شبكة العاصمة اونلاين
شنت المقاتلات الإسرائيلية غارة جديدة الليلة الماضية، على الأراضي السورية، دمرت خلالها أهدافا تابعة لجيش النظام في جبل قاسيون في دمشق، وذلك وفق ما نقلته إذاعة “صوت إسرائيل”، عن “مصادر في المعارضة السورية”.
وذكرت المصادر، أن “من بين الأهداف رادارات تم تدميرها بالكامل”، في حين لم يؤكد النظام هذه الأنباء، وكذلك لم يعلق جيش الاحتلال عليها.
وفي تنفيذ سريع لتهديدات وزير الحرب الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، شنت المقاتلات الإسرائيلية غارة الاثنين الماضي، على الأراضي السورية، استهدفت دفاعات جوية سورية تتمركز في جبال القلمون.
وصعد الاحتلال الإسرائيلي من تصريحاته ضد النظام السوري، عقب إطلاقه صواريخ مضادة للطيران باتجاه مقاتلات إسرائيلية نفذت هجوما ضد قافلة سلاح كانت في طريقها إلى حزب الله، فجر الجمعة الماضي.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، هدد النظام السوري بتدمير بطاريات دفاعاته الجوية، في حال تكرار إطلاقه النار على طائرات سلاح الجو الإسرائيلي
شبكة العاصمة اونلاين
تتسارع الأحداث العسكرية في ريف حماة الشمالي الذي يشهد أشد المعارك منذ يوم أمس الثلاثاء وحتى صباح اليوم الأربعاء، حيث شهدت المنطقة برمّتها انهيارات عسكرية متتالية لقوات الأسد خسرت خلالها عشرات النقاط العسكرية.
وفي آخر تطورات المعركة التي يخوضها كل من “جيش العزة، وجيش النصر، وهيئسة تحرير الشام”، نقل ناشطون أن الثوار استطاعوا السيطرة على اوتستراد حماة – محردة، ليقطعوا بذلك أهم خطوط الإمداد لقوات النظام.
وأضاف الناشطون أن هيئة تحرير الشام استطاعت تحرير النقطة 50 والنقطة 30 من قوات الأسد، واللتان تعتبران أهم النقاط الدفاعية عن منطقة “قمحانة” شمال مدينة حماة بـ 13 كم.
وما تزال تدور الاشتباكات على أشدها في قرى “أرزة، وبلحسين”، وفي حال استطاع الثوار تحريرها فأنهم سيكونون على بعد 11 كلم فقط من مطار حماة العسكري.
وكان الثوار استطاعوا يوم أمس الثلاثاء، تحرير مدينة “صوران” بشكل كامل، كما سيطروا على “رحبة خطاب، ومعردس، وحاجز الغزال”، كما واصلوا تقدمهم صباح اليوم ليسيطروا بشكل كامل على قرية “خطاب” شمال مدينة حماة
المصدر اورينت نت
شبكة العاصمة اونلاين
نشر المكتب الإعلامي لـ”فيلق الرحمن” شريط فيديو من الجو، يظهر تصويرا جويا يوثق ميدان معركة “ياعباد الله اثتبوا” على أبواب العاصمة دمشق من الجهة الشرقية.
واستعادت الفصائل المقاتلة فجر اليوم الثلاثاء، مع انطلاق المرحلة الثانية من معركة “يا عباد الله اثبتوا”، جميع النقاط التي انسحبت منها أمس على جبهتي العباسيين والقابون شرقي دمشق، وسط اشتباكات عنيفة مع قوات النظام والميليشيات الأجنبية على محور الكراش-الكهرباء.
شبكة للعاصمة اونلاين
كشفت صحيفة روسية عن وضع الجيش الروسي لـ”حزب الله” اللبناني تحت المراقبة، لافتة إلى أن انسحاب الحزب من المناطق السورية كان من بين المواضيع التي نوقشت في مباحثات إستانا يومي 14 و15 آذار/ مارس الجاري.
وقالت صحيفة “إيزفيستيا” الروسية، في تقرير لها، إن مراكز المصالحة الروسية، ستقوم بمراقبة انسحاب التشكيلات الشيعية، التي تحارب إلى جانب بشار الأسد، من العديد من المناطق. وقد نوقشت هذه المسألة البالغة الحساسية بنشاط حثيث من قبل الأطراف المشاركة في لقاء أستانا.
وقال مصدر مطلع في الدوائر العسكرية-الدبلوماسية الروسية للصحيفة إن أعضاء الوفود المشاركة في مباحثات أستانا (روسيا وإيران وتركيا) يومي 14 و15 آذار/ مارس الجاري، تحدثوا في المقام الأول عن “حزب الله” اللبناني، الذي شاركت وحداته في اقتحام حلب، ولهذا يحظى بكراهية خاصة لدى المعارضة السورية.
ووفقا لمصدر الصحيفة، ناقش ممثلون عن روسيا، إيران وتركيا في العاصمة الكازاخستانية، إمكانية تخصيص منطقة محددة لـ “حزب الله” تكون تحت سيطرته في سوريا، ويتبع ذلك انسحاب تدريجي لوحداته من المناطق الأخرى، وقبل كل شيء من شمال البلاد.
من جانبه، قال البروفيسور في قسم العلوم السياسية بمدرسة الاقتصاد العليا، ليونيد إيسايف، إن تركيا والمعارضة السورية تريان أن انسحاب وحدات “حزب الله” وغيره من الحركات الشيعية غير السورية (مثل العراقية والأفغانية) – هو إحدى القضايا الرئيسة للتسوية.
وأضاف الخبير إن “”حزب الله” اللبناني يعدُّ للأتراك بنية إرهابية، تدافع عن مصالح إيران الشيعية. أما للسوريين السنة، فإن أي جماعة شيعية أجنبية تعدُّ غازية. وأنقرة والمعارضون ينظرون إلى تخفيض نشاط “حزب الله” كجزء من نزع السلاح”.
وأضاف المستشرق إيسايف إن “الإيرانيين وافقوا شفهيا على ذلك، و”حزب الله” أيضا لا يمانع، لأن مهمة إنقاذ نظام الأسد أصبحت منجزة، لاسيما أن “حزب الله” يحتاج إلى قواته في لبنان.
وأشار الخبير إلى أن هناك دلائل عديدة تشير إلى أن وحدات “حزب الله” قد انسحبت بشكل أساس إلى الحدود اللبنانية. أما في مناطق الشمال السوري وعند تدمر، فإن السوريين هم من يقاتلون بشكل أساس. ولكن ما زال هناك مقاتلون شيعة من العراق وحتى من أفغانستان.
المصدر عربي 21
شبكة العاصمة اونلاين
تجددت الاشتباكات بين الفصائل المقاتلة من جهة وقوات النظام والميليشيات الأجنبية شرق دمشق وسط تقدم مستمر للفصائل، وفي ظل قصف مدفعي وصاروخي عنيف من قبل النظام استهدف أحياء جوبر وحرستا وعربين.
وقا ناشطون ان الاشتباكات تتركز عند محيط المنطقة الصناعية ومحيط رحبة الدبابات التي تعتبر عقدة الوصل بين اوتستراد المتحلق الجنوبي واوتستراد دمشق”، موضحاً بأن “الفصائل تمكنت من السيطرة على شركة الكهرباء ومحور كراش بالكامل وأجزاء من المنطقة الصناعية وفتحوا الطريق بين حي جوبر والقابون”.
في السياق ذاته أعلن مقاتلو “فيلق الرحمن” عن استهداف تحصينات قوات الأسد وضرب مصادر نيرانه على جبهة دمشق.
في غضون ذلك قصف طائرات النظام وروسيا حي جوبر الدمشقي بأكثر من 25 غارة جوية أسفرت عن دمار كبير في الأحياء والمباني السكنية.
وتكبدت الميليشيات الأجنبية أمس الأحد خسائر كبيرة بعد تمكن الفصائل من السيطرة على 10 قطاعات في محوري القابون وكراجات العباسيين، وسط انهيار في صفوف قوات الأسد التي انسحبت من مواقعها، حيث أشار مراسلنا إلى أن حصيلة خسائر الميليشيات الأجنبية جراء المعارك حتى اللحظة بلغت 100 قتيل، إضافة إلى أسر 50 عنصراً من قوات الأسد والميلشيات العراقية، وتمكن الثوار من اغتنام دبابتين ومستودع للذخيرة.
شبكة العاصمة اونلاين
كشفت ميليشيا “وحدات الحماية” الكردية التي تقود ما تسمى “قوات سوريا الديمقراطية” بأن الهجوم على مدينة الرقة سيبدأ في نيسان المقبل، بحجة طرد تنظيم “الدولة”منها، بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية.
ونقلت وكالة “رويترز” عن قائد “وحدات الحماية الكردية “سيبان حمو” تأكيده أن الهجوم الذي تدعمه الولايات المتحدة بحجة طرد تنظيم “الدولة” من مدينة الرقة سينطلق في بداية نيسان، مشدداً على أن الميليشيا ستشارك فيه رغم المعارضة الشديدة لتركيا.
ومن جانبه قال الكابتن جيف ديفيس المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن هجوم الرقة.
وحققت ميليشيا “قوات سوريا الديمقراطية” مؤخراً تقدماً في ريف الرقة، وذلك نتيجة انسحاب تنظيم “الدولة”، حيث تمكنت تلك الميليشيا من قطع الطريق بين الرقة ومعقل التنظيم في محافظة دير الزور وهو آخر طريق رئيسي خارج من المدينة التي يحدها من الجنوب نهر الفرات.
وكانت أنقرة قد طالبت الولايات المتحدة وروسيا، الاختيار بين تركيا وميليشيا “الوحدات” الكردية، وذلك مع اقتراب موعد إطلاق معركة السيطرة على مدينة الرقة عاصمة تنظيم “الدولة” في سوريا، حيث تصر تركيا على المشاركة في هذه المعركة واستبعاد ميليشيا “قوات سورية الديمقراطية” منها، التي تقودها “وحدات الحماية ” الكردية، في حين رفضت الأخيرة مشاركة أنقرة العملية
شبكة العاصمة اونلاين
من المقرر أن يتم اليوم السبت تهجير الدفعة الأولى من أهالي حي الوعر المحاصر في مدينة حمص، نحو مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي.
وأفاد ناشطون أن نحو 1500 شخص بينهم جرحى وعسكريون مع عائلاتهم، سيخرجون اليوم السبت، برفقة منظمة “الهلال الأحمر”، و”لجنة التفاوض” الممثلة للفعاليات العسكرية والمدنية في الحي وبحماية مقاتلي الجيش السوري الحر، كما سيرافق القافلة قوات روسية وعناصر من قوات النظام.
وكانت “لجنة التفاوض” الممثلة للفعاليات العسكرية والمدنية في حي الوعر بحمص، قد وقعت الاثنين الماضي اتفاق هدنة مع النظام برعاية روسية، والذي يقضي بوقف العمليات العسكرية على الحي، وإخراج 1500 شخص من مقاتلي الفصائل والمدنيين أسبوعياً، إلى حلب وإدلب، فيما ينبغي على الراغبين بالبقاء، إجراء “تسوية” لأوضاعهم مع النظام.
وشهد الحي قبل ذلك تصعيداً عسكرياً مكثفاً من قوات النظام استخدمت فيه الطائرات وقذائف المدفعية والأسطوانات المتفجرة، ما أسفر عن مقتل وجرح العشرات من المدنيين، خاصةً بعد التفجيرات التي ضربت المربع الأمني التابع للنظام في مدينة حمص، والذي أدى لمقتل وجرح العشرات من العناصر من بينهم ضباط أمنيين كبار.
شبكة العاصمة اونلاين
قدمت اللجنة القانونية في الائتلاف الوطني السوري مذكرة إلى رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، ووزير العدل، والسلطات القضائية المختصة في تركيا، طالبت فيها بمقاضاة طيار النظام “محمد صوفان” الذي سقطت طائرته في الأراضي التركية بعد اتهامه بارتكاب مجازر بحق مدنيين سوريين.
وأشار رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف هيثم المالح إلى أن هناك اتفاقية لتسليم المجرمين بين الدولتين سوريا وتركيا، مضيفاً: “تأسيساً على ذلك فقد طلبنا مساعدة قضائية من قبل السلطات القضائية التركية بالاستناد إلى المادة ٢٩ الفقرة ٣ من الاتفاقية”.
ولفت المالح إلى أن المذكرة دعت إلى جمع حطام الطائرة والوسائل الجرمية التي بحوزة الطيار واستجوابه من أجل جمع الأدلة ضده ومحاكمته. وعبّر المالح عن أمله بأن تتم محاكمة الطيار الذي كان يُغير على المناطق السكنية في إدلب، بتاريخ ٤ آذار الجاري، ومن ثم سقطت طائرته في مدينة “هاتاي” التركية.
وكانت السلطات التركية عثرت بداية الشهر الحالي على قائد طائرة “ميغ 21” التابعة للنظام مع مظلته، التي أسقطها مقاتلو أحرار الشام في ريف إدلب الحدودية مع تركيا شمال غربي البلاد.
وطالب محامون أتراك في وقت سابق حكومة بلادهم بمحاكمة “محمد صوفان” قائد الطيارة الحربية التابعة لنظام الأسد وتجمعوا أمام مبنى قصر العدل المركزي في مدينة اسطنبول، لتقديم مذكرة للحكومة التركية يطالبون فيها بإخضاع “محمد صوفان” للمحاكمة
شبكة العاصمة اونلاين
وصل رئيس هيئة الأركان العامة لقوات الاسد العماد علي عبد الله أيوب، إلى مدينة درعا وريفها، بأمر من بشار الأسد.
وبثت وزارة الدفاع السورية، عبر حسابها الرسمي في “يوتيوب”، فيديو يظهر العماد أيوب أثناء جولة تفقدية قرب جبهات القتال مع فصائل المعارضة.
ووفقا لوكالة الأنباء السورية “سانا”، فإن “العماد أيوب نقل خلال الجولة تحيات بشار الأسد إلى المقاتلين، واعتزازه بصمودهم وبطولاتهم في مواجهة الإرهاب”.
وقالت إنه “استمع من القادة الميدانيين إلى شرح عن طبيعة المهام القتالية للوحدات العسكرية في مواجهة الأعمال الإجرامية للتنظيمات الإرهابية في استهداف الأحياء السكنية الآمنة”.
يشار إلى أن وصول العماد أيوب إلى درعا يشير -وفقا لمراقبين- إلى جولة جديدة من معركة درعا يحضر لها النظام، بعد تقدم كتائب الثوار في حي المنشية بالمدينة.
https://www.youtube.com/watch?time_continue=20&v=oFmOaJau3yk