب السواحل السورية في البحر المتوسط.
وشاركت “الأميرال غريغوروفيتش”، التي دخلت الخدمة عام 2016، في العام ذاته في العمليات ضد مسلحي تنظيم الدولة في سوريا، ضمن مجموعة السفن الحربية الروسية العاملة في البحر المتوسط، وهي مزودة بصواريخ “كاليبر”، ومنظومات مضادة للطائرات من طراز “شتيل” و”بالاش”، إضافة إلى طوربيدات وأسلحة مضادة للغواصات، وفق الموقع الروسي.
وفي السياق ذاته، أوضح موقع “i24” الإسرائيلي أن روسيا “عادة ما ترسل هذه الفرقاطة عند التجهز لخوض عملية عسكرية برية واسعة من قبل الجيش السوري وحلفائه؛ لتحرير مناطق خاضعة لسيطرة داعش أو المسلحين المقاتلين في سوريا”.
وبيّن الموقع أن تقارير سوريّة خلال الأيام القليلة الماضية أشارت إلى “استعدادات سورية لخوض معارك لتحرير مدينة تدمر من سيطرة داعش، إضافة إلى أن الجيش السوري حشد أكثر من 30 ألف عنصر من الجيش السوري غلى محافظة حلب؛ للانطلاق من هناك إلى معركة تحرير الرقة، وهي أهم معاقل تنظيم الدولة في سوريا”.
شبكة العاصمة اونلاين
نشر المكتب الإعلامي لـ”هيئة تحرير الشام” تسجيلاً مصوراً لقائدها العسكري “أبو محمد الجولاني”، أكد فيه لأن الهيئة تقف وراء عملية حمص التي أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر قوات النظام، كما هاجم وقد المعارضة السورية في جنيف.
ووصف الجولاني، وفد المعارضة السورية إلى “جنيف”، بأنهم “منهزمون”، و”يتبعون سرابا”، مطالبا إياهم بالتنحي، وغسل “العار” الذي تسببوا به، وتابع: “أما ثبت لهم أن الدولة تلعب بهم، ويصفق لهم النظام ودي ميستورا؟”، مؤكدا أن “النظام المجرم لا ينفع معه إلا لغة الحرب والدماء”.
كما طلب الجولاني من جميع الفصائل المقاتلة في سوريا أن يستعدوا للمرحلة القادمة، متابعا: “تهيّأوا للحرب والقتال، تهيّأوا لتملأوا الشام نصرا وعزّا، ومجدا، ولتكون كلمة الله هي العليا”.
https://www.youtube.com/watch?v=b5bEDxNmivo
شبكة العاصمة اونلاين
بدأ مهجَّرو مدينة الباب السورية بالعودة تدريجيا إلى منازلهم بعد تمكّن الجيش السوري الحر، المدعوم من القوات المسلحة التركية الخميس الماضي، من السيطرة على كامل المدينة، في إطار عملية “درع الفرات”.
وتتزامن عودة المهجَّرين مع استمرار قوات الجيش السوري بتفكيك الألغام والمفخخات، التي كان تنظيم الدولة زرعها في مناطق مختلفة من المدينة وفي منازل سكانها.
وقال أحد القادة الميدانيين في الجيش السوري الحر، محمد علي، لمراسل الأناضول، إن سكان المدينة بدأوا بالعودة تدريجيا إلى مدينة الباب، بعد تحريرها في إطار عملية “درع الفرات”.
وأضاف أن قوات الجيش السوري الحر، لا تسمح حاليا بدخول المدنيين إلى المناطق التي لم يتم تطهيرها من الألغام والمتفجرات. مشددا على أن هذا الإجراء هو “من أجل سلامة المدنيين”.
ونوه القائد الميداني، أن الحياة اليومية في مدينة الباب ستعود مع عودة المدنيين إلى وضعها الطبيعي مع مرور الوقت، وأن الجيش الحر يبذل قصارى جهده لتوفير الدقيق والمتطلبات الأخرى للمدنيين.
من جهته، أعرب عبدو محمد، أحد سكان الباب، عن سعادته لعودته إلى منزله، وقال: “شكرا للقوات المسلحة التركية، وقوات الجيش السوري الحر. نحن هنا بفضلهم”.
ولفت محمد، أنهم ذاقوا مختلف أنواع الاضطهاد على يد مسلحي التنظيم، الأمر الذي دفعهم للعيش في الجبال والبراري والقفار.
أم عبدو بدورها، قالت: “كنّا نشعر بظلم تنظيم الدولة في كل مكان. نحن سعداء الآن لعودتنا إلى أرضنا ومدينتنا”.
فيما قال ناجي عبد الكريم، أحد سكان الباب، إن الحرب أنهكت المدينة، وإنه لم يخرج منذ شهرين خارج منزله، وتابع: “البارحة خرجت لأول مرة خارج المنزل. أنا سعيد بسيطرة الجيش السوري الحر على المدينة”.
وأضاف عبد الكريم أن قوات الجيش السوري الحر، قدمت لهم طعاما وشرابا، ومواد غذائية، وقال: “شكرا لله تخلصنا أخيرا من داعش”.
ودعما لقوات “الجيش السوري الحر”، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، في 24 آب/أغسطس الماضي، حملة عسكرية في شمال سوريا، تحت اسم “درع الفرات”، ضد تنظيم الدولة.
وزّعت دار الإفتاء في ولاية سيعرت جنوب شرق تركيا، 80 دراجة هوائية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و 17 عاماً، في إطار حملة “ارتَد المسجد للصلاة واجمع النقاط لتربح دراجة”.
واستمرت الحملة التي جرت في مسجد “أنصار” بالولاية المذكورة 40 يوماً، شارك فيها 120 طفلاً، تنافسوا فيما بينهم لأداء عبادتهم والفوز بالجائزة المعلنة في بداية الحملة.
وخلال حفل توزيع الجوائز الذي جرى في حرم جامعة سيعرت، أعرب صلاح الدين جلبي رئيس قسم خدمة المساجد في رئاسة الشؤون الدينية، عن بالغ امتنانه من القائمين على الحملة الهادفة لتشجيع الأطفال على ارتياد المساجد وأداء عباداتهم اليومية.
وتابع جلبي قائلاً: “رئاسة الشؤون الدينية أطلقت فعاليات لتشجيع الشباب على التوافد إلى المساجد، وفي هذا الخصوص نعمل على تخصيص أجنحة للشباب في المساجد، وإلى الأن أصبح لدينا أكثر من ألفي مسجد فيه أقسام للشباب”.
من جانبه شكر والي سيعرت، مصطفى توتولماز، كافة القائمين على الحملة، مشيراً أنّ مثل هذه الفعاليات تساهم في إبعاد الأطفال عن الانحرافات وتزيد من الانسجام والمودة بينهم.
بدوره قال نوزت أمجالار، رئيس فرع وقف سعيرت للتعليم والثقافة، أنّ الهدف الرئيسي لهذه الحملة هو تخليص الأطفال والشباب من مساوئ الشوارع وجلبهم إلى المساجد.
وشارك في حفل توزيع الجوائز، نائب رئيس حزب العدالة والتنمية ياسين أقطاي، ووكيل رئيس بلدية الولاية ومساعد الوالي جيهون ديلشاد، ومدير أمن الولاية مصطفى طوقياي، ورئيس جامعة سيعرت مراد إرمان، ومفتي الولاية فاروق أرفاس، وعدد من مسؤولي الولاية
المصدر : ديلي صباح
شبكة العاصمة اونلاين
فاز فيلم “الخوذ البيضاء” بجائزة الأوسكار للدورة 89 التي تقام في هيوليود بأمريكا عن فئة أفضل فيلم وثائقي قصير.
والفيلم الذي يتناول موضوع المسعفين المدنيين في سوريا ويتحدث عن رجال الدفاع المدني السوريين الذين تطوعوا لإنقاذ المدنيين أثناء وبعد قصف نظام الأسد للمدن والبلدات السورية.
وكان مدير منظمة “الخوذ البيضاء” رائد الصالح وخالد الخطيب، وهو مصور، سيحضران الحقل بعدما حصلا على تأشيرات للسفر إلى الولايات المتحدة، لكنهما قررا عدم ترك عملهما بسبب كثافة غارات النظام على بعض المناطق السورية.
وكانت مؤسسة “رايت ليفيلهوود” السويدية قد أعلنت في سبتمبر/ أيلول الماضي عن منح جائزتها “نوبل البديلة” لمنظمة الخوذ البيضاء السورية بالإضافة إلى ثلاثة فائزين آخرين.
وتم ترشيحهم لجائزة نوبل للسلام، لكنهم لم يفوزوا. غير أن عناصر الدفاع المدني البالغ عددهم نحو ثلاثة آلاف متطوع والناشطين في مناطق سيطرة المعارضة في سورية، حصلوا على إشادة عالمية بتضحياتهم بعدما تصدرت صورهم وسائل الاعلام حول العالم، وهم يبحثون عن عالقين تحت أنقاض الأبنية أو يحملون أطفالاً مخضبين بالدماء إلى المشافي.
وخيمت السياسة على أجواء الحفل حيث قال نقاد سينمائيون قولهم إن المزاج الأميركي العام المعكر، والشعور بعدم الوحدة بعد انتخاب “دونالد ترامب” رئيساً للولايات المتحدة.
وكان لفوز الرئيس “ترامب” أثره الواضح على ترشيحات أفلام هذا العام التي شهدت لأول مرة عدداً كبيراً من المرشحين متنوعي الأعراق، إضافة لبروز أفلام المهاجرين.
وكان نشطاء على منصات التواصل من الممثلين يتوقعون التعبير عن وجهات نظرهم حول المسائل السياسية. كما توقعت وسائل إعلام أمريكية أن يكون حفل توزيع الجوائز لهذا العام أكثر سياسياً من أي عام مضى ووصفوه بأنه سيكون دراما سياسية.
ويعتبر حفل توزيع جوائز الأوسكار أو الجائزة الأكاديمية للجدارة من أهم الأحداث في عالم السينما، ويحصد ملايين المشاهدات في كل أنحاء العالم.
شبكة العاصمة اونلاين
يتميز أيوب قرا؛ وهو الوزير العربي الدرزي في حكومة نتنياهو (وزير دولة بلا حقيبة) بالكثير من المواقف التي تغرد خارج السرب، وتنعطف يمينا في أكثر الأحيان.
في هذا السياق، ورغم أن قرارات الاغتيال من الوزن الثقيل لا يطلع عليها غالبا إلا قلة في المستوى السياسي، إضافة إلى الأمني والعسكري، فقد توقع أيوب قرا أن تتم تصفية أمين عام حزب الله حسن نصر الله في غضون عام، مضيفا أن إسرائيل تطور حاليا إنسانا آليا (روبوتا) سيكون بإمكانه تصفية نصر الله.
ونقل تقرير لصحيفة “ذي ماركير” الاقتصادية صباح اليوم الأحد؛ وترجمته “عربي21″؛ عن قرا قوله إن ميزة “الروبوت” الذي يتم تطويره حاليا هي أنه لا يمكن أن “يُصاب، فضلا عن أن بإمكانه أن يتحرك أسفل الأرض”.
وتوقع قرا أن يستغرق تصميم “الروبوت” فترة تتراوح من عام إلى عامين حتى يكون جاهزا للعمل.
ونوهت الصحيفة إلى أن قرا أدلى بهذه الأقوال لمراسلها على هامش مشاركته أمس في “الملتقى الثقافي” في مدينة “بئر السبع”، مشيرة إلى أنه رفض الإدلاء بمعلومات حول طابع الجهة التي تعكف على تطوير “الروبوت”.
وكشف قرا أن صاحب فكرة تطوير الروبوت من أجل اغتيال نصر الله هو الرئيس الإسرائيلي السابق شمعون بيريس.
وأضاف: “في أحد الأيام دعاني بيريس وشكرني لأنني صاحب فكرة تدشين قناة البحرين (تربط البحر الأحمر بالبحر الميت) وتمنى أن يسهم المشروع في تحقيق السلام الإقليمي، لكنه قال لي في الوقت ذاته إنه صاحب فكرة تدشين روبوت يهدف بشكل خاص إلى تصفية نصر الله”.
يُذكر أن قرا فجّر قبل أسبوعين جدلا واسعا عندما كشف من خلال تغريدة في حسابه على “تويتر” أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيناقشان، في اجتماعهاما في واشنطن خطة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تتضمن إقامة دولة فلسطينية في شمال سيناء وقطاع غزة، الأمر الذي نفاه نتنياهو لاحقا.
المصدر : عربي 21
دخلت قوات الأسد والميلشيات التابعة لها اليوم الأحد إلى مدينة “تادف” الواقعة جنوب مدينة “الباب” شمال سوريا، وذلك عقب انسحاب تنظيم الدولة الذي كان يسيطر عليها، ودون إطلاق رصاصة واحدة.
وقالت مصادر ميدانية في ريف مدينة الباب، إن التنظيم انسحب دون ان يشتبك او يقاوم قوات الأسد، ودون إطلاق رصاصة واحدة، الأمر الذي دفع العديد من العوائل في المدينة للفرار باتجاه “الباب” المحررة حديثاً على يد قوات “درع الفرات” المدعومة تركياً.
وأضافت المصادر أن تلك العوائل هربت وسط تخوفها من عمليات انتقامية ستؤدي إلى مجازر من قبل قوات الأسد، خاصة انها خارج سيطرته منذ ما يقارب 5 أعوام.
وتتزامن هذه السيطرة لقوات الأسد، مع ما حققته “درع الفرات” في مدينة الباب، حيث بات تنظيم الدولة بين فكي كماشة، ففي الشرق قوات “قسد”، ومن الغرب قوات الأسد، ومن الشمال قوات “درع الفرات”، إلا أن مقاومة التنظيم -حسب المصادر- لا تبرز إلا أمام مقاتلي الجيش الحر في “درع الفرات”، في الوقت الذي يقوم فيه بانسحابات امام القوى الأخرى.
وأعلنت قوات “درع الفرات” ظهر يوم الخميس الفائت 23 شباط، سيطرتها الكاملة على مدينة الباب بريف حلب الشرقي بعد معارك عنيفة لليوم الـ 79 على التوالي.
قالت صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية، إن الهدف من دعم 500 من عناصر القوات الخاصة الموجودة في سوريا، بتلك العناصر الإضافية، هو الإسراع في إلحاق الهزيمة بتنظيم “الدولة الإسلامية”، وطرده تماماً من جميع المناطق بما في ذلك تطهير معقل التنظيم في الرقة.
وأضافت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم الأحد بعنوان: “قوات أمريكية برية تستعد لخوض غمار الحرب في سوريا”، أن ذلك يأتي في إطار مراجعة للإستراتيجية الأمريكية في سوريا، تمت بطلب من الرئيس “دونالد ترامب”.
وذكرت الصحيفة، أنه من المقرر أن يقدم “جيمس ماتيس” وزير الدفاع الأمريكي الإستراتيجية الجديدة رسمياً لـ”ترامب” الأسبوع المقبل، لكن نسخة مبكرة من الخطة تم تداولها في البيت الأبيض.
ويأتي ذلك، بالتزامن مع تصريحات الجنرال “جوزيف فوتيل” قائد القيادة المركزية الأمريكية في الشرق الأوسط، الذي ألمح إلى زيادة محتملة للدور الذي تلعبه الولايات المتحدة في سوريا.
ويعتقد أن مستشار الأمن القومي الأمريكي الجديد الجنرال “هربرت رايموند ماكماستر”، من المؤيدين لإستراتيجية أكثر عنفاً في سوريا.
المصدر بي بي سي
منذ إعلان الرئيس التركي، رجب طيّب أردوغان، نية بلاده منح الجنسية التركية لبعض اللاجئين السوريين، احتدم نقاش كبير في تركيا، من جهة المعارضة التركية، وكذلك بين اللاجئين السوريين، حول طبيعة القرار، وشروط تنفيذه.
وفي هذا الخصوص، نشرت صحيفة “يني شفق” التركية، تقريراً يتضمن 9 نقاط أوضحت من خلالها شروط الحصول على الجنسية التركية، وخطوات الحكومة التركية بهذا الشأن.
أولا:
سيتم منح الجنسية التركية للسوريين بعد النظر في المهن التي يعملون بها والمؤهلات التي يحملونها، وسيتم منح الجنسية التركية بهذه الطريقة فوراً لـ30-40 ألف مواطن.
ثانياً:
تخطط الحكومة التركية لمنح الجنسية لـ300 ألف مواطن سوري، إضافة إلى منح الجنسية التركية لعائلات هؤلاء الأشخاص.
ثالثا:
السوريين الحاصلين على الجنسية لن يمكنهم التصويت في أي انتخابات في السنة الأولى من الحصول على الجنسية التركية.
رابعاً:
بحسب القوانين الحالية، فإن الجنسية التركية تمنح للأجانب، الذين بقوا في تركيا خمس سنوات فأكثر، إلا أنه من المتوقع أن يجري تعديل على القانون من أجل السوريين الذين سيحصلون على الجنسية.
خامساً:
المخابرات الوطنية التركية ستتولى التدقيق في الجانب الأمني للمواطنين الذين سيحصلون على الجنسية.
سادسا:
ستسّهل الجنسية التركية لرجال الأعمال السوريين الراغبين بالإستثمار في تركيا.
سابعا:
بعض الشخصيات المعارضة سيوفر لها الحماية من خلال الجنسية، ومن الممكن الإستفادة من هذه الشخصيات في الجانب الإستخباراتي في تركيا.
ثامناً:
ستعمل السلطات التركية على تغيير الإنطباع السلبي الموجود لدى الرأي العام حول منح السوريين الجنسية التركية.
تاسعاً:
سيتم اتخاذ خطوات أخرى في هذا المجال مثل منح الجنسية لأصحاب العقارات والإستثمارات، حيث تهدف الحكومة إلى منح الجنسية لأصحاب رؤوس الأموال ليستثمروها في تركيا بدلاً من الدول الأوروبية.
المصدر: يني شفق