قررت المملكة العربية السعودية منح التأشيرة السياحية لمواطني منطقة الشنغن/Schengen Area في المجموعة الأوروبية ومواطني القارتين الأميركيتين (35 دولة)، وكذلك اليابان، والصين الشعبية، والصين الوطنية، وسنغافورة، وماليزيا، وبروناي، وأستراليا، وكوريا الجنوبية، وجنوب إفريقيا.
ويقع في منطقة الشنغن 26 دولة أوروبية وهي: النّمسا، وبلجيكا، وجمهوريّة التشيك، والدّنمارك، وأستونيا، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، واليونان، وهنغاريا، وأيسلندا، وإيطاليا، ولاتفيا، وليتوانيا، ولوكسمبورغ، ومالطة، وهولندا، والنّرويج، وبولندا، والبرتغال، وسلوفاكيا، وسلوفينيا، وليختنشتاين، وإسبانيا، والسويد، وسويسرا.
وأكد موقع “سبق” السعودي، السبت 13 يناير/كانون الثاني 2018، أن إجراءات الحصول على التأشيرة تتم عن طريق التقدم لإحدى الشركات المعتمدة التي بدورها تقدّم الجوازات للممثلية المعنية بعد حصولها على أرقام التأشيرات.
شروط الحصول على التأشيرة
وأشار الموقع السعودي إلى وجود اشتراطات للحصول على التأشيرة السياحية للسعودية، ومنها:
– القدوم والإقامة تحت رعاية واستضافة جهات معينة ومرخص لها بمزاولة خدمة استقبال ونقل السائحين القادمين من خارج المملكة، مع الإشراف على إقامتهم ومغادرتهم.
– يكون السائح مسجلاً ضمن مجموعات، بحيث لا تقل كل مجموعة عن أربعة أشخاص.
– ألا تشتمل البرامج السياحية والزيارات المناطق المحظورة على غير المسلمين (مكة المكرمة، والمدينة المنورة).
– أن تعامل طلبات السائحين من الدول المشار إليها الموجودين في غير بلدانهم، وفق ما يعامل به غيرهم، كما يكونوا في مجموعات، وأن تتولى تقديم التأشيرات لهم جهات مختصة مرخص لها من الهيئة العليا للسياحة.
– ألا يقل عمر المرأة المطلوب التأشير لها عن 30 عاماً، وما دون ذلك يكون قدومها مع محرم.
النساء يحصلن على تأشيرة سياحية لأول مرة
وكانت السعودية قد قررت، الخميس 11 يناير/كانون الثاني 2018، السماح للنساء اللواتي تجاوز عمرهن 25 عاماً بدخول المملكة دون محرم، بتأشيرات “سياحية” قصيرة الأجل.
ونقلت صحيفة “عرب نيوز” السعودية، عن المتحدث باسم الهيئة السعودية العامة للسياحة والتراث الوطني، أن المملكة قررت السماح بمنح تأشيرات سياحية للنساء الأجنبيات اللواتي تجاوزن سن 25 عاماً، دون اشتراط وجود “محرم” معهن لدخول المملكة.
وأكد المدير العام للهيئة عمر المبارك، أن التأشيرة السياحية ستصدر بشكل مفرد، وستكون مدة صلاحيتها 30 يوماً، وهي مختلفة عن تأشيرات العمل والحج والعمرة والزيارة.
وأضاف أن السعودية تعد حالياً نظاماً لإصدار تأشيرات إلكترونية، ومن المتوقع أن تسهم سياسة التأشيرات الجديدة في نمو النشاط السياحي في البلاد.
وقد طرحت هذه المبادرة ضمن إطار برنامج التحول الوطني 2020، وهو مشروع يهدف إلى زيادة نشاط الاستثمار والسياحة في المملكة، وأيضاً ضمن رؤية 2030 التي أعلنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومنحت المرأة حقوقاً لم تكن تمتلكها من قبل مثل قيادة السيارة والعمل في المطارات، والتصويت في الانتخابات المحلية.
يذكر أنه في الـ18 من ديسمبر/كانون الأول 2017، أعلن رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في السعودية، الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، أن المملكة ستبدأ إصدار تأشيرات سياحية إلكترونية في الربع الأول من العام المقبل، وذلك في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية بمقرها في الرياض.
المصدر: هاف بوست عربي
وتعهّد منوتشين، أمس الجمعة، وفقا لوكالة “فرانس برس”، بالعمل مع حكومات أخرى، منها حكومات مجموعة العشرين التي تضم أكبر اقتصادات العالم،لمراقبة نشاط أولئك الذين يستثمرون بقوة في العملة المشفرة.
وقال منوتشين في مؤتمر “علينا ضمان أن لا يتمكن الأشخاص السيئون من استخدام هذه العملة للقيام بأمور سيئة”.
وتفرض الإجراءات الأميركية أن تحصل المصارف على معلومات عن الزبائن الذين يملكون حسابات بيتكوين، في محاولة لمنع غسل الأموال ونشاطات أخرى مشبوهة.
كانت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية قد حثت، الخميس قبل الماضي، المستثمرين على “توخي الحذر” فيما يتعلق بالعملات الرقمية، مثل بيتكوين، مشيرة إلى أن الهيئات التنظيمية الاتحادية في الولايات قد لا يكون بمقدورها استعادة أي استثمارات يخسرونها في تعاملات مع أطراف غير قانونية.
وقال جاي كلايتون، رئيس اللجنة، في بيان له حينها ونشرته وكالة “رويترز”، إن مروجين كثيرين للاستثمارات في العملات الرقمية لا يتبعون القوانين الاتحادية أو قوانين الولايات التي تنظم التعاملات في الأوراق المالية.
وقالت اللجنة إنه في حين تحاول الهيئات التنظيمية ضبط هذه الأسواق التي تشهد نموا سريعا، فإنها تحث المستثمرين على اليقظة.
وقال البيان “لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية والهيئات المنظمة للأسواق المالية في الولايات تلاحق الانتهاكات، لكننا ننبهكم مرة أخرى إلى أنكم إذا خسرتم أموالا، فإن هناك مخاطرة كبيرة بأن جهودنا لن تسفر عن استعادة استثماراتكم”.
وخلال الفترة الماضية، تسارعت التحذيرات من التعامل بعملة بيتكوين الرقمية وغيرها من العملات الافتراضية، خاصة بعد أن وصل سعرها إلى مستوى قياسي، ومن بين هذه التحذيرات ما أطلقته وكالة بلومبيرغ الاقتصادية الأميركية، التي ذكرت أن بيتكوين فقاعة توشك على الانفجار.
وتخطط كل من المفوضية الأوروبية والحكومة البريطانية لاتخاذ إجراءات تشريعية لتداول عملة بيتكوين وغيرها من العملات الرقمية، التي شغلت العالم، وذلك وسط توفر معلومات لديها عن استخدام العملات الرقمية للتهرب من الضرائب واستخدامها من قبل عصابات الجريمة المنظمة في غسل الأموال.
وكاد سعر بيتكوين يتخطى عتبة عشرين ألف دولار، أواخر كانون الأول/ديسمبر 2017.
وتجري التبادلات ببيتكوين التي بدأت في 2009 على الإنترنت بدون إطار تنظيمي. وخلافا للدولار أو اليورو، ليست هذه العملة مدعومة من مصرف مركزي أو حكومة، بل تنتجها كمبيوترات تؤدي حسابات شديدة التعقيد.
المصدر: العربي الجديد
أعلنت فصائل معارضة لنظام بشار الأسد اليوم السبت سيطرتها على قرى في ريف إدلب الشرقي والجنوبي، تزامنا مع تقدم النظام في ريف حلب الجنوبي سعيا منه للقاء قوته المتواجدة في محيط أبو الظهور.
وأفادت وكالة “إباء” التابعة لـ”هيئة تحرير الشام”استعادة الأخيرة قريتي طلب والدبشية في منطقة سنجار بريف إدلب الشرقي، في حين استعادة فصائل معارضة ضمن غرفة عمليات “رد الطغيان” السيطرة على قرية المشيرفة بريف إدلب الجنوبي، وسط معارك كر وفر في المنطقة بين بين الفصائل وقوات الأسد.
وأضافت “إباء” عن سيطرة المعارضة على تل خزنة اليوم بريف إدلب الجنوبي، وسط معلومات عن مقتل العديد من قوات النظام واغتنام أسلحة وذخائر.
وفي ريف حلب الجنوبي تحاول قوات الأسد التوسع في منطقة جبل الحص على حساب “تحرير الشام”، حيث تقدمت قوات الأسد إلى عدة قرى خلال الأيام الماضية، أبرزها ” ﺍﻟﺼﻔﺎ، ﺗﻠﻴﻞ ﺍﻟﺼﻔﺎ، ﻛﻔﺮ ﻛﺎﺭ، ﺑﻨﺎﻥ، أﻡ ﺟﺮﻥ، ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﺔ، ﺑﺮﺝ ﺍﻟﺮﻣﺎﻥ، ﺣﻔﺮﺓ ﺍﻟﺤﺺ، أﺑﻮ ﻏﺘﺔ وﺟﺐ ﺟﺎﺳﻢ”.
وتسعى قوات النظام والميليشيات المساندة لها إلى تشتيت صفوف المعارضة، عبر شنها هجوماً واسعاً من ريف حلب الجنوبي الشرقي، بغية الوصول إلى مطار “أبو الظهور” واللقاء بقواتها هناك، وفصل مناطق فصائل المعارضة الموجودة في القرى المنتشرة على طرفي المطار.
والهدف الرئيسي للهجوم الذي يشنه النظام وميليشياته في ريف إدلب الجنوبي، هو السيطرة على مطار “أبو الظهور” العسكري.
ويقع مطار “أبو الظهور” المحاذي لبلدة تحمل الاسم نفسه، على بعد 40 كيلومتراً شرقي مدينة إدلب، وسيطرت عليه فصائل المعارضة في سبتمبر/ أيلول 2015، وتأتي أهمية المطار والبلدة من أنهما يصلان بين مناطق سيطرة المعارضة في ريف حلب الجنوبي وريف إدلب.
ضحايا مدنيون
وعلى صعيد متصل، تواصل طائرات النظام الحربية وأخرى روسية ضرباتها الجوية على مدن وبلدات بريف إدلب موقعة ضحايا، حيث أعلن ناشطون وصفحات إخبارية في وقت متأخر من ليلة أمس استشهاد 9 مدنيين بينهم 3 أطفال و3 مواطنات، جراء مجزرة نفذتها طائرات حربية بقصفها مناطق في بلدة خان السبل الواقعة بريف إدلب الجنوبي.
كما استهدفت صباح اليوم طائرات النظام مناطق في مدينة خان شيخون وبلدة التمانعة وقرية السكيك بريف إدلب الجنوبي بعدة غارات، كما قصف الطيران الحربي أماكن في قرية معرشورين بعد منتصف ليل أمس، أسفرت عن أضرار مادية، ولم ترد حتى اللحظة معلومات عن تسببها بخسائر بشرية، أيضاً تعرضت أماكن في ريف مدينة جسر الشغور لقصف صاروخي من قبل قوات النظام.
المصدر: السورية نت
قالت المعارضة السورية، إن قوات نظام الأسد عبثت بمدافن مسيحية في مدينة حرستا بالغوطة الشرقية، ونبشتها فيما يبدو “بحثا عن مقتنيات ثمينة”.
وتسيطر قوات النظام على معظم أجزاء المدينة منذ عام 2012، وتمكنت فصائل معارضة مؤخرا من السيطرة على أجزاء منها، فيما تستمر المعارك بين الطرفين في المنطقة.
وأوضح حسام البيروتي رئيس المجلس المحلي لمدينة حرستا التابع للمعارضة، أن ممثلين عن المجلس جالوا في مناطق بالمدينة سيطرت عليها فصائل معارضة مؤخرا (لم يسمها) تضم مدافن مسيحية.
وأضاف البيروتي في تصريح لوكالة “الأناضول: “وجدنا المدافن منبوشة، إذ كانت الأغطية مرفوعة والتوابيت مكشوفة”، واصفا ما رآه بـ “الرهيب”.
ولفت إلى أن مقاتلي المعارضة سارعوا لتغطية المدافن، وإغلاق المنافذ التي “تم فتحها من قبل قوات النظام”.
وعزا البيروتي “هذا الفعل المدان الذي ينتهك حرمة الأموات إلى احتمال بحث قوات النظام عن ذهب وأشياء ثمينة، لاعتقادهم بأن المسيحيين يدفنون مقتنيات الميت معه”.
وكان المسيحيون يشكلون نحو 15 % من سكان حرستا البالغ عددهم نحو 35 ألف نسمة، قبيل الثورة السورية عام 2011، وغادروها جميعا مع اشتداد المعارك بين فصائل المعارضة وقوات النظام.
المصدر: الأناضول
تستعد كافة القوى السياسية المصرية من رافضي الانقلاب العسكري لإحياء ذكرى ثورة 25 يناير من خلال التنسيق المشترك لعدد من الفعاليات والرسائل الثورية، التي تؤكد أنهم ماضون في طريق ثورتهم حتى يخلصوا مصر من حكم العسكر الجاثم على صدرها منذ خمسينيات القرن الماضي وحتى اليوم.
وأجمعت على أن إحياء الذكرى يعتمد على فعاليات جماهيرية بمشاركة كافة أعضاء الجالية المصرية بتركيا، من خلال مؤتمر جماهيري ضخم بأحد ميادين إسطنبول إضافة إلى مؤتمرين جماهيريين، أحدهما يضم كافة شباب الثورة الفاعلين في الخارج، والآخر يضم كافة رموز القوى السياسية والوطنية في تركيا وأوربا.. فضلا عن مفاجآت أخرى لم يعلن عنها…
“ثورتنا شبابية”
في البداية يؤكد النائب البرلماني صابر أبو الفتوح أنه في ظل الذكرى السابعة لثورة يناير والتي فجرها الشباب وحملوها على أكتافهم؛ لن ننسى أهداف الثورة المتمثلة في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية التي كان يطمح لها الشباب، أملاً في أن يكون زمام الثورة بأيديهم.
وأضاف أننا نرتب كقوى سياسية لتنظيم وقفة احتجاجية جماهيرية ضخمة لرافضي الانقلاب، أمام القنصلية المصرية بإسطنبول والتي تمثل سلطات الانقلاب في تركيا؛ لنؤكد لهم أن الشباب هم عماد الثورة ومستمرون حتى يحققوا أهداف ثورتهم، إضافة إلى مؤتمر صحفي تشارك فيه مختلف القوى السياسية الرافضة لحكم العسكر وانهيار الأوضاع في مصر وسيكون عماد المؤتمر الشباب لتأكيد هذه الرسالة بان الشباب هم من قاموا بثورة 2011 ومستمرون حتى الآن وحتى يحققوا أهداف ثورتهم.
وهناك ترتيبات لعقد مؤتمر جماهيري ضخم في أحد ميادين إسطنبول الشهيرة وستشارك فيه كافة القوى السياسية من مختلف الأطياف ممن شاركوا في ثورة 25 يناير في 2011 وهم من يحيون ذكراها السابعة في 2018 لنؤكد للانقلابيين أننا حريصون على إحياء ثورتنا والاستمرار في دعم الحالة الثورية حتى تنجح وتحقق أهدافها.
وقال إن الثورة التي سرقها العسكر ويحاول بكل جهده للقضاء عليها إلا أننا نؤكد في هذه الفعاليات على أن شباب مصر لم ينسوا ثورتهم ولم يتخلوا عنها وسيستمرون حتى تحرير مصر من الاحتلال العسكري الجاثم على صدرها وتتحقق لمصر نهضتها وتحقق أهدافها بتوفير العيش والحرية والكرامة الإنسانية وتعود لمصر كرامتها ونهضتها.
وأوضح أن رافضي الانقلاب لم يخرجوا الا ليعودوا بعد أن يكسروا هذا الانقلاب ويحرروا مصر من حكم العسكر الخونة الذين باعوا البلاد واغتصبوا النساء ونهبوا خيرات الوطن، وسنعود وفي المقدمة أمامنا الشباب.
توحيد المعارضة
وقال جمال الجمل إننا نرتب لعقد مؤتمر لتوحيد المعارضة في إسطنبول وأوروبا والخارج بشكل عام ويسبق ذلك بالطبع تنظيم ورش عمل وجلسات نقاش مصغرة من أجل توحيد المعارضة من خلال كافة وسائل التواصل المختلفة ومن كافة أطياف المعارضة المصرية لنستعيد نفس الروح التي سادت أيام ثورة 25 يناير حيث كان الجميع على قلب رجل واحد .
وأضاف أن هناك تصورا بأنه قبل حلول ذكرى 25 يناير تكون قد تبلورت فكرة توحيد حقيقي لصفوف رافضي حالة الانهيار والقمع السياسي الذي تعيشه مصر؛ لاسيما أن حالة الانتخابات التي ستشهدها مصر كشفت عن حالة الضعف والترهل في كافة صفوف القوى السياسية الحالية الأمر الذي يفتح المجال أمام عبد الفتاح السيسي ومن معه بالانفراد بالملعب، ولابد من بناء كتلة موحدة متماسكة تكون عابرة للأيديولوجيات و التحزب، وتكون قوية وفاعلة وقادرة على مواجهة نظام السيسي وقائمة على أساس المواطنة لمواجهة القمع والقهر والظلم .
وأوضح أن هذا كلام عملي ونحن ما زلنا نرتب للاتفاق على الملامح النهائية لتفاصيل هذا المؤتمر الضخم.
لكن فكرة مراجعة الحال الهزيل للمعارضة الرافضة لنظام السيسي العسكري القمعي وهذه المرحلة الخطيرة من عمر مصر والتركيبة التي تحكم مصر بما فيها من فساد مالي إداري وعسكري وسياسي وخلال تحركاتنا توجد أطراف كثيرة من الداخل ومتحركة ولا فرق بين الخارج والداخل لأننا في النهاية تهمنا مصلحة الوطن.. كسر حاجز الداخل والخارج .
“حملات التشويه”
بينما يرى قطب العربي رئيس المرصد العربي لحرية الإعلام والأمين المساعد السابق للمجلس الأعلى للصحافة المصري، أنه عادة يسعى المصريون رافضو الانقلاب في إسطنبول لإحياء روح يناير في كل عام في مواجهة حملات التشويه التي تتعرض لها على يد أذرع النظام السياسية والإعلامية والفنية، ففي العام الماضي مثلا دشنوا حملة يناير يجمعنا والتي ضمت رموزا من مختلف القوى الرافضة للانقلاب في الخارج، وفِي الأغلب يمكن أن يطلقوا حملة شبيهة هذا العام للحفاظ على روح يناير وزخمها.
ويضيف العربي أن هناك بالطبع جهودا للقنوات التليفزيونية الرافضة للانقلاب وبرامج خاصة لهذه المناسبة، وربما كانت التسريبات التي تبثها لتوجيهات المخابرات للأدرع الإعلامية هي وجبة دسمة في رحاب ذكرى ثورة يناير التي منحت الإعلام أعلى سقف للحرية ثم جاء الانقلاب على الثورة والرئيس المنتخب ليعيد الإعلام إلى صورة أسوأ مما حدث في أي عهد سابق.
“ثورتنا حية نابضة”
من جهته أكد الكاتب الصحفي خالد الشريف المتحدث الإعلامي لتحالف دعم الشرعية أنه رغم مرور سبع سنوات على 25 يناير إلا أنها ما زالت حية نابضة في قلوب المصريين بل يؤكدون أن الثورة ما زالت مستمرة رغم عودة الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والسياسية أكثر سواء ونظام السيسي أكثر قمعا من نظام مبارك.. لكن المناهضين للسيسي ونظامه يشعرون بأن في استطاعتهم كسر هذا الانقلاب خاصة أنهم استطاعوا في 25 يناير إسقاط أكبر نظام استبدادي في الشرق الأوسط.. وانتصرت إرادة الجماهير بسلميتها وعفويتها.
وأضاف الشريف، أن على الثوار أن يذكروا أخطاءهم التي ضاعت بسببها الثورة ومنها فرقة الثوار وتلاعب العسكر بالقوى الليبرالية وترك ميدان التحرير يوم تنحي مبارك وعدم تطهير أجهزة الدولة من رجالات مبارك وعدم التوافق والوحدة بعد نجاح أول رئيس منتخب، الدكتور محمد مرسي… اليوم كل القوى الثورية تعلم أن الاصطفاف والوحدة والتكاتف هي سبيلها لاستعادة الثورة.. وإن لا يزال في الوقت متسع للانتصار على قوى الاستبداد الدكتاتورية.. فكل الأجواء مهيأة لاندلاع الثورة وانتصار الجماهير.
25 يناير.. نقطة مضيئة لا تستنسخ
وأكد رئيس مركز الشهاب لحقوق الإنسان خلف بيومي، أن ثورة 25 يناير ستظل هي أهم إنجازات الشعب المصري خلال المائة عام الماضية، فقد استطاع الشعب إزاحة ومحاكمة رموز نظام أفسد البلاد واستأثر بثرواتها، وإن كانت لم تستطع أن تحقق أو تستكمل أهدافها، ولكنها ستبقى نقطة مضيئة في تاريخ الشعب المصري.
وأضاف أنه ينبغي أن نستلهم من 25 يناير تلك الروح التي سادت بين شركاء الثورة خلال 18 يوما، تجلت فيها قدرتهم علي التفاهم والتشارك والعمل رغم اختلاف الأفكار والأيديولوجيات.
وقال بيومي إنه لا ينبغي أن نحاول استنساخ 25 يناير والسعي وراء تكرار الحلم في نفس تاريخه وبنفس وسائله، فهذا هو الخطأ الكبير الذي يقع فيه جمهور المناهضين للنظام والمعارضين لسياسته.
وأكد النائب ببرلمان الثورة محمد مسعد الخزرجي، أنه آن الأوان أن يتوحد جميع رافضي الانقلاب العسكري والفساد والقمع والاستبداد والسرقة والنهب والخيانة والفشل والانهيار الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والتبعية التي يسير في ركابها عسكر الغدر، وأن يقفوا صفا واحدا ضد كل ما سبق لاسترداد مصر المخطوفة وإعادتها إلى حضن الشعب المصري بحق.
وأضاف أن توحيد جبهة المناوئين لانقلاب العسكر أصبح اليوم أمرا حتميا وضرورة لا غنى عنها وليست رفاهية حيث يسير العسكر في مخططهم لإغراق مصر في وحل التخلف والقمع والانهيار والتفكك دون توقف ولا بد من إيقافهم والانطلاق نحو ذلك في هذه الذكرى الرائعة في 25 يناير.
المصدر: عربي 21
افتتحت “الحكومة السورية المؤقتة” معبرًا رسميًا مع المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري في ريف حلب الشرقي، بعد حوالي شهر من الحديث عنه.
وفي بيان حصلت عليه عنب بلدي اليوم، السبت 13 كانون الثاني، أعلنت الحكومة المؤقتة افتتاح نقطة عبور أبو الزندين في منطقة الباب شرقي حلب، وأتبعتها لأمانة جمارك معبر الراعي (مع تركيا) الذي فتحته منذ شهر.
وقالت إن نقطة العبور تطبق في عملها التعليمات الإدارية وقائمة الممنوعات الصادرة عن المديرية العامة للجمارك التابعة لها.
وبدأ الحديث عن فتح المعبر، في 10 كانون الأول الماضي، ويقع في الجهة الغربية لمدينة الباب، بالقرب من قرية الشماوية، التي تخضع لسيطرة قوات الأسد.
وفي حديث سابق مع القيادي في فرقة “السلطان مراد”، “أبو الوليد العزي”، قال إن إنشاء المعبر يأتي “للتخفيف من معاناة الأهالي في ريفي حلب الشمالي والشرقي”، مشيرًا إلى أن التنسيق جار مع النظام من خلال جهة ثالثة، رفض الكشف عنها.
بينما توقع البعض أن تكون الخطوة مرتبطة بتوافق تركي روسي.
وأكد أن “المعبر سيكون مجانيًا لن يجمع أتاوات، بل هدفه التخفيف من أسعار المواد الأساسية في المنطقة”، مشيرًا إلى أن “الوحدات الكردية تتحكم بعبور الناس والتبادل التجاري عبر مناطقها”.
وبحسب بيان الحكومة المؤقتة تغلق كافة نقاط العبور الأخرى في شمالي وشرقي حلب.
وأوضحت أن إيرادات معبر أبو الزندين ستكون في حساب الحكومة السورية المؤقتة البنكي، وتصرف على تمويل “الجيش الوطني” وتمويل نشاطات المجالس المحلية وأعمال الحكومة للصالح العام.
ويقلل المعبر من مشقة السفر وطول الطريق، باختصاره المسافة وصولًا إلى مناطق النظام.
ويتوقع الأهالي تخفيف الأعباء عليهم مع افتتاح المعبر، وخاصة أنه الطريق المباشر الوحيد من المنطقة إلى مدينة حلب، دون المرور بمناطق “وحدات حماية الشعب”(الكردية).
وقال محمد الياسر من أهالي مدينة الباب في وقت سابق، إن افتتاح المعبر سيخفف غلاء أسعار المواد الغذائية والأدوية والمحروقات، التي كانت أسعارها تزيد خلال الفترة الماضية، بحكم مرورها من مناطق “الوحدات” في عفرين.
ووفق الشاب، فإن كثيرًا من الأهالي يخافون التوجه إلى عفرين تفاديًا للاعتقال، متمنيًا أن يخفف المعبر من هذه التبعات، في حال نجحت الحكومة بإدارته.
المصدر: عنب بلدي
حذّرت دراسة ألمانية حديثة، من أن الجهاز المناعي للجسم يتفاعل مع مكونات الوجبات السريعة باعتبارها عدوى بكتيرية، ما يجعله أكثر عدوانية على الأعضاء الداخلية للجسم على المدى الطويل، ويسهم في الإصابة بأمراض أبرزها تصلب الشرايين والسكري.
الدراسة أجراها باحثون بجامعة بون الألمانية، ونشروا نتائجها في العدد الأخير من دورية (Cell) العلمية.
وتأتي الدراسة استكمالا لأبحاث سابقة أجريت لرصد تأثير الوجبات السريعة على الجهاز المناعي، ففي مارس 2013، كشفت دراسة ألمانية أمريكية، أن الوجبات السريعة تسبب الإصابة بأمراض المناعة الذاتية.
وتحدث أمراض المناعة الذاتية نتيجة فشل الجهاز المناعي في التعرف على الأعضاء والأجزاء الداخلية الخاصة به، والتعامل معها كأنها غريبة عنه، وبالتالي يبدأ بمهاجمتها باستخدام خلايا المناعة والأجسام المناعية ما يسبب الإصابة بأمراض أبرزها القلب والجلد والكبد والجهاز الهضمي وغيرها.
وفي الدراسة الجديدة، رصد الباحثون تأثير تناول الوجبات السريعة على الجهاز المناعي، وراقبوا مجموعة من الفئران التي تغذّت على الوجبات الجاهزة لمدة شهر كامل.
ووجدوا أن الجهاز المناعي يتفاعل مع الأغذية التي تحتوي على نسب مرتفعة من الدهون المشبعة والسكر والسعرات الحرارية العالية، كالوجبات السريعة وكأن هناك عدوى بكتيرية في الجسم يجب مكافحتها، ما يجعلها أكثر عدوانية على الأعضاء الداخلية.
وأظهرت الدراسة أن الوجبات السريعة التي تحتوي على نسب مرتفعة من الدهون، والسكر، والسعرات الحرارية بالإضافة إلى انخفاض نسبة الألياف، زادت من نسب الالتهابات في الجسم، بصورة تماثل تلك التي يتعرض خلالها الجسم لعدوى بكتيريا خطيرة.
وقال الباحثون إن هذه التأثيرات على الجهاز المناعي يمكن أن تتسبب على المدى الطويل في الإصابة بأمراض أبرزها تصلب الشرايين والسكري.
وبعدها أطعم الباحثون تلك الفئران وجبات صحية تعتمد على الحبوب والألياف، لمدة شهر آخر، ووجدوا أن الالتهابات اختفت من الجسم، لكن آثار الوجبات السريعة التي تناولونها من قبل لازالت ملحوظة على الجهاز المناعي.
ورصد الباحثون تأثير تلك الوجبات على البشر، وراقبوا خلايا الدم لدى 120 شخصًا، كانوا يتناولون الوجبات السريعة باستمرار.
ووجدوا أن النتائج تطابقت مع ما توصلوا إليه عند أبحاثهم على الفئران، حيث زادت الوجبات السريعة من الالتهابات في الجسم وهذا ينذر بخطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية وتصلب الشرايين والسكري من النوع الثاني.
وكانت دراسات سابقة كشفت أن الأطعمة التي تحتوى على نسب مرتفعة من الدهون المشبعة والسكريات لا تؤثر على مدى إصابة الأشخاص بالسمنة وأمراض القلب وحسب؛ بل تلعب دورًا أساسيًا في خفض مدة النوم العميق، وهى مرحلة النوم التي يستعيد فيها الجسم طاقته البدنية والعقلية.
المصدر: الأناضول
وقال “مركز الغوطة الإعلامي”، إنّ عدداً من المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، أُصيبوا بحالات اختناق من جراء قصف بصواريخ تحمل غاز الكلور السام، على أطراف مدينة دوما في الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
وأضاف المركز، أنّ “رائحة غاز الكلور انتشرت في معظم أحياء مدينة دوما، بعد استهدافها، فجر اليوم، بثمانية صواريخ محملة بالغاز”، مشيراً إلى أنّه “لا توجد حصيلة نهائية للإصابات”.
وقالت “تنسيقية مدينة دوما”، إنّ “قوات النظام استهدفت المناطق الملاصقة للطريق الدولي بغاز الكلور، على أطراف مدينتي حرستا ودوما”، مشيراً إلى وقوع عدد من الإصابات بين المدنيين في مدينة دوما.
وقالت مديرية الصحة في دمشق وريفها، التابعة لوزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة، في تصريح، إنّ “مشفى ريف دمشق التخصصي في الغوطة الشرقية استقبل، صباح اليوم، 6 حالات، طفل وخمس نساء”.
وأوضحت أنّ “الأعراض على المصابين تراوحت بين اضطراب تنفسي بسيط، وزلة تنفسية وهياج بسيط دون تقبض حدقي، بينما كانت أصوات الصدر ضمن الطبيعي، ما عدا سيدة تم تدبير معالجتها لوقت أطول بالإرذاذ والأوكسجين، وجميع الحالات ذهبت للمنازل من دون عقابيل”.
ويأتي ذلك في ظل فشل قوات النظام السوري في تحقيق تقدّم على حساب المعارضة، في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وفشلها في فك الحصار عن ثكنة إدارة المركبات.
وكان القصف الجوي والمدفعي من قوات النظام، على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، قد أسفر، أمس الجمعة، عن مقتل ثمانية مدنيين على الأقل، وإصابة ثمانية عشر آخرين، بينهم ثمانية أطفال وخمس نساء، بحسب ما أفاد به الدفاع المدني السوري في ريف دمشق.
ومن جانب آخر، أعلن فصيل “جيش الإسلام”، أنّه قتل وجرح 25 عنصراً من عناصر تنظيم “داعش”، أثناء صدّ محاولة اقتحام في حي الزين الفاصل بين حي الحجر الأسود وبلدة يلدا، في جنوب مدينة دمشق، أمس الجمعة.
المصدر: العربي الجديد
صنّف تقرير صادر عن الخارجية الأمريكية نظام بشار الأسد في المستوى الثالث من حيث انتهاكه للمعايير الدنيا للوقاية من الإتجار بالبشر، وحذّر من خطر هذه القضية على السوريين، وقال إن النظام لم يبذل أي جهد للتصدي لعمليات الإتجار بالبشر ولم يقم بمقاضاة أو ملاحقة المتاجرين بمن فيهم المسؤولين المتواطئين.
وفي تفاصيل التقرير الذي أصدره مكتب رصد ومكافحة الإتجار بالبشر التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، فإن “حوادث الاتجار بالبشر في سوريا ما تزال في حالة ازدياد، وعدد كبير من ضحايا الإتجار محاصرين داخل سوريا، والكثير من الأطفال معرضين للزواج المبكر والقسري والاستغلال الجنسي والتجاري والعمالة القسرية”.
وأشار التقرير الصادر بمناسبة اليوم العالمي للتوعية ضد الإتجار بالبشر، إلى أن “تجنید الأطفال واستخدامهم في القتال في سوريا كمقاتلين ودروع بشرية وإنتحاريين وجلادين بات شائعاً، ومارسته قوات النظام والميليشیات التابعة له، والجماعات المسلحة، والقوات الكردية وداعش وجبهة النصرة”.
كما أكّد أن “حزب الله اللبناني والميليشيات التابعة للنظام كقوات الدفاع الوطني والشبيحة جنّدوا قسرياً أطفالاً تصل أعمارهم إلى ست سنوات، كما قامت وحدات حماية الشعب الكردية بتجنيد وتدريب الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم 12 سنة، وقامت إيران أيضاً بتجنيد وإجبار اللاجئين والمهاجرين الأفغان، بمن فيهم الأطفال، للقتال في سوريا”.
وكذلك أشار إلى “قيام تنظيم الدولة بإصدار تعليمات للقبض على النساء واحتجازهم وتحويلهم إلى عبيد واستغلالهم جنسياً بالقوة، وقال إن نظام الإستعباد الجنسي المنظم والزواج القسري هو عنصر أساسي في أيديولوجية التنظيم الإرهابي”.
وأكد التقرير أن “اللاجئين السوريين معرضون بشدة للإتجار في البلدان المجاورة، خاصةً الأردن ولبنان والعراق وتركيا، وأن اللاجئات السوريات عرضة للزواج القسري والإتجار الجنسي في مخيمات اللاجئين في الأردن وفي إقليم كردستان العراق ولبنان والعراق وتركيا”.
وأشار إلى أن “اللاجئين السوريين في لبنان يُرغمون على العمل في القطاع الزراعي في ظروف قاسية دون أجر، كما يتعرض السوريون في بعض دول الخليج العربي يتعرضون للعمل القسري على أنهم من ذوي المهارات المنخفضة مقابل أجور مخفضة”.
وأكّد التقرير أن “نظام الأسد لم يبذل أي جهد للتصدي لعمليات الإتجار بالبشر ولم يقم بمقاضاة أو ملاحقة المتاجرين، ومن بينهم مسؤولين، بل وأسهم بشكل مباشر في تعريض المدنيين للإتجار بالبشر بصورة دورية، ولم يمنع الميليشيات الموالية له من تجنيد واستخدام الأطفال، واستمر باعتقالهم واحتجازهم واغتصابهم وتعذيبهم وإعدامهم”.
وطالب التقرير “نظام الأسد بمنع التجنيد القسري للأطفال وتوفير خدمات الحماية الكافية لهم، وضمان عدم معاقبتهم على الجرائم المرتكبة كنتيجة مباشرة لإخضاعهم للاتجار، وتنفيذ قانون مكافحة الإتجار عن طريق التحقيقات والملاحقات القضائية للمتاجرين بمن فيهم المسؤولين المتواطئين”.
المصدر: السورية نت
هل تريد ركوب المواصلات بأرخص الأسعار في إسطنبول؟ عليك إذن العناية بالبيئة والحفاظ على محيطك نظيفا!
فقد أطلقت بلدية إسطنبول مؤخراً مشروعاً يهدف إلى زيادة حجم النفايات التي يمكن إعادة تدويرها وذلك بتشجيع الإسطنبوليين على جمعها وتحويل قيمتها إلى وحدات تضاف على بطاقة ركوب المواصلات.
المشروع الذي أطلق عليه اسم “آلة نقل النفايات المتحركة الذكية” عبارة عن آلة ستوضع في عدد من المحطات، وبوسعها فرز عدد من النفايات كالورق والمعدن والبلاستيك (قناني المياه، علب المشروبات بمختلف أنواعها، علب البلاستيك… إلخ)، ثم تقوم بتقطيعها وتخزينها. ثم تحول الآية قيمة النفايات وحدات ركوب على بطاقة الشخص.
هذا وسيتم تركيب 25 آلة من هذا النوع مبدئياً على أن يصل العدد إلى 100 مع نهاية 2018.
إضافة إلى الجدوى الاقتصادية للمواطن، من شأن المشروع أيضاً زيادة الوعي بأهمية تدوير النفايات، بكل أشكالها.
وتنتج إسطنبول التي يعيش فيها أكثر 15 مليون نسمة حوالي 17.000 طن نفايات منزلية كل يوم، تقوم بلدية اسطنبول بجمع 6.000 طن منها وتدويرها في مراكز خاصة.