أعلنت رئاسة الأركان التركية تحييد 14 إرهابيًا في عمليات نفذتها مقاتلات تركية، اليوم السبت، بريف ولاية أدي يامان التركية (جنوب) وشمالي العراق.
وذكرت رئاسة الاركان في بيانها اليوم السبت، أنّ مقاتلات تركية قصفت مواقع لمنظمة “بي كا كا” الإرهابية في ريف ولاية أدي يامان، ما أسفر عن تحييد ثمانية إرهابيين.
كما لفتت إلى قصف مقاتلات مواقع للمنظمة الإرهابية في منطقة سينات-حفتنين شمالي العراق، وحيدت ستة إرهابيين.
وأشارت الأركان في بيانها أن العمليات جاءت بناء على معلومات استخباراتية، مشيرة أنّ الإرهابيين كانوا بصدد تنفيذ هجمات.
وأكدت تدمير مواقع أسلحة وتحصينات للمنظمة الإرهابية.
المصدر:الأناضول
ارتفعت الأسعار في سوريا بمقدار 1100 بالمئة خلال السنوات الأخيرة، فيما تجاوز خط الفقر الـ80 بالمئة، مقارنة بنحو 12.2 بالمئة قبل الحرب.
هذه الأرقام ذكرتها صحيفة “الأخبار(link is external)” اللبنانية في تقرير نشرته اليوم السبت، وقالت إنها صادرة عن الأمم المتحدة لعام 2016.
وأشارت الصحيفة في تقريرها، إلى أن غياب البضائع المستوردة والأدوية أو تضاعف أسعارها وفق أهميتها في حياة السوريين، أضحى حديث الشارع داخل البلاد.
وأكدت في هذا الإطار، أن القدرة الشرائية انخفضت بنسبة 90 بالمئة مقارنة بما قبل الحرب، معللة ذلك بالعقوبات الأمريكية ومن بعدها الأوربية، ووصفت الأخيرة بأنها الأصعب، بفعل “العلاقة الاقتصادية المهمة التي كانت تربط سوريا مع بلدان الاتحاد الأوروبي”.
وتطرقت الأخبار في سياق متصل، إلى دراسة أعدتها “الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان”، حول “الإجراءات القسرية الأحادية الجانب، وأثرها على الأسرة السورية”.
وبينت هذه الدارسة، أن التجارية السورية اعتمدت بشكل كبير على العلاقات التجارية مع الاتحاد الأوروبي، بنسبة تصل من 45 بالمئة، إلى 55 بالمئة من مجمل التبادل التجاري.
وتابعت: “بفعل تراجع الاستثمار الأجنبي المباشر، أصبحت نسبة البطالة الظاهرة 60 بالمئة، فيما وصلت البطالة المقنّعة إلى 70 بالمئة، وأسهمت العقوبات في تنشيط اقتصاد الظل الذي سمم بيئة الأعمال، فدخلت إليها آليات الفساد وأصبحت بيئة طاردة للاستثمار ورؤوس الأعمال”.
اقرأ أيضاً: يعيش معظمهم على دولار يومياً.. حقائق صادمة عن الواقع الاقتصادي للسوريين والأسد يمضي بالطبقة الوسطى إلى الزوال
المصدر: السورية نت
انفجرت عبوة ناسفة صباح السبت 29 نيسان/إبريل 2017، داخل سيارة إسعاف في مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة الفصائل المعارضة.
وأفاد ناشطون ميدانيون بأن عبوة ناسفة انفجرت داخل سيارة إسعاف في شارع الثلاثين بمدينة إدلب، ما أدى إلى مقتل سائقها.
وأشار الناشطون إلى أن فرق الدفاع المدني سارعت إلى مكان وقوع الانفجار لتعمل على تأمينه.
ويذكر أن عبوة ناسفة انفجرت يوم الثلاثاء الماضي، على طريق معرة مصرين بريف إدلب الشمالي، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.
ويقع سكان مدينة إدلب وريفها، وبالأخص مقاتلي الفصائل المعارضة، ضحية لعبوات ناسفة تزرع داخل سياراتهم وعلى الطرقات العامة، دون الكشف عن المجموعات التي تزرع تلك العبوات.
المصدر: مرآة سوريا
واصلت المقاتلات الحربية والمروحية السبت 29 نيسان/ أبريل 2017 غاراتها الجوية على الأحياء السكنية والمنشآت الخدمية في مدن ريف حماة الشمالي الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة السورية.
وقال ناشطون ميدانيون، إن الطائرات الحربية نفذت عدة غارات جوية بالصواريخ الفراغية والارتجاجية على التجمعات السكنية ومركز الدفاع المدني في مدينة كفرزيتا، ما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح متفاوتة الخطورة.
واستهدفت الطائرات المروحية بالبراميل المتفجرة المحملة بغاز الكلور السام الأحياء السكنية في مدينة اللطامنة.
فيما أدت الاستهدافات الجوية بالصواريخ والبراميل المتفجرة إلى حدوث دمار واسع طال الأبنية والممتلكات العامة والخاصة.
هذا وتعرضت يوم أمس مدينة كفرزيتا لغارات جوية بالصواريخ الفراغية والارتجاجية، استهدفت مسجد “أبو عبيدة بن الجراح” ومشفى المدينة، وأدت إلى مقتل أحد المصلين وإصابة آخرين بجروح، فضلاً عن دمار واسع طال المبنيين وخروج المشفى عن الخدمة.
ويذكر أن قوات المعارضة استطاعت صباح اليوم صد هجوم شنته قوات النظام باتجاه جبهة حر بنفسه بريف حماة الجنوبي، إضافة إلى تكبيدها خسائر بالأرواح والعتاد.
المصدر: مرآة سوريا
أصدرت القنصلية السورية في اسطنبول تعليمات جديدة تتعلق بمنح وتجديد جوازات سفر السوريين ومن في حكمهم ممن هم خارج البلاد
وحددت القنصلية يوم 1-5-2017 تاريخاً لاستئناف العمل بالتعليمات الجديدة حيث قالت إن رسوم منح الجواز أو تجديده هي 300 دولار أمريكي بالنسبة لنظام الدور، و800 دولار بالنسبة للجوازات الفورية والمستعجلة
هذا وخلا القرار من أي إشارة إلى استئناف تمديد الجوزات ورسومها، وكانت القنصليات السورية في تركيا والكويت والسودان والأردن أعلنت توقفها عن تمديد جوازات السفر للسوريين المغتربين حتى إشعار آخر.
المصدر: شبكة غربتنا
أعلن “جيش الإسلام”، اليوم الخميس، عن تقدم مقاتليه في محيط بلدة حوش الضواهرة، التابعة لمدينة دوما (14 كم شرق العاصمة دمشق)، وسط قصف للنظام على مدينة وبلدة في الغوطة الشرقية.
وقال “جيش الإسلام” على حسابه في تطبيق “تيلغرام”، إن مقاتليه سيطروا على معمل الألبان وكتلة الأبنية المحيطة به في محيط البلدة، مشيراً إلى تدمير دبابة للنظام خلال الاشتباكات وعملية السيطرة.
في الأثناء، قصفت قوات النظام مدينة حرستا، براجمات الصواريخ وقذائف المدفعية، تزامناً مع قصف مدفعي على أطراف بلدة أوتايا، ما أسفر عن أضرار مادية، حسب ما أفاد الدفاع المدني على حسابه في موقع “فيسبوك”، فيما قال ناشطون إن مصدر القصف هو مواقع وثكنات النظام المحيطة.
وكانت قوات النظام حاولت، منتصف نيسان الجاري، التقدمفي محيط حوش الضواهرة، تصدى لها “جيش الإسلام”، وذلك عقب قصف مدفعي وصاروخي تمهيدي للنظام على البلدة.
وتأتي محاولة قوات النظام التقدم في بلدة حوش الضواهرة، بعد هدوء نسبي على صعيد المعارك، شهدته الغوطة الشرقية، منذ أكثر من شهر، تخلله اشتباكات متقطعة، في حين ما تزال مدن وبلدات الغوطة تشهد قصف جوياً ومدفعياً للنظام، أسفر عن ضحايا مدنيين، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار المعلن عنه، نهاية كانون الأول الماضي.
المصدر: وكالة سمارت
تبنَّى النواب الألمان، مساء الخميس 27 أبريل/نيسان 2017، قانوناً يفرض حظراً جزئياً على ارتداء البرقع، خصوصاً للموظفين، وذلك بعملية تصويت تأتي بعدما استقبلت ألمانيا أكثر من مليون مهاجر، معظمهم من المسلمين.
ويُرغم النَّص الموظفين الحكوميين على أن تبقى وجوههم مكشوفة بالكامل خلال عملهم، إلا أنه لا يحظر ارتداء البرقع في الأماكن العامة.
وهذا القانون الذي اعتُمد قبل بضعة أشهر من الانتخابات التشريعية المرتقبة في 24 سبتمبر/أيلول، والتي ستؤثر عليها بشكل رئيسي على مسألة اندماج المهاجرين الذين تدفقوا إلى البلاد- يتعلق بالموظفين والعاملين في القطاع العام، ومن ضمنهم القضاة والجنود. وينطبق أيضاً على أعضاء اللجان الانتخابية.
ويشير نص القانون إلى أنه فيما يتعلق بالأشخاص غير العاملين في المؤسسات العامة، يمكن للسلطات “عندما يكون التحديد ضرورياً ومطلوباً” أن تطلب نزع البرقع.
ويتضمن نص القانون الذي اعتُمد مساء الخميس استثناءات، في حالات خطر العدوى مثلاً
المصدر: هافينغتون بوست
أثارت قضية تنكر وانتحال ضابط في الجيش الألماني، صفة لاجئ سوري، السيناريو الذي قام به في مسعى للتخطيط لهجوم وارتكاب جريمة، وتوجيه التهمة ضد السوريين، استنكار الرأي العام الألماني.
النمساوية القبض عليه في مرحاض في مطار فيينا، وهو يحاول إخفاء وقامت الشرطة النمساوية بالقبض على الضابط الألماني، البالغ من العمر 28 عاما، في مطار فينا وهو يحاول اخفاء بندقية، والذي تبين أنه كان يخدم في وحدة فرنسية ألمانية مشتركة في فرنسا، بعد أن انتحل شخصية لاجئ سوري لأكثر من عام كامل، بعد أن كشفت عن “مؤامرة” كان يخطط لها، وعزمه على “تنفيذ هجوم ارهابي لإلقاء اللوم على اللاجئين”.
واعتبر متحدث باسم النيابة العامة في فرانكفورت، بحسب صحيفة تلغراف البريطانية، إنها “قصة غير عادية، بل أكثر من غريبة، وعلينا الانتظار حتى يكشف التحقيق دوافعه”.
وأكدت الشرطة الألمانية أن الضابط “الذي لم يذكر اسمه بموجب قوانين الخصوصية الألمانية”، عاش فترة زمنية في مأوى رسمي للاجئيين على أنه لاجئ سوري، بالرغم من أنه لا يتحدث اللغة العربية، وكُشف عن “معاداته للأجانب”.
وقامت الشرطة الألمانية بالافراج عنه، لتسارع بالتنقيب خلفه وكشف الأدلة غير العادية، لتكشف أنه قدم اللجوء في كانون الأول/ ديسمبر 2015، في خضم تدفق أكثر من مليون مهاجر الى ألمانيا.
المصدر: شبكة شام الإخبارية
أحرزت قوات الأسد تقدمًا جديدًا في حي القابون الواقع في الضواحي الشرقية للعاصمة دمشق، اليوم الجمعة 28 نيسان، بالتزامن مع اقتتال فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية.
وذكر مصدر أهلي لعنب بلدي أن قوات الأسد والميليشيات الرديفة سيطرت صباح اليوم، الجمعة 28 نيسان، على جامع الهداية في المحور الشمالي لحي القابون، في المنطقة الواصلة مع حي تشرين.
وكانت قوات الأسد تقدمت خلال الأيام الماضية على كتل سكنية في المحور الجنوبي من الحي، في ظل حملة عسكرية مستمرة منذ شباط الفائت.
وأوضح المصدر أن التقدم جاء بعد قصف مدفعي وصاروخي مكثف، استهدف الأبنية السكنية في الحي، بأكثر من 20 صاروخ أرض- أرض، أحدثت دمارًا كبيرًا.
وتتزامن معارك القابون مع اشتباكات مماثلة على الأطراف الشرقية لحيي تشرين وبرزة من الشمال، بعد أن سيطرت على منطقة البساتين الواقعة بين هذه الأحياء ومدينة حرستا في الغوطة الشرقية.
معارك القابون، ومساعي النظام للتقدم فيها، تتزامن مع تجدد الاشتباكات بين فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية، وتحديدًا بين “جيش الإسلام” و”هيئة تحرير الشام”، وسط اتهامات متبادلة بين الطرفين.
المصدر: عنب بلدي
أزال الجيش التركي الجدار الفاصل مع المناطق التي تسيطر عليها “الوحدات الكردية” في قرىً حدودية في مدينة الحسكة، مستقدمًا تعزيزات عسكرية إلى جانب قصف مدفعي متبادل بين الطرفين.
وأفاد مراسل عنب بلدي في مدينة الحسكة اليوم، الجمعة 28 نيسان، أن قصفًا مدفعيًا متبادلًا بين الجيش التركي من جهة، و”وحدات حماية الشعب” في كل من بلدات عامودا ورأس العين والدرباسية.
وأشار إلى أن الجيش التركي أزال الجدار الفاصل مع الوحدات في عامودا والدرباسية ورأس العين، “في خطوة للاقتحام” بعد استقدام تعزيزات عسكرية إلى المنطقة تضمنت عناصر وآليات عسكرية.
وكانت تركيا باشرت ببناء الجدار في حزيران 2015، مبررة الخطوة آنذاك، لمنع استخدام الحدود بين البلدين لنقل الأسلحة والمقاتلين، في إطار التضييق على تنظيم “الدولة الإسلامية”، كما جاء تفاديًا لمواجهات مع “وحدات حماية الشعب” الكردية في سوريا.
ويأتي هذا التوتر بين الجانبين على خلفية قصف المقاتلات التركية لمواقع لحزب “العمال” الكردستاني (PKK)، في العراق وسوريا في 25 نيسان الجاري، ما خلف عشرات القتلى من عناصر الحزب، و”وحدات حماية الشعب” الكردية، كما قتل آخرون من “بيشمركة”.
وبعد يومين من القصف التركي على مواقع الحزب، عرضت الوحدات الكردية تسجيلًا مصورًا يظهر تدمير دبابة عسكرية للجيش التركي، أثناء محاولة التقدم على مناطق الوحدات في مدينة الدرباسية.
وأوضح مراسل عنب بلدي أنه وبالتزامن مع القصف المدفعي المتبادل، كثف الطيران الحربي التركي تحليقه على المناطق الحدودية في المدينة، وخاصة ليل أمس الخميس، لافتًا إلى حالة استنفار “كبيرة” في المنطقة.
وتعتبر أنقرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، التي تنضوي تحتها وحدات “حماية الشعب” الكردية، امتدادًا فكريًا وعملياتيًا لحزب “العمال الكردستاني” في تركيا، وتطالب التحالف الدولي بإيقاف الدعم العسكري لها.
وتصنّف “العمال” الكردستاني بأنه “حزب إرهابي محظور”، وتتهمه بتنفيذ عشرات التفجيرات و”الأعمال الإرهابية” على أراضيها.
وعقب الغارات أصدرت القيادة العامة لـ “الوحدات”، بيانًا ذكرت فيها أن “الهجوم التركي لن يثني من عزيمتنا في محاربة الإرهاب”.