بعد أن كانت أسعار الإقامة في اسطنبول من أغلى الأسعار في أوروبا في عام 2012، انخفض متوسط أسعار الإقامة فيها بنحو النصف في خمس سنوات الماضية، حيث انخفضت الأسعار بنسبة 60 في المئة.
وذكر اتحاد الفنادق التركي (TÜROB)، أن معدل امتلاء الفنادق في تركيا بلغ 64.7 في المئة عام 2012، وبلغ متوسط سعر الغرفة 115.6 يورو، وبلغ متوسط دخل الغرفة الواحدة 74.8 يورو، في حين كان معدل امتلاء الفنادق في إسطنبول 72.5 في المئة، وبلغ متوسط سعر الغرفة 152.9 يورو، ومتوسط دخل الغرفة وصل إلى 110.8 يورو.
وعلى مدى السنوات الخمسة الماضية، انخفضت الأسعار بشكل لافت وخصوصا في عامي 2016 و2017، حيث بلغ الانخفاض في معدل امتلاء الفنادق في تركيا 50.8 في المئة، حيث بلغ متوسط سعر الغرفة 77.9 يورو، ومتوسط دخل الغرفة 39.5 يورو، في حين كان معدل امتلاء الفنادق في إسطنبول خلال تسعة أشهر الماضية 59.6 في المئة، ومتوسط سعر الغرفة 69.8 يورو، ومتوسط دخل الغرفة 41.7 يورو.
واعتبارا من الأشهر التسعة الأولى من عام 2017، كانت تركيا في المرتبة الأخيرة من بين البلدان الأوروبية الـ 27 المدرجة في إحصائية متوسط دخل الغرفة.
المصدر: ترك برس
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن العملية العسكرية التركية في الشمال السوري تتجه إلى مدينة عفرين.
ونقلت قناة “TRT” التركية، اليوم 24 تشرين الأول، عن أردوغان، قوله إن “العملية العسكرية للجيش التركي في محافظة إدلب، حققت نتائجها إلى حد كبير، وأمامنا الآن موضوع مدينة عفرين”.
يتزامن ذلك مع تمركز رتل عسكري تركي في النقطة الثانية المحيطة بمدينة عفرين في ريف حلب الغربي، بموجب اتفاق “تخفيف التوتر” الذي وقع مؤخرًا وضم محافظة إدلب.
وأفاد مراسل عنب بلدي في ريف حلب أنه الرتل يعتبر الأكبر منذ بدء دخول القوات التركية إلى المنطقة، إذ قدر عدد الآليات العسكرية بحوالي 100 آلية.
فيما ذكرت وكالة “إباء”، التابعة لـ “تحرير الشام” اليوم، أن 80 جنديًا تركيًا دخلوا الأراضي السورية من قرية كفرلوسين الحدودية، وتقلهم آليات مصفحة.
وهددت تركيا أكثر من مرة بشن عملية عسكرية على عفرين، إذ قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، مطلع الشهر الجاري، إن أنقرة “ستعمل على تطهير مدينة عفرين، من عناصر (YPG) الذراع السوري لمنظمة (PKK) الإرهابية”.
وتعتبر أنقرة الوحدات الكردية امتدادًا لحزب العمال الكردستاني، المحظور والمصنف إرهابيًا في تركيا، وتدلّل على ذلك برفع صور زعيمه، عبد الله أوجلان، في عمليات “قوات سوريا الديمقراطية” داخل سوريا.
ويأتي التمركز التركي في النقطة الثانية، بعد حوالي أسبوع من دخول 100 جندي إلى النقطة الأولى المطلة على الوحدات الكردية، بالقرب من قرية صلوة غربي حلب.
ووفق محللين، فإن التدخل التركي في الشمال السوري، يعود إلى نية أنقرة تحجيم “حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي” (PYD) وصد محاولاته في تحقيق الاتصال الجغرافي بين الكانتونات الثلاثة.
وتعتبر هذه التطورات إيقافًا لـ “الحلم الكردي” بالوصول إلى البحر المتوسط، خاصةً بعد التصريحات الأخيرة لرئيسة المجلس التأسيسي للنظام الفيدرالي الكردي، هدية يوسف، أن “مشروع الفيدرالية المستقل، الذي توسع من منطقة كردستان روجافا إلى الأراضي العربية، سيشمل الوصول إلى البحر المتوسط، وهذا حق قانوني”.
المصدر: عنب بلدي
يعاني أكثر من 25% من أطفال الغوطة الشرقية بريف دمشق، من نقص تغذية شديد، نتيجة حصار النظام منذ ما يقارب 5 سنوات.
وتسبب الحصار في انعدام كافة المقومات الصحية والغذائية والرعاية بشكل عام، وانحدارها للأسوأ وخاصة مع اشتداد الحصار في الآونة الأخيرة.
كما أكدت المصادر الطبية ازدياد حالة سوء التغذية بين الأمهات الحوامل والمرضعات، ما دفع الأطباء للعمل على انشاء مركز «الحكيم» لعلاج تلك الحالات.
[contact-form][contact-field label=”الاسم” type=”name” required=”true” /][contact-field label=”البريد الإلكتروني” type=”email” required=”true” /][contact-field label=”الموقع” type=”url” /][contact-field label=”رسالة” type=”textarea” /][/contact-form]
ونتيجة نقص الموارد، وإغلاق قوات النظام الطرق التجارية المؤدية للغوطة الشرقية، فلا يتم تقديم الحليب الصناعي للأطفال إلا في الحالات الشديدة جداً، أي في حالة وفاة أم الطفل المصاب أو في حال كانت أم الطفل الذي يعاني سوء التغذية تعاني من مرض، أما في حال كان الأم قادرة على الإرضاع، ولو بنسبة قليلة، فيتم اختيار الأطفال الأكثر حاجة.
وتعاني معظم الأمهات المرضعات في الغوطة الشرقية، من حالات سوء تغذية بسبب قلة الغذاء والوضع النفسي، جراء الحرب والحصار، ما يؤدي الى قلة إدرار الحليب، أو انعدامه، وبالتالي احتاج الأطفال للحليب الصناعي بشكل أكبر.
وأطلق ناشطون معارِضون للنظام السوري حملة بعنوان «الأسد يحاصر الغوطة»، بغية الضغط على المجتمع الدولي، لاسيما أن روسيا تُعد الضامن لقوات النظام بوقف العمليات العسكرية وفتح الطرق التجارية المؤدية للغوطة.
وقد تم تسجيل وفاة رضيعان، خلال اليومين الماضين (عبيدة، سحر) جراء سوق التغذية في غوطة دمشق الشرقية، الناجم عن اشتداد الحصار الذي يفرضه النظام على المنطقة، عبر إحكام قبضته على طريق تهريب المواد الغذائية إلى الغوطة، ومنع بعض الوسطاء المحليين من إدخال أي مواد غذائية إلى المنطقة.
المصدر: وكالة قاسيون
قال أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح إن انهيار مجلس التعاون الخليجي هو انهيار لـ”آخر معاقل التعاون”.
وقال الصباح في افتتاح دور الانعقاد العادي الثاني لجلسات البرلمان الكويتي إن “علينا أن نعي مخاطر التصعيد في الأزمة الخليجية”.
وشدد على أن “التاريخ والأجيال لن تسامح من يقول كلمة واحدة تساهم في تأجيج الخلاف الخليجي”.
ودعا أمير الكويت إلى “الالتزام بالنهج الهادئ في التعامل مع الأزمة” مشيرا في الوقت ذاته إلى أن بلاده “ليست طرفا ثالثا في الأزمة، هدفنا إصلاح ذات البين”.
المصدر: عربي 21
أكد دبلوماسيون، أمس الخميس، أن مجلس الأمن الدولي سيصوت، اليوم الثلاثاء، على ما إذا كان سيمدد مهمة فريق التحقيق الدولي في الهجمات التي استخدمت فيها أسلحة كيميائية في سورية.
ومن الممكن ان تستخدم روسيا، في الجلسة حق الفيتو، بسبب رفضها التمديد غير المشروط لهذه البعثة.
وطالبت الولايات المتحدة وحلفاءها تمديد مهمة خبراء الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن سورية لمدة سنة، إلا أن روسيا الداعم الرئيسي لنظام الأسد، تربط هذا التجديد بما سيتضمنه تقرير الخبراء، المتوقع صدوره الخميس، حول الهجوم الذي استهدف بغاز السارين، في 4 نيسان/إبريل الماضي مدينة خان شيخون الصغيرة في شمال سورية.
ومن المقرر أن يصدر الخبراء، يوم الخميس، تقريرهم حول الهجوم الذي استهدف بغاز السارين خان شيخون وأوقع 83 قتيلا بحسب الأمم المتحدة، ويمكن أن يتضمن التقرير اتهاما لنظام الأأسد بالتورط في الهجوم.
وكانت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، نيكي هايلي، طلبت من مجلس الأمن، الجمعة، “التحرك في الحال” لتمديد التحقيق حول الهجمات الكيميائية في سورية.
وكانت موسكو، قالت إنها سترى بعد صدور التقرير ما إذا كان “مبررا تمديد” مهمة الخبراء. وكانت الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة اتهمت نظام الأسد بالوقوف وراء الهجوم الكيميائي على خان شيخون.
وكان الخبراء العاملون في إطار آلية التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية خلصوا إلى تحميل نظام الأسد مسؤولية هجمات بالكلور على ثلاث قرى عامي 2014 و2015، بينما حملوا تنظيم الدولة مسؤولية استخدام غاز الخردل عام 2015.
المصدر: شبكة شام
أرسل الهلال الأحمر التركي، اليوم الاثنين، 11 شاحنة تحمل مساعدات غذائية إلى محافظة إدلب السورية.
وأضاف مراسل الأناضول أن الشاحنات تحمل مواد غذائية مختلفة.
وأشار المراسل أن الهلال الأحمر التركي وزّع المساعدات على الأسر المحتاجة في مدينة إدلب وريفها.
ومنتصف سبتمبر/ أيلول الماضي، أعلنت الدول الضامنة لمسار أستانة (تركيا وروسيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض توتر في إدلب، وفقًا لاتفاق موقع في مايو/أيار الماضي.
وفي إطار الاتفاق تم إدراج إدلب ومحيطها (شمال غرب) ضمن “مناطق خفض التوتر”، إلى جانب أجزاء محددة من محافظات حلب (شمال) وحماة (وسط) واللاذقية (غرب).
ومنذ الأسبوع الماضي، تواصل القوات المسلحة التركية، تحصين مواقع نقاط المراقبة على خط إدلب – عفرين، بهدف مراقبة “منطقة خفض التوتر” في إدلب.
المصدر: الأناضول
بدأ منذ أيام تغير حالة من وصل إلى المرحلة السادسة في الحصول على الجنسية الاستثنائية التركية إلى المرحلة الأخيرة.
ولدى الاستعلام في موقع وزارة الداخلية- مديرية النفوس والجنسية تظهر الرسالة التالية:
“بعد التأكد من تحقيقك الشروط المطلوبة للجنسية وفق القانون الناظم، تم الاقرار بمنحك الجنسية التركية، وفي إطار وعيك لحقوقك وواجباتك تجاه الدولة التركية نبارك لك ونتمنى أن تكون مواطناً محترماً لحقوق الانسان وحريته، وسيتم تبليغك بما يلزم من طرف الجهة المختصة”.
سيبلغ عدد الأضابير في الدفعة الثانية 4500 اضبارة بما يساوي تقريبا 15 ألف شخص كما صرح مدير النفوس والجنسية سنان كونار في الشهر الماضي لوكالة الأناضول.
و بلغ عدد المجنسين في الدفعة الأولى 35 ألف شخص وبالتالي سيبلغ العدد الكلي في الدفعتين حوالي 50 ألف شخص.
والجدير بالذكر بأن أعداد كبيرة من أضابير الجنسية الاستثنائية ما زالت تراوح مكانها منذ أكثر من 6 أشهر في المرحلة الرابعة على أمل الانتهاء من الدراسة الأمنية والانتقال إلى المرحلة الخامسة- مرحلة اتخاذ القرار- ومن ثم المرحلة السادسة- مرحلة إضافة الاسم إلى لائحة القرار- والمرحلتين الخامسة والسادسة لا تستغرق أكثر من شهرين.
ومع الانتهاء من الدفعة الثانية من المتوقع انتقال أصحاب المرحلة الرابعة إلى الخامسة وارسال دفعة جديدة من الرسائل لمرشحين جدد للحصول على الجنسية الاستثنائية التركية.
المصدر: شبكة غربتنا
أصدرت سلطات النظام السوري في الأيام القليلة الماضية، قراراً يمنع على وسائلها الإعلامية ذكر أسماء الضباط والمجموعات العسكرية.
كما منعت أيضاً ذكر الألقاب أو أسماء المجموعات العسكرية، لافتةً إلى ذكر «الجيش العربي السورية والمجموعات الرديفة فقط»، دون الكشف عن السبب حتى الآن.
وأثار الخبر جدلاً واسعاً على وسائل النظام الإعلامية، إذ اعتبره البعض «قراراً تافهاً»، نظراً لشهرة العديد من ضباط النظام، لاسيما خلال الحملات العسكرية الأخيرة.
يأتي هذا عقب أيام قليلة فقط من مصرع القيادي عصام زهر الدين، إثر انفجار لغم أرضي في منطقة حويجة صكر، وفقاً لرواية النظام السوري، الأمر الذي نفته المعارضة مشيرةً إلى أن قوات النظام هي من تخلّصت منه.
المصدر: وكالة قاسيون
دخل الإضراب عن الطعام الذي بدأه المئات من المعتقلين في سجن حمص المركزي تحت شعار “البطون الخاوية”، يومه الرابع على التوالي، في حين سُجلت أول حالة إغماء بين المعتقلين الخميس.
وتداول ناشطون شريطا مصورا من داخل السجن؛ يظهر محاولة إنقاذ معتقل أغمي عليه بفعل الإضراب، وسط حالة ذعر شديدة.
وكان معتقلو الرأي في سجن حمص المركزي قد أعلنوا الثلاثاء؛ عن تنفيذهم إضرابا مفتوحا عن الطعام، حتى إطلاق سراحهم من قبل النظام، أو محاكمتهم تحت إشراف لجنة حقوقية أممية، بالتزامن مع محاولة النظام اقتحام السجن الذي يشهد حالة استعصاء منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات.
وأكد الناشط الإعلامي، جلال التلاوي، من مدينة حمص، أن حالات الإغماء بدأت بالظهور على المعتقلين، وخصوصا بالنسبة للمرضى.
وأضاف التلاوي في حديث لـ”عربي21″: “المعتقلون عازمون على مواصلة الإضراب حتى تنفيذ مطالبهم أو الموت”.
بالمقابل، نفى التلاوي الأنباء التي تتحدث عن دخول مساعدات من لجنة الصليب الأحمر إلى داخل السجن، معتبرا إياها “أنباء لا صحة لها”.
من جانب آخر، أشار الناشط الإعلامي؛ إلى عزم النظام اقتحام السجن، لافتا إلى استمرار وصول الآليات العسكرية المحملة بالجنود إلى داخل مبنى السجن.
وحذر التلاوي من مجازر كبيرة في حال نُفذ الاقتحام، مشيرا إلى تهديد المعتقلين بإشعال مبنى السجن بالكامل.
وأوضح أن المعتقلين يتخوفون من تحويلهم للأفرع الأمنية، وقال: “الجميع يعلم مطلع على الانتهاكات التي ترتكب في هذه الفروع سيئة السمعة”.
في غضون ذلك، شهدت مدن وبلدات عدة وقفات احتجاجية نظمها ناشطون تضامنا مع المعتقلين.
وفي هذا السياق، شهدت مدينة الباب، بريف حلب الشرقي، مظاهرة غاضبة جابت شوارع المدينة، طالب المتظاهرون من خلالها الجيش الحر بالتصعيد العسكري للضغط على النظام لإطلاق سراح المعتقلين.
ورفع المتظاهرون لافتات نددت بالصمت الدولي حيال المأساة الإنسانية في سجن حمص المركزي، من بينها “الأمم المتحدة.. سجون النظام تشهد على تواطئكم”.
لكن مقابل ذلك، اتهمت شبكات إخبارية موالية للنظام؛ بعض المعتقلين المحكومين بقضايا “الإرهاب” بالسيطرة على السجناء الذين يفوق تعدادهم الألفي سجين، وإجبارهم على الإضراب، على حد زعمها.
وزعم مراسل راديو “شام إف إم”، الموالي للنظام السوري، أن إدارة السجن تحاول فك الاستعصاء بالمفاوضات دون اللجوء إلى قوات حفظ النظام، حفاظا على أرواح باقي المعتقلين، كما قال.
هذا، ويقدر عدد السجناء داخل السجن بحوالي ألفي معتقل، نحو 500 منهم تم اعتقالهم على خلفية مشاركتهم بالثورة. وشهد السجن سابقا عدة استعصاءات، كان آخرها منذ عدة أشهر.
المصدر: عربي 21
كشف رئيس المكتب السياسي للواء المعتصم التابع للمعارضة السورية «مصطفى سيجري»، عن تعرض الهيئة العليا للمفاوضات لضغوط كبيرة من الأطراف الإقليمية والدولية.
وأشار سيجري في سلسلة تغريدات عبر موقع تويتر أن الأطراف: «تريد من الهيئة العليا أن تقبل ببقاء الأسد للمرحلة الانتقالية من خلال إدخال المنصات الموالية للأسد والمدعومة من موسكو للهيئة بدعوى الواقعية السياسية».
ولفت السياسي المعارض إلى أن الهيئة: «لم تقدم أي تنازل ولم تقبل أن تكون شريك في جريمة تعد لنا ولثورتنا وبدعم من أدعياء صداقة الشعب السوري».