شبكة العاصمة اونلاين
دعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المسلمين إلى الدفاع عن كرامة دينهم وعدم تركه رهينة بيد “الإرهابيين”، وأضاف قائلاً: إن المجتمع والعالم الإسلامي يقع في قلب مشكلتَي الإرهاب واللاجئين التي تتفاقم يومياً حول العالم، وإننا الآن عرضة لهجمات الكراهية، والمواقف العنصرية ضد المسلمين، في نفس الوقت الذي تتواصل فيه المآسي الإنسانية في منطقتنا وعلى رأسها سوريا.
جاءت تصريحات الرئيس التركي، في كلمة ألقاها يوم الخميس، خلال مؤتمر وزراء الصحة لمنظمة التعاون الإسلامي الخامس، في إسطنبول.
وأضاف أردوغان : “لا يمكن لنا أن نترك كرامة 1.7 مليار مسلم في العالم، رهينة بيد حفنة من الإرهابيين، مسؤوليتنا كبيرة جدًا، ويجب أن نتخذ موقفًا مبدئيًا وواضحًا تجاه المنظمات الإرهابية التي تتحرك باسم الإسلام وتُلحق الضرر الأكبر بالمسلمين، مثل داعش والقاعدة وبوكو حرام”.
ودعى المسلمين إلى “منع الإرهابيين من استغلال المفاهيم الإسلامية مثل الجهاد والشريعة، وإفشال ألاعيب المنظمات والقوى التي تستبيح دماء المسلمين وتهين كرامتهم وتدمر مستقبلهم”.
شبكة العاصمة اونلاين
أعلن قسم الأرصاد الجوية في جامعة اسطنبول، أن درجات الحرارة ستنخفض ست درجات عما هي عليه الآن في نهاية الشهر الجاري، مما سيتسبب بتساقط الثلوج الكثيفة في عموم تركيا وخاصة في المدن التي تقع في الشمال والغربي، يأتي هذا في وقت حذرت المديرية العامة للأرصاد الجوية المواطنين من موجة عاصفة قوية ستضرب الأجزاء الشمالية والغربية من البلاد.
وأفادت الأرصاد الجوية في بيان صادر لها: أن العاصفة ستبدأ في ساعات المساء من يوم الجمعة، بدءا من غرب مرمرة، وستزيد من تأثيرها يومي السبت والأحد في البحر الأسود، وبحر إيجة، وفي جنوب الأناضول، والجنوب الغربي من البلاد، وذلك بقوة تتراوح ما بين 30 إلى 60 كيلو متر في الساعة، فيما من المتوقع أن تصل في مرمرة وشمال إيجة إلى قوة تتراوح ما بين 70 إلى 90 كيلو متر في الساعة.
ونبّهت مديرية الأرصاد في الوقت نفسه المواطنين إلى أخذ التدابير اللازمة لتجنب حالات الاختناق والتسمم التي من الممكن أن تنتج من المدفأ أو مصادر الغاز الطبيعي بفعل العاصفة.
وأعلنت جمعيات أهلية سورية عن حملات لجمع الملابس وتجهيز مواد التدفئة للفقراء واللاجئين في المخيمات، منها حملة لمسة دفا لجمع الملابس والألعاب في اسطنبول، رابط الحملة على الفيسبوك:
كيف سيؤثر تهديد الهجمات على ألمانيا على مصير اللاجئين السوريين؟
شبكة العاصمة اونلاين – خاص
فارس كزبر
بعد هجمات باريس، والفوضى التي جرّتها معها، زادت مخاوف المجتمع الأوروبي من هذه التفجيرات، وبدأت بعض التجمّعات المتطرفة تصرّح بنبذ العرب خاصة المسلمين منهم.
ونشرت صحيفة “بيلد” الألمانية، مستندة لعدة تقارير إستخباراتية سرية، بأن برلين أجبرت أن تلغي مباراة ودية بين المانيا وهولندا بعد أن تلقت المعلومات حول مخطط إرهابي يدور حول إستهداف ملعب مدينة هانوفر والتي كانت ستستضيف المباراة بين هولندا وألمانيا.
إضافة إلى ذلك فإن التقرير السري قد تضمن تحذيرات عن حوادث وتفجيرات قد تضرب محطة هانوفر الرئيسية عند منتصف الليل.
وفي هذه الأثناء يكون المتهم الأول في هذه التهديدات والأعمال الإرهابية هو تنظيم الدولة، إذ تبنى آنفاً تفجيرات فرنسا في الملعب البلدي في باريس، ولعل ربط تنظيم الدولة اسمه بالإسلام جعل المسلمين في أوروبا في حرج مما يفعله التنظيم باسمهم وهو لا يعبّر عنهم، وربما يكون اللاجئين السوريين هم الأشد حرجاً مع تصريح السلطات الفرنسية باكتشاف جواز سفر سوري بجانب التفجير، وخصوصاً مع ماتسوّقه بعض الأحزاب المعارضة للحكومات الأوروبية بأن التنظيم يجند “لاجئين” ليكونوا إرهابيين في أوروبا.
الجدير بالذكر أن عصابة كندية مكونة مما يزيد عن عشرة أشخاص مقنعين، صرّحو بنيتهم قتل شخص عربي كما جاء في الفيديو المصور الذي بثه أحد أفرد المجموعة، وقبضت الحكومة الكندية التي تلاحقهم على أحد أفراد العصابة، في المقابل تقف مؤسسات حقوقية ورسمية أوروبية بصف العرب والمسلمين في أوروبا، وتروّج بالتشارك مع الجاليات العربية لشعارات من قبيل الإرهاب لادين له.
https://youtu.be/myH1ZUqrNaU
تعرّف على الأشخاص الذين نفذوا هجمات باريس
شبكة العاصمة اونلاين – وكالات
تم التعرف إلى هوية خمسة من أصل سبعة فجروا انفسهم مساء الجمعة في فرنسا بعد أن فجروا أنفسهم في شوارع باريس ومحيط استاد دو فرانس بالضاحية الباريسية، أربعة منهم فرنسيون، ثلاثة منهم على الأقل أقاموا في سوريا بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الفرنسية.
باتاكلان
سقط ما لا يقل عن 89 شخصا قتلى برصاص ثلاثة رجال يحملون أسلحة حربية اقتحموا صالة الحفلات في مسرح باتاكلان حيث كانت فرقة موسيقى الروك الأميركية ايغلز اوف ديث ميتال تحيي حفلة. وقام الإنتحاريون بتفجير احزمتهم الناسفة ساعة اقتحام الشرطة.
مصطفاوي: عمر اسماعيل مصطفاوي (29 عاما) هو احدهم تم التعرف الى هويته من بصمات اصبعه المبتور. وهو فرنسي صاحب سوابق ولد في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 1985 في كوركورون بالضاحية الباريسية ودين ثماني مرات بين 2004 و2010 لكنه لم يسجن مطلقا.
وللمصطفاوي سجل عدلي منذ 2010، الا انه لم “يتورط مطلقا” في اي ملف قضائي ارهابي. لكن مسؤولا تركيا صرح ان الشرطة التركية حذرت باريس مرتين في كانون الاول/ديسمبر 2014 وحزيران/يونيو 2015 بخصوص هذا الرجل دون ان تتلقى اي رد.
عميمور: انتحاري اخر قتل في باتاكلان ويدعى سامي عميمور (28 عاما)، ولد في باريس ويتحدر من درانسي بالمنطقة الباريسية. وقد اتهم بحسب الاجهزة الفرنسية في تشرين الاول/اكتوبر 2012 بالانتماء الى مجموعة مرتبطة بمخطط ارهابي “بعد مشروع رحيل فاشل الى اليمن وبعد انتهاكه لمراقبته القضائية في خريف 2013″ صدرت مذكرة توقيف دولية بحقه.
وفي ذلك التاريخ بالتحديد توجه عميمور الذي وصفته عائلته بانه كان لطيفا وخجولا في طفولته، الى سوريا حيث كان لا يزال متواجدا صيف 2014. واوضحت اسرته لوكالة فرانس برس ان آمالها في عودته اضمحلت مؤخرا لا سيما بعد زواجه هناك.
في شوارع باريس
قتل ما لا يقل عن 39 شخصا في ثلاث عمليات اطلاق نار على ارصفة مقاهي ومطعم في حي مزدحم في شرق باريس.
عبدالسلام : ابراهيم عبدالسلام (31 عاما) فرنسي مقيم في بلجيكا، وكان على الارجح في عداد فريق القتلة الذين هاجموا اناسا جالسين على ارصفة مقاهي. فقد فجر نفسه وحيدا امام مقهى على جادة فولتير بوسط شرق باريس ما تسبب باصابة شخص بجروح بالغة.
وكان استأجر سيارة سيات سوداء اللون مسجلة في بلجيكا، وعثر عليها في مونتروي قرب باريس غداة الاعتداءات وبداخلها ثلاثة كلاشنيكوفات وستة عشر مخزن رصاص منها احد عشر فارغا.
وابراهيم عبدالسلام ينتمي الى اسرة يضعها المحققون تحت المراقبة، اذ ان احد اخوته محمد عبدالسلام وضع لفترة قيد التوقيف على ذمة التحقيق في بلجيكا واطلق سراحه الاثنين بدون توجيه اي تهمة اليه. وهناك اخ ثالث يدعى صلاح عبد السلام اصدرت بروكسل بحقه مذكرة توقيف دولية.
استاد دو فرانس (الضاحية الباريسية)
قام ثلاثة رجال بتفجير انفسهم خلال نصف ساعة الجمعة في محيط استاد دو فرانس. وقتل احد المارة في احد التفجيرات.
حدفي : بين الانتحاريين بلال حدفي (20 عاما) وهو فرنسي كان يقيم في بلجيكا. وقد اقام في سوريا بحسب المحققين.
المحمد : عثر على جواز سفر سوري قرب جثة انتحاري باسم احمد المحمد 25 عاما) من مواليد ادلب في سوريا. وهذا المهاجم تم تسجيله في اليونان في تشرين الاول/اكتوبر بحسب بصماته.
واحمد المحمد الذي تقول الشرطة انه يجب التحقق من صحة جواز سفره، غير معروف من اجهزة مكافحة الارهاب الفرنسية.
رؤساء ومهنهم السابقة.. تعرف عليها
شبكة العاصمة اونلاين
انضم الممثل الكوميدي السابق جيمي موراليس، بعد فوزه بانتخابات غواتيمالا الرئاسية، إلى قائمة رؤساء دول امتهنوا، في وقت من الأوقات، وظائف بعيدة تماما عن عالم السياسية والحكم، قبل أن يجدوا أنفسهم في موقع المسؤولية عن شعوب وجيوش.
وأعاد انتخاب موراليس إلى الذاكرة اسم شهير لرئيس كان يمتهن التمثيل أيضا قبل خوصه غمار العمل السياسي هو الرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان.
أما الرئيس الكرواتي السابق، إيفو يغوسيبوفيتش، الذي حكم بين 2010 و2015، فقد امتهن لفترة التلحين والموسيقى، بعدما ولع بهما منذ صغره، واختارهما كمجال لدراسته الثانوية والجامعية.
الرئيس الموسيقار
وعندما تحول اهتمام يغوسيبوفيتش إلى السياسة ونجح بالانتخابات الرئاسية، فقد تخلي عن وظيغته التي يحبها كثيرا، وأعرب عن حزنه لعدم استطاعته نقل البيانو الخاص به إلى المقر الرئاسي.
السياسي الرسام
ويبرز اسم الفنان إيدي راما، الذي يشغل منصب رئيس وزراء ألبانيا منذ عام 2013، إذ شارك برسوماته في عدة معارض فنية وشخصية في نيويورك وفرنسا وفرانكفورت وبرلين وساوباولو.
وقد استعان معرض الفن الوطني في ألبانيا ببعض رسوماته الفريدة. وفي 2009، اتجه راما إلى نشر جزء من مذكراته الخاصة ورسوماته في كتاب بعنوان “إيدي راما”.
الرئيس الطبيب
أما في تركمنستان، فيشغل طبيب الأسنان السابق، غربانغلي بردي محمدوف، منصب الرئيس.
وقبل توليه الرئاسة كان محمدوف ضمن الطاقم الطبي الشخصي للرئيس السابق صابر مراد نيازوف.
دي جي رئيس
في 2009 أصبح عازف الدي جي السابق، أندريه راجولينا، الذي وصل إلى قمة السلطة في مدغشقر أصغر رئيس بالقارة الإفريقية.وتميز الرئيس الشاب وقتها بشخصيته القوية، رغم صغر سنه (34 عاما).
الرئيس الحارس
ولعب رئيس وزراء بلغاريا الحالي، بويكو بوريسوف، دورا كبيرا في حياة الرئيس السابق للبلاد الديكتاتور تودور زيكوف.
وكان بوريسوف يكسب قوت يومه من شركة الأمن التي أسسها خصيصا لحماية الزعيم الشيوعي السابق زيكوف.
وفي 2013، أصبح بوريسوف أكبر لاعب كرة قدم على الإطلاق من حيث السن، بعدما تعاقد مع نادي فيتوشا المحلي.
الرئيس المطرب
بدأ رئيس الوزراء الإيطالي الشهير، سيلفيو برسلكوني، حياته المهنية بالعمل مطربا على متن السفن السياحية مع أحد أصدقائه.
ثم تحول برلسكوني، الذي يمتلك عدة وسائل إعلامية بالإضافة لفريق ميلان، لبيع المكانس الكهربائية التي كان يعرضها على الزبائن من خلال التجول على المنازل، وذلك عندما امتهن وظيفة مندوب المبيعات.
الرئيس السائق
وإلى أميركا اللاتينية، حيث عمل رئيس فنزويلا، نيكولاس مادورو، كسائق شاحنة، بالتزامن مع عمله النقابي في العاصمة “كراكاس”.
إعتقالات للكبير والصغير و”للمئمط بالسرير” لزجهم في جيش النظام
شبكة العاصمة اونلاين – خاص
جمال حسان
لم يكن محمود صاحب الثلاثين عاماً ، يتوقع أن يمكث في بيته لمدى يومين دون الذهاب إلى عمله في نهاية شارع منزله، خوفاً من الإعتقال على يد قوات الأسد وشبيحته لسوقه إلى خدمة العلم.
محمود واحد من آلاف الشباب داخل العاصمة دمشق، ومثلهم في المناطق الخاضعة تحت سيطرة النظام،والذين يحاولون الهروب من لحظة قد تجمعهم بحاجز للجيش يسوقهم إلى موت ربما يكون محتم.
لتشن قوات الأسد حملة إعتقالات واسعة شملت كل الشبان من من مواليد 1998 حتى مواليد 1973 ، لزجهم في صفوف قوات الأسد بدعوى خدمة العلم و حماية تراب الوطن و الدفاع عنه و عن مواطنيه، بناء على قرار صادر رئاسة نظام الأسد.
ليوضح القرار، أنه بالنسبة للمؤجلين دراسياً، فإنه سيتم تأجيل السحب سنة واحدة دراسيا و من ثم يسحب لخدمة العلم.
“عمر حاج أحمد” ناشط اعلامي وفي حديث له لشبكة العاصمة اونلاين قال: إنه لم يستثنى من الحملة من يحملون تأجيلات دراسية أو إعفاء من الخدمة، حيث انتشرت دورات مكثفة في كل من أحياء المزة والبرامكة وشارع الثورة وأيضاً حواجز مؤقتة للقبض على أكبر عدد من المطلوبين للخدمة.
ويضيف حاج أحمد: أن حملة اعتقالات كبيرة طالت الشباب في سنّ خدمة العلم والاحتياط في شوارع دمشق وأغلب المعتقلين يُساقون إلى مركز الدّريج التابع للقوات الخاصة غرب دمشق وسط أنباء متواردة عن اعلان النفير العالم .
ويعلم الجميع أن نظام الأسد وقف التسريح منذ أكثر من أربعة أعوام تقريباً، وفرّ من الجيش أعداد من المجندين والضباط كمنشقين، وعمد على القيام بحمالات ترويجية للحث على الإنضمام الى جيشه، لكن يبدو ان حملة الإستجداء تلك لم تغني ولم تسمن من جوع.
اللاعب السوري محمود داوود… من من كراج الحي إلى الملاعب الألمانية
شبكة العاصمة اونلاين
محمود داوود، لاعب من أصول سورية من مدينة عامودا، وصل مؤخراً إلى فريق مونشنغلادباخ أحد الأندية الألمانية، ليصبح أحد الدعامات الأساسية في الفريق، وأفضل لاعبي خط الوسط في الدوري الألماني بحسب شبكة dw الألمانية.
حياة اللاعب:
هاجر محمود منذ ان كان طفل رضيع لم يتجاوز عمره الـ 9 أشهر بعد إلى ألمانيا منذ ما يقارب 18 عاماً، لم يكن يعتقد آنذاك أنه سيصبح لاعبا محترفا يوما ما، يرتدي قميص أحد أهم الأندية الألمانية، وهو فريق مونشنغلادباخ والذي فاز بلقب البوندسليغا خمس مرات.
تعلم محمود واكتسب خبرته وتقنيات لعبه من الشارع، حيث كان يثابر على اللعب في ساحة مخصصة لركن السيارات في الحي، ولكن ولعدم امتلاك أي أحد في الحي سيارة كانت دائما فارغة، لذلك حولها مع رفاقه لملعب كرة قدم، حيث كأن يجد مساحة كافية ليمارس رياضته المفضلة.
موهبة منذ الصغر
المدير الرياضي للفريق ماكس أيبرل قال عن محمود إنه موهوب بالفطرة، لا يلعب كرة القدم فقط بل إنه يعيشها أيضاً “، وأضاف:” من الطبيعي أنه مطالب بتطوير نفسه بشكل أكبر، لكنه ومن الأن يظهر تقنيات عالية جدا وقدرة كبيرة على قراءة اللعب”.
أحد اصدقاء محمود قال ان أغلب أصدقائه الذين كان يلعب برفقتهم أكبر منه سناً، وهذ الشيء قد ساعده على تعلم المواجهة وفرض الذات على خصمه.
وكالعادة في كل الملاعب يوجد عيون وأشخاص تراقب هذه المواهب، وموهبة محمود لم تمر من دون أن تلتقطها عيون التقنين المنقبين عن المواهب، وإبان فترة لعبه التي قضاها مع نادي جرمانيا روسراث، قد أنتقل إلى نادي فورتونا في عام 2009، ولم يتجاوز الـ 13 من عمره ليستمر في التدرب وتنمية مهاراته هناك، إلى أن توجهت عيون فريق مونشنغلادباخ، وتم ضمه لطاقم فريق الناشئين في النادي عام 2010.
مسيرته الرياضية
بدأ محمود أول مباراته مع فريق مونشنغلادباخ في عام 2013، في مسابقة كأس أودي الودية.
وكان للمدرب السويسري “لوسيان فافر” كل الفضل، بحسب محمود لأنه هو من منحه كل هذه الثقة وآمن بقدراته كلاعب محترف، خاصة بعد أن منحه فرصة الإنضمام إلى فريق الكبار بالرغم من عمره الذي لم يتجاوز حين الـ 17 عام.
“فافر” الطامح لتكوين مجموعة من الشباب الموهبين، وجمعهم في فريق واحد، بدا عليه أنه لا يريد أن يخسر محمود ولا أن يحرق ورقته بسرعة، وبقي واضعاً كل آماله في هذا اللاعب، وهو على يقين من أنه سيكون نجم المستقبل الذي سيلمع بالفريق بل ربما نجم كل الفرق الألمانية والذي سيشارك الفريق بكل المبارايات الرسمية.
في نيسان 2015 دخل محمود الملاعب الألمانية، لتكون أول مباراة رسمية له وهو يرتدي زي فريقه بألوان “المهور” كما تسمى في الدور الألماني، وكان خصمه في هذه المبار هو فريق دورتموند.
ومع بداية موسم 2016 واصل محمود حضوره مع فريق مونشنغلادباخ، ولكن في الدقائق الأخيرة من المباراة.
ومع قدوم الأسبوع الخامس، جمعت مباراة بين فريق كولونيا وفريق مونشنغلادباخ وكان المدرب قد وضعه في التشكيلة الأساسية في الفريق، ليفي المدرب السويسري بوعده الذي قطعه على نفسه على أن يكون محمود في التشكيلة الأساسية للفريق.
كان محمود بحسب مراقبين رياضيين “فالاً” حسناً على المدرب الجديد، إذ أن الفريق لم ينهزم لستة مبارايات في البوندسليغا، وهذا رقم لم يتعداه أحد من المدربين الذين استلموا الفريق طوال مسيرته في نادي مونشنغلادباخ، حيث أستمر محمود في نجوميته مع المدرب الجديد، حيث تمكن من تسجيل هدفين، وتمريرتين كانو سبب بدخول اهداف، ويعتبر محمود أكثر اللاعبين ركضاً على الملعب في البوندسليغا، إذ يركض في كل مباراة حوالي 13 كيلومتر.
وشكل مع زميله في الفريق “غرانيت تشاكا، ثنائاً فعالاً في خط الوسط، إذ أنه ساهم بشكل كبير لإعادة “المهور” لميدان الإنتصارات بعد البداية السيئة ضمن هذا الموسم، وقال زميله “تشاكا”: كنت على دراية بالمهارات التي يتمتع بها “مو” وكم هو مستعد ليلعب كلاعب رسمي في الفريق، “مو سيبصم على مسيرة جيدة في البوندسليغا وسيدخل السعادة إلى جماهير بوروسيا.
ليكون محمود داوود، مصدراً تفاؤل لكثير من السوريين الذين رأوا منه مثال للشباب السوري في بلاد اللجوء.
إندونيسيا.. التماسيح “حراس” للسجناء الخطيرين
شبكة العاصمة اونلاين
اقترحت وكالة مكافحة المخدرات في إندونيسيا على سلطات البلاد أن تبني سجنا في جزيرة وسط البحر، ثم تجعل التماسيح حراسا له.
وذكرت صحيفة “تلغراف” أن مسؤولا إندونيسيا أكد طرحه الفكرة، مبديا أمله في أن تشدد الخناق على المعتقلين في قضايا المخدرات.
وأوضح المسؤول عن جهاز مكافحة المخدرات في البلاد أنه سيبحث عن أكثر التماسيح شراسة كي تحرس السجن، قائلا إن حيوانات متوحشة مثلها لا يمكن إغراؤها بالرشوة، ولا استدراجها من السجين كي تسمح له بمخالفة القانون.
لكن المقترح لا يزال في طوره الأول، إذ لم يتقرر بعد المكان الذي سيشيد به السجن، ولا موعد البدء في تنفيذه.
وتعد إندونيسيا إحدى أكثر دولا العالم تشددا في قوانينها مع مهربي المخدرات، حيث تصل عقوباتها على النشاط الممنوع حد الإعدام رميا بالرصاص.
وبالرغم من دعوة الرئيس الإندونيسي، جوكو ويدودو، إلى الحزم في عقاب مهربي المخدرات والمدانين قضائيا على إثرها، يظل الفساد أحد عراقيل مواجهة الآفة في البلاد.
أصدرت شبكة العاصمة اونلاين بالتعاون مع مؤسسات و هيئات و شخصيات ثورية بيانا بشأن الأحداث التي جرت في العاصمة الفرنسية باريس
صورة عن البيان
نص البيان باللغة الإنكليزية
On Friday, Paris witnessed a series of coordinated attacks which targeted soccer stadium and residential areas in what has been described the worst attacks in Europe since WW2, at the time that ISIS claimed the responsibility for the attacks we are stressing the following points:
-
ISIS has killed Muslims more than any other religion, and it is well known for its treachery, bloody acts, and murderous behaviour against all people who don’t hold its belief.
-
From our cover to the Syrian situation, we believe that ISIS works closely and in coordination with the Assad regime’s forces, and this collaboration has not been any clearer than the recent handover made by ISIS to the Assad regime in northern and southern Aleppo countryside.
-
It is widely publicized the threat made by Assad’s grand Mufti Badr Al-Dein Hassoun in which he clearly threatens Europe with a number of suicide bombers who would explode themselves if any European country acted against the Assad regime.
-
It is very obvious that this kind of operations which targeted residential areas will increase the level of islamophobia in Europe in addition to increase the level of hatred against the Muslims in Europe and across the globe.
-
The timing of the attacks coincide with the Vienna talks and the G20 summit both in which a discussion about the future of the Assad regime will take place. And it is very obvious that the murderous regime who was not shy of killing hundred thousands of its own people intends to pull the strings inside ISIS aiming at killing innocent people across the world to regain the legitimacy, and this move is not the first by the regime but we witnessed similar one when ISIS declared itself after the Arab league summit 2013, in which a decision to arm the Syrian opposition was made.
-
Any attempt to defeat ISIS without removing the head of this organisation which is the Assad regime will not stop the terrorist attacks targeting Europe or other countries in the world.
-
The French people have hosted the Syrian refugees and saved them from the agony of the war in their country and extended every help possible, so returning the favour in targeting civilian is against the teachings of Islam and all religions.
While we unequivocally condemn these attacks, we call the French government and all the countries around the world to rectify their views regarding the Syrian issue, and adopt the Syrian people choice who took it into the streets with legitimate demands, also we call on them not to take sides with the murderer as the Syrian people is suffering from similar attacks on a daily basis at the hands of the Assad regime and ISIS as well.
زلزال بقوة 7 ريختر يهدد طهران بالتدمير
شبكة العاصمة اونلاين – خاص
ابراهيم العبدان
طهران، العاصمة التي باتت مركزاً لمحور الشر كما يدعى، والمصدرة للمشاكل لغالبية جيرانها تقبع على مشكلة خفية تهدد وجودها، إذ حذر مركز بحثي إيراني من إمكانية حدوث كارثة كبرى متمثلة في زلزال متوقع أن يضرب طهران العاصمة، ليؤدي لمصرع ملايين الأشخاص في أول ساعة من وقوعه بسبب الكثافة السكانية الكبيرة في المدينة غير المجهزة لتفادي مثل هذا الحدث.
وبحسب “بهرام عكاشة” الرئيس السابق لمركز الجيوفيزياء الإيراني فالمدينة تقبع بحسب دراسات جيولوجية فوق سبعة صدوع كبيرة تطوقها، ناهيك عن صدوع فرعية ممتدة ومنتشرة في كل أطرفها.
كما أشارت الدراسة إلى خطورة الكثافة السكانية العالية وطبيعة البناء العشوائي والأبنية المتراصة، ما يرفع من احتمالية وقوع ملايين القتلى والجرحى في الساعة الأولى للضربة بحسب الخبراء، كذلك يزيد من خطر التدمير وجود آلاف الكيلومترات من أنابيب الغاز بالمدينة، ومئات محطات الوقود ونسبة كبيرة من المباني غير مقاومة للزلازل، فإن هذا الزلزال المتوقع قد يشكل كارثة كبرى للعاصمة الإيرانية.
وفي حال تجاوزت قوة الزلزال سبع درجات على مقياس ريختر كما المتوقع، فإن نصف المدينة سيتدمر بالإضافة لسبعة ملايين شخص قد يلاقون حتفهم، لذلك يطالب خبراء الجيولوجيا السلطات الإيرانية بإخلاء نصف سكن طهران -البالغ عددهم نحو 13 مليون نسمة- إلى خارجها، وذلك لتقليل الخسائر البشرية.
يذكر أن المنطقة الجغرافية شرق الرافدين تتعرض كثيراً للزلازل، وكان آخرها وأشدها زلزال ضرب مدينة بام جنوب إيران أواخر 2003، وأدى إلى سقوط 26 ألف قتيل وأحدث دمارا هائلا في البنية التحتية للمنطقة.