أعادت السلطات اليونانية، مواطنا تركيا و13 لاجئاً سورياً، إلى تركيا في إطار اتفاقيتي إعادة القبول، والهجرة، الموقعتين بين أنقرة والاتحاد الأوروبي.
وقال بيان رسمي صادر عن الحكومة اليونانية، إنه تم إعادة المواطن التركي عبر معبر “إسبالا” الحدودي بين البلدين، في إطار إعادة القبول الموقعة بين تركيا والاتحاد الأوروبي، فيما تمت إعادة 13 لاجئاً سورياً جواً إلى ولاية أضنة جنوبي تركيا، استناداً لاتفاقية الهجرة الموقعة بين الطرفين.
وأضاف البيان، أن من بين اللاجئين الذين أعيدوا إلى تركيا 9 ذكور، وامرأة، إضافة إلى 3 أطفال بلا مرافق.
وأشار إلى أن سبب إعادة 12 منهم، هو عدم تقدمهم بطلب اللجوء، وشخص لأنه تراجع عن طلبه.
وبلغ عدد اللاجئين الذين أعيدوا إلى تركيا بموجب اتفاقية الهجرة، بين أنقرة والاتحاد الأوروبي، 851، فيما وصل عدد الأتراك والأجانب الذين أعيدوا إلى تركيا بموجب اتفاقية إعادة القبول إلى 55 شخصاً.
وفي 18 مارس/ آذار 2016، توصلت أنقرة والاتحاد الأوروبي في بروكسل، إلى اتفاق يهدف لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب البشر؛ حيث تقوم تركيا بموجب الاتفاق الذي بدأ تطبيقه في 4 أبريل/ نيسان الماضي، باستقبال المهاجرين الواصلين إلى جزر يونانية ممن تأكد انطلاقهم من الأراضي التركية.
وضمن بنود الاتفاق، يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل إعادة المهاجرين غير السوريين إلى بلدانهم، بينما يجري إيواء السوريين المعادين في مخيمات ضمن تركيا، وإرسال لاجئ سوري مسجل لديها إلى بلدان الاتحاد الأوروبي مقابل كل سوري معاد إليها.
قال الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، إنه “سيقيم بالتأكيد مناطق آمنة في سوريا” لحماية الأشخاص الفارين من العنف هناك.
وقال “ترامب” في مقابلة أجرتها معه محطة (إيه.بي.سي نيوز) إن “أوروبا ارتكبت خطأ جسيماً باستقبال ملايين اللاجئين من سوريا، ومناطق اضطراب أخرى بالشرق الأوسط”. وأضاف: “لا أود أن يحدث ذلك هنا”.
وتابع: “سأقيم بالتأكيد مناطق آمنة في سوريا للأشخاص (الفارين من العنف)”. لكنه لم يذكر أي تفاصيل.
وطبقا لوثيقة قالت وكالة “رويترز” إنها اطلعت عليها، فإنه من المتوقع أن يأمر “ترامب” وزارتي الدفاع والخارجية في الأيام القادمة بوضع خطة لإقامة “المناطق الآمنة”.
وتقول المسودة: “توجه وزارة الخارجية بالتعاون مع وزارة الدفاع في غضون 90 يوماً من تاريخ هذا الأمر بوضع خطة لتوفير مناطق آمنة في سوريا وفي المنطقة المحيطة، يمكن فيها للمواطنين السوريين الذين نزحوا من وطنهم انتظار توطين دائم مثل إعادتهم لبلادهم، أو إعادة توطينهم في بلد ثالث”.
لكن الوثيقة لم تقدم أي تفاصيل بشأن تلك المناطق الآمنة وأين ستقام على وجه التحديد ومن سيتولى حمايتها. ويستضيف بالفعل الأردن وتركيا ودول أخرى مجاورة ملايين اللاجئين السوريين.
في السياق ذاته، قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، الأربعاء، إن “ترامب” بصدد “تمهيد الأرض لتصعيد التدخل الأمريكي في سوريا، عن طريق الإيعاز إلى وزارتي الدفاع والخارجية بوضع خطة لإنشاء مناطق آمنة للمدنيين الهاربين من الحرب في سوريا”.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المتوقع إصدار تلك الأوامر، اليوم الخميس، وفق التوقيت المحلي.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري، لم تكشف هويته، القول، إن هذه الخطوة “تعني الدفع بمزيد من القوات الجوية والبرية الأمريكية، حيث ستكون الحاجة إليها ماسة لإنشاء هذه المناطق”.
شبكة العاصمة اونلاين
وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي على استقبال 100 طفل يتيم سوري لدى عائلات عربية في إسرائيل بحسب ما أفادت صحيفة «إسرائيل اليوم» في عددها الصادر اليوم الخميس.
وذكرت الصحيفة أن وزير الداخلية الإسرائيلي، أرييه درعي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قرراً الموافقة على استيعاب 100 يتيم سوري، وقالت إن من المقرر أن يتم استيعاب الأيتام في مدارس داخلية، وسيكونون برعاية عائلات عربية، وسيتم بذل الجهود من أجل تحديد أماكن عائلاتهم.
لكن الصحيفة لم توضح الآلية التي سيتم من خلالها جلب الأيتام إلى إسرائيل، وكيفية كفالتهم من قبل العائلات. ولم يتضح موعد البدء بهذا الإجراء.
أعلن وزير الصحة التركي، رجب أقداغ، أن بلاده تعتزم منح الأطباء السوريين والعاملين في القطاع الصحي، في تركيا “أذونات عمل خاصة”.
وتطرق الوزير إلى الرعاية الصحية التي تقدمها بلاده للاجئين، مضيفا: “نقدم الخدمات لجميع السوريين مجانا، وأقمنا مراكز صحية للمهاجرين في 16 ولاية، ونخطط لرفع عددها من 170 مركزا إلى 500 خلال العام الجاري “.
وقال أقداغ: “سنمنح الأطباء السوريين والعاملين في القطاع الصحي أذونات عمل خاصة للعناية بالضيوف السوريين. نحن في مرحلة التحضيرات، نقوم بتدريبهم، ونخضعهم لاختبارات وسيكونون جاهزين خلال الأشهر الثلاثة المقبلة”.
وفي تعليق له على توقيع ترامب مرسوما لتقليل النفقات المالية لنظام التأمين الصحي المعروف باسم “أوباما كير”، قال: “أدعو الله أن لا يمرض أحد في الولايات المتحدة، إنها حقًا كارثة”
منحت الحكومة التركية اللاجئين السوريين على أراضيها حق الطبابة المجانية والحصول على الأدوية من معظم الصيدليات المنتشرة في المدن والبلدات التركية وذلك بالتشارك مع منظمة إدارة الطوارئ و الكوارث آفاد AFAD التركية.
وكانت هذه الخدمة المجانية تشمل اللاجئين في المخيمات قبل أن تصدر السلطات التركية قرارها الداعم للأدوية وأحقية حصول جميع اللاجئين ممن هم خارج المخيمات على الأدوية المجانية من الصيدليات في المدن التركية.
وتعاني فئة من اللاجئين السوريين في المدن التركية من صعوبة التعامل مع الخدمة التي تتطلب شروطاً من أجل الحصول على الدواء المجاني وبعضهم لا يعلم بوجود تلك الخدمة فيدخل صيدلية ما ويطلب الدواء ويدفع ثمنه ثم يخرج دون الاستفسار عن وجود مثل تلك الخدمة وأحياناً تحول اللغة بينه وبين معرفته بتفاصيل تلك الخدمة المجانية.
ولكي تحصل على خدمة الحصول على الدواء المجاني يجب أن تختار صيدلية متعاقدة مع منظمة آفاد التركية فليس من الضرورة أن تكون جميع الصيدليات متعاقدة معها.
ويوجد شرطان اثنان لتتمكن من الاستفادة من هذه الخدمة التي وفرتها الحكومة التركية للاجئين السوريين وهما:
- الوصفة الطبية ويتم الحصول عليها من المراكز الطبية التركية أو المشافي التركية أو الأطباء الأتراك ولا يصرف أي نوع من الدواء بدون وصفة طبية.
- الكمليك “بطاقة الحماية المؤقتة” ووجودها شرط أساسي أيضاً للاستفادة من الخدمات الطبية والرعاية الصحية والدواء المجاني.
ولا بد من الإشارة إلى أن معظم الأدوية الضرورية تصرف مجاناً بالكامل إلا أن بعض أنواع الأدوية لا يشملها الخصم أو يشملها بنسبة معينة.
ويعيش قرابة 3 ملايين لاجئ على الأراضي التركية حيث يستفيدون من الخدمات الطبية والرعاية الصحية التي تقدمها لهم المراكز الطبية والمشافي الحكومية وتمنحهم الدواء مجاناً.
تواصل مفوضية الأمم المتحدة للاجئين عمليات توزيع المساعدة الشتوية للاجئين السوريين في تركيا من خلال بطاقة ماستر كارد المدفوعة مسبقاً والمعروفة باسم كرت الـ ptt أو Pttkart المسلمة من جميع فروعPTT في تركيا بقيمة تتراوح بين 600 و9000 ليرة تركية.
وتسعى المفوضية إلى إعانة اللاجئين ممن يحتاجون إلى المساعدة في ظل اشتداد البرد وانخفاض درجات الحرارة ما يتطلب الاستعداد لهذا الفصل البارد ومستلزماته الضرورية.
وتعتمد مفوضية الأمم المتحدة في آلية التسجيل والتوزيع على شركاء لها من المنظمات والجمعيات الإنسانية والإغاثية العاملة في تركيا.
وأكد مصدر مطلع في منظمة impr الإنسانية أن “المنظمة وبالتعاون مع المفوضية الأوروبية للاجئين قامت بالتسجيل والتوزيع ضمن البرنامج الأول للمفوضية والذي يمنح مساعدة شتوية للأسر المحتاجة قيمتها تراوحت بين 600 و 900 ليرة تركية عبر بطاقة الماستر كارد”.
وأنهت المنظمة عمليات توزيع البطاقات ضمن البرنامج الأول حيث شملت 1500 عائلة ممن حالتهم تتطلب المساعدة في مناطق أطراف مدينة الريحانية على الحدود مع سوريا وشمل التوزيع عدداً من قاطني الشوادر في نفس المنطقة بحسب مصادرنا ذاتها.
وأضاف المصدر أن “المنظمة بدأت التسجيل على البرنامج الثاني من المعونة الشتوية والتي تتم وفق أسس وضوابط محددة تعتمدها المنظمة في التسجيل بحيث يستهدف البرنامج جميع العائلات الفقيرة والتي تحتاج إلى دعم في ظل البرد القارس والظروف الجوية السيئة”.
وأشار مصدر منظمة إمبر الإنسانية إلى أن “الأولوية في التسجيل للعائلات التي تعيش في الشوادر والمخيمات وفي أطراف مدينة الريحانية ممن لا يجدون ما يقيهم برد الشتاء وقساوة الظروف الجوية”.
وتوقع المصدر في المنظمة “ارتفاع عدد المستفيدين من المنحة الشتوية ضمن البرنامج الثاني إلى أكتر من 1500 عائلة” لافتاً إلى أن “الأشخاص الذين استفادوا سابقاً من كرت المنحة الشتوية في البرنامج الأول لن يستفيدوا في البرنامج الثاني”.
يذكر أنه بالتزامن مع بدء فصل الشتاء لهذه السنة بدأت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بتقديم المعونة الشتوية للاجئين السوريين في تركيا وفق معايير محددة وتقدر قيمتها بين 600 و900 ليرة تركية بحسب عدد أفراد الأسرة ويتم استخدامها في أي متجر يأخذ الماستر كارد.
المصدر : موقع مرآة سوريا
شبكة العاصمة اونلاين
ألقت شرطة إدلب الحرة القبض على والد قام ببيع ابنه مقابل 300 ليرة تركية (نحو 80 دولارًا أمريكيًا).
و نشرت الشرطة على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا للطفل البالغ من العمر ست سنوات، و لوالده الذي أقدم على فعلته بسبب “حاجته الماسة للمال” كما قال.
و انقسم معلقون على الخبر في مواقع التواصل لاجتماعي بين غاضب على الوالد، و بين مشفق على حالته، فراح من احتج إلى القول إنّ الفقر موجود مذ خلقت البشرية و لكن بيع الأولاد ليس حلًا.
و راح المتعاطفون مع الوالد إلى القول إنّ المناطق المحررة قاسية و لا تشفق على المدنيين الذين يرتهنون لمنظمات المجتمع المدني التي تتغلغل فيها المحسوبيات.
المصدر موقع مرآة سوريا
أقرت شركة توزيع الكهرباء التركية حرية المشتركين الذين تزيد قيمة فواتير الكهرباء الشهرية لديهم عن 82 ليرة تركية في انتقاء شركة الكهرباء بأنفسهم والإطلاع على عروض وتخفيضات شركات الخدمة.
وخفضت هيئة تنظيم سوق الطاقة ” إي ب د كا ” حد الاستهلاك الحر فى الكهرباء سنوياً إلى ألفين و400 كيلو واط في الساعة وبذلك رفعت عدد المستهلكين الأحرار إلى 8.4 مليون.
وكان الحد الأدنى للسماح للمستهلكين باختيار الشركة المزودة للكهرباء 120 ليرة وجرى تخفيضه إلى 82 ليرة ما يتيح الفرصة أمام المستهلك الذي يعيش في مدينة بورصة مثلاً للاستفادة من تلك الخدمة والاشتراك مع شركة كهرباء موجودة في قونيا وغير ذلك.
وسترسل شركات الكهرباء المعلومات وتعرفة التخفيضات إلى المستهلكين ممن وصلت فاتورة الكهرباء لديه مبلغ 82 ليرة وذلك عن طريق البريد الالكتروني والرسائل القصيرة من أجل كسب أكبر عدد من المشتركين.
وقال “أيدين آغا أوغلو” رئيس مركز طلبات المستهلك في تصريح لـ”سي ان ان ترك” اليوم الأحد 22/1/2017 إنه “من الممكن أن يحصل المستهلكين ذوو الوعي والحكمة على خصم يصل إلى 8% على فواتير الكهرباء وهذا يعنى أنه يحصل على شهر مجاني سنوياً أي فاتورة كهرباء مجانية”.
وأشار آغا أوغلو إلى أن “بعض الشركات ترفع ثمن الوحدة ثم يقوم بنشر السعر الحقيقي على أنه بعد التخفيضات، ولهذا يجب أن تنظر إلى ثمن الوحدة التي وصلت إلى أكثر تخفيض وخصم، وبإجراء بحث دقيق عن نسب الخصم وأسعار الوحدات لاختيار أفضل الشركات المُحصلة”.
وزاد استهلاك الطاقة الكهربائية في تركيا كثيراً خلال السنوات القليلة الماضية بسبب الزيادة في نموّها الاقتصادي وزيادة عدد سكانها خاصة بعد لجوء قرابة ثلاثة ملايين إلى أراضيها ما جعلها بحاجة ملحة إلى زيادة في استثمارات الطاقة وواردات الغاز الطبيعي الذي يمثل أكبر مصادرها لتوليد الكهرباء.
كشفت مصادر أمنية تركية أن “شريف تورونج”، العضو في منظمة “د هـ ك ب ج”، هو أحد منفذي الهجومين على مبني حزب “العدالة والتنمية” التركي (حاكم)، ومديرية الأمن بإسطنبول، مساء الجمعة الماضي.
وبحسب وكالة “الأناضول” ، أوضحت المصادر أن تورونج، العضو في المنظمة، ضمن منفذي الهجومين، وهو من المطلوبين ضمن القائمة الرمادية لوزارة الداخلية، حيث سبق أن خصصت الدولة مكافأة بقيمة 300 ألف ليرة تركية (81 ألف دولار أمريكي) لمن يدلي بمعلومات عن تورونج الذي يستخدم هوية مزورة.
وتعرض مبنى رئاسة فرع حزب “العدالة والتنمية” التركي في إسطنبول، مساء الجمعة الماضي، لقذيفة صاروخية، دون وقوع إصابات، حيث اخترقت قذيفة صاروخية جدار مبنى الحزب، دون أن يسفر الحادث عن سقوط خسائر بشرية، لكنه أدى إلى أضرار طفيفة بالمبنى، وأوضحت المصادر أن القذيفة لم تنفجر، حيث تم استدعاء خبراء تفكيك المتفجرات إلى مكان الحادث فيما بدأت قوات الأمن عملية تفتيش للقبض على المنفذين.
كما تعرض مبنى مديرية أمن إسطنبول، إلى محاولة استهداف بهجوم صاروخي أيضا، نفذه مجهولون (بحسب معلومات أولية) دون وقوع إصابات في صفوف الشرطة، وقال والي إسطنبول، واصب شاهين، إن “قذيفة صاروخية أصابت جدار حديقة مديرية الأمن بالولاية، دون أن يسفر الحادث عن سقوط ضحايا أو جرحى بين عناصر الشرطة”.
وتأسست منظمة “د هـ ك ب ج” (DHKP/C) عام 1978، وهي جماعة يسارية متشددة تُتهم بتنفيذ عدة عمليات مسلحة في تركيا، ومدرجة على قائمة الإرهاب في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى تركيا.
كشف “كاوا عزيزي” عضو في اللجنة المركزية لـ “الحزب الديمقراطي الكوردستاني” أن الحزب يعمل على تأسيس ما يسمى “جيش كوردستان سوريا” بقوام قدر بـ 15 ألف مقاتل.
وقال كاوا في تصريحات له نقلها موقع “روداو” الكوردي الناطق بالعربية إن “تعداد بيشمركة (روج) يبلغ حالياً ما بين 6 إلى 7 آلاف مقاتل موزعين على قوتين، ونسعى لإضافة قوة ثالثة إليهما، وبناء جيش تحت اسم (جيش كوردستان سوريا)، وإرساله إلى كوردستان سوريا” حسب تعبيره.
وتابع عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا، أن “رئيس إقليم كوردستان، مسعود البارزاني، يضمن ويدعم هذا العمل، كما أن التحالف الدولي يقدم الدعم أيضاً”، مشيراً إلى أن “جيش كوردستان سوريا، سيحارب تنظيم الدولة في كوردستان سوريا، كما سيحارب كل الأطراف التي يعتبرها التحالف الدولي مجموعات إرهابية” على حد وصفه.
وأوضح كاوا عزيزي أن “توقيت إرسال هذه القوة إلى كوردستان سوريا سيتضح عقب محادثات آستانة وجنيف، ومن الممكن أن يتضح ذلك في صيف العام 2017”.
ويعتقد كاوا عزيزي أن “وجود قوات إضافية في كوردستان سوريا لن يفتح الطريق أمام صراع كوردي-كوردي، فالحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني تناحراً وتقاتلا لخمسة أعوام، ولكن في النهاية تصالحا، والرئيس البارزاني قطع عهداً على نفسه ألا تراق دماء الكورد على يد الكورد”
المصدر : اورينت نت