أغرب استخداماتها تنظيف المرحاض وتذويب الأسنان !
شبكة العاصمة اونلاين
كثير منا يحب المواد الغازية أو الكولا، ولكنه يجهل أخطارها على الجسم وخصوصاً عند الإكثار منها، فإليكم بعض من أخطار الكولا على الجسم البشري:
- تحتوي المشروبات الغازية على كميات كبيرة من السكريات ما يؤدي إلى زيادة وزنك وبالتالي السمنة ومخاطرها مع الإكثار منها، كما تقلل من فعالية الجسم في التعامل مع السكريات مما يزيد خطر الإصابة بالسكري مستقبلاً.
- تؤدي المشروبات الغازية إلى تقلب المزاج لاحتوائها على كميات كبيرة من الكافيين.
- زيادة خطر ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب وتصلب الشرايين كمخاطر محتملة لشرب المياه الغازية بشكل دوري.
- ترفع حموضة المشروبات الغازية الشديدة تحلل وتزيل طبقة المينا الحامية لأسنانك.
- تسبب حموضة المشروبات الغازية خروج الكالسيوم من العظام وازدياد احتمال الإصابة بهشاشة العظام سيما عند النساء.
- تناول للمشروبات الغازية مرتين أو أكثر أسبوعيا يزيد خطر الإصابة بأورام البنكرياس 200%.
في حين يمتلئ الفضاء الالكتروني بتجارب شخصية وأفلام قصيرة عن استخدامات يومية غير بشرية لهذه المادة “الكولا” غير مبنية على أدلة علمية :
- إزالة بقع العادية وبقع الدم: بمسح الملابس والأنسجة الملوثة بالدم أو بالشحوم .. بالكولا.
- إزالة الصدأ: تغمس الأنسجة، والإسفنج أو حتى رقائق الألومنيوم أو الأقفال في الكولا لبضع دقائق لإزالة الصدأ.
- استخدام الكولا في الكعك: أضف الكولا إلى الكعكة المخبوزة لجعلها أكثر لزوجة.
- قتل الرخويات والقواقع: فوعاء صغير من الكولا سيجذب القواقع والرخويات أما الحمض فسيقتلهم.
- تذويب الجليد عن الزجاج الأمامي للسيارات: بوضع الكولا على الزجاج بكميات كبيرة فيلاحظ ذوبان الثلج بعد فترة قليلة.
- نافورة من الكولا: وذلك بإضافة حبة نعناع أو فوار إلى زجاجة من الكولا، لتتفاعل المواد بناتج غازي ضخم جداً تسبب اندفاع النافورة.
- تنظيف العملة: تنقع العملة المعدنية داخل الكولا لتصبح براقة وخالية من كل البقع.
- تعتيق الصور: فقليل من الكولا فوق قطعة من الورق ومن ثم وضع الورقة فوق الصورة يعطي للصورة مظهر عتيق بعد دقائق.
- تذويب الأسنان: فالسن داخل علبة مغلقة تحتوي على الكولا تجعله يذوب بعد فترة.
- تنظيف المرحاض.
- مساعدة الأزهار على النمو.
- إعطاء لون للأثاث المعدني.
- تنظيف بركات السباحة.
394 مهاجر غير شرعي ضبطتهم السلطات التركية يوم الجمعة في 3 ولايات تركية، وهي ، جناق قلعة (غربي)، وأدرنة (شمال غرب)، وموغلا(جنوب غرب) .
وضبطت فرق خفر السواحل في ولاية جناق قلعة أثناء قيامها بالمهام الدورية، 286 مهاجرا سوريا، قد أستقلو 8 قوارب مطاطية( بلم )، قبالة سواحل “أيفاجيك” المطلة على بحر إيجه. بمحاولة منهم بالتوجه إلى جزيرة “مدللي” اليونانية، وتم نقلهم إلى مديرية الأمن في المنطقة.
أما في ولاية أدرنة، فامت قوات الدرك الحدودية بضبط 84 مهاجرا غير شرعي (لم تعرف جنسياتهم)، حاولو التوجه إلى أوروبا عبر طرق غير شرعية. حيث تم تسليمهم إلى شعبة الأجانب بمديرية الأمن، بعد إتمام الإجراءات القانونية بحقهم، تمهيدا لترحيلهم خارج الأراضي التركية.
فيما ضبطت دوريات خفر السواحل التركية، 24 مهاجرا غير شرعي، من جنسيات سورية وعراقية، مستقلين قارب قبالة ساحل قضاء “بودروم” التابعة لولاية موغلا، في محاولة منهم بالتوجه إلى اليونان.
عدد القراءات (27)
ضوء على الدبلوماسي الإيطالي ستيفان دي ميستورا
شبكة العاصمة اونلاين – وكالات
ستيفان دي ميستورا دومينغو هو دبلوماسي إيطالي حاصل على الجنسية السويدية، عضو سابق في الحكومة الايطالية، وموظف ذو مسيرة تتجاوز 40 سنة في مختلف وكالات الأمم المتحدة، ويشغل حالياً نائب وزير الخارجية في الحكومة الإيطالية ومبعوث الأمم المتحدة الخاص بالأزمة السورية خليفة للأخضر إبراهيمي.
تحصيله العلمي :
درس في جامعة إيطالية وشغل العديد من المناصب قبل دخوله السلك الدبلوماسي في الأربعين من عمره، ليشغل منصب نائب وزير الخارجية في الحكومة الإيطالية برئاسة ماريو مونتي.
يبلغ من العمر 68 عاما، ويتحدث سبع لغات هي السويدية والإيطالية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والعربية العامية.
حياته مع الأمم المتحدة :
– بدأ دي ميستورا مسيرته مع الأمم المتحدة سنة 1971 كضابط في مشروع برنامج الغذاء العالمي في السودان.
– عمل سنة 1973 في مكتب الإغاثة في حالات الطوارئ في دولة تشاد.
– التحق سنة 1976 بالعمل في منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة كنائب رئيس الديوان حتى عام 1985، ليشرف على المهام الإنسانية الخاصة بدوبروفنيك وسراييفو والسودان وإثيوبيا وفيتنام ولاوس الديمقراطية الشعبية.
– عُين مديرا لبرنامج الغذاء العالمي في السودان من سنة 1988 حتى 1991.
– نُقل لاحقاً إلى أفغانستان كمدير جمع الأموال والعلاقات الخارجية التابع لمكتب الأمم المتحدة لشؤون أفغانستان.
– عمل مديرا لشعبة الشؤون العامة في يونيسيف ثم ممثلا لها في الصومال.
– منسق للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق لفترة خمسة أشهر من عام 1997.
– عضو في فريق مجلس الأمن المعني بقضايا الإنسانية في العراق (في عام 1999).
– المستشار الخاص للمفوض السامي لشؤون اللاجئين في كوسوفو، ومن ثم عين المدير الإقليمي لمنطقة ميتروفيتشا في كوسوفو.
– شغل منصب المقرر الخاص لمنتدى فريبورغ الخاص بالتعاون والتنسيق الإقليمي في إدارة الأزمات لأوروبا والدول المستقلةة حديثا، وذلك من عام 2000 إلى 2001.
– عمل ممثلاً شخصياً للأمين العام للأمم المتحدة في جنوب لبنان (2001-2004)، ونائباً للممثل الخاص في العراق (2005- 2006).
– عاد بعدها إلى إيطاليا كمدير لكلية موظفي الأمم المتحدة في تورينو (2006-2007)، ليغادر إيطاليا بعدها بعد عودته كممثل خاص للسيد بان كي مون في العراق.
– غادر العراق ليعين نائبا للمدير التنفيذي للعلاقات الخارجية لبرنامج الغذاء العالمي في روما (يوليو/تموز 2009).
– أرسلته لاحقاً الحكومة الإيطالية عام 2013 إلى الهند لحل أزمة مشاة البحرية الإيطالية بعد قتلهما اثنين من الصيادين.
– ليكون منصبه الأخير (والذي يشغله حالياً) ممثلا للأمين العام للأمم المتحدة في سوريا بعد نظيره الأخضر الإبراهيمي الذي سبق واستقال من المنصب.
موقفه من القضية السورية :
من أشهر تصريحاته حول القضية السورية: “إن الرئيس الاسد جزء من الحل وسأواصل إجراء مناقشات مهمة معه“، غير أنه اقترح أيضاً إجراء “محادثات حول مواضيع محددة في شكل متواز او متزامن، عبر مجموعات عمل بين السوريين” تتعلق بالوضع الامني والانساني في سوريا في ظل انسداد افق الحل السياسي.
الجدير بالذكر أنه ركز على أربعة ملفات اساسية هي:
– الأمن للجميع : عبر حد الحصارات وتقديم المساعدات الطبية والافراج عن المعتقلين.
– المسائل السياسية : كالحكومة الانتقالية والانتخابات اللاحقة.
– الطابع العسكري : وما يتعلق به من مكافحة الارهاب واحتمال وقف اطلاق النار كمقترحه لمدينة حلب.
– إعادة اعمار البلاد.
كما أنه يرى ايران كـ “لاعب ذو أهمية حاسمة” مؤكداً “من الواضح ان لايران دورا كبيرا تؤديه” في الشرق الاوسط، غير أنّ السيد دي ميستورا اعتبر أن سوريا “أكبر ازمة انسانية في العالم” وهذا ما تؤكده سجلات الأمم المتحدة لأرقام الضحايا والأسرى واللاجيئن.
أحرار الشام تعزي طالبان في وفاة أميرها ..
شبكة العاصمة اونلاين – خاص
أصدرت حركة أحرار الشام بياناً رسمياً تعزي فيه الشعب الأفغاني في وفاة زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر مجاهد.
وبذلك تكون أحرار الشام أول الفصائل الثورية التي تعزي في مقتل أمير يوصف بأنه قائد لحركة تحارب الاحتلال الأمريكي على الأراضي الأفغانية.
وذكر بيان أحرار الشام أن الملا عمر مجاهد كان ممن حرص على الالتحام بالشعب الأفغاني، ليستثمر انتصاراته العسكرية في عمل سياسي وصف بالرشيد، وأضاف البيان أن حركة طالبان في عهد الملا تمكنت من المضي قدماً في خطى واضحة بين الغلو والتفريط، دون ردات فعل متطرفة تحرف مساراتها الاستراتيجية، كما تمنى البيان كل الخير للزعيم الجديد الملا اختر منصور في قيادة الشعب الأفغاني نحو الحياة الكريمة الحرة.
الجدير بالذكر أنّ الملا عمر ولد سنة 1959 في قرية (نوده) من قرى قندهار، وينحدر أصله لقبيلة “هوتك” البشتونية المعروفة (والبشتون من أهم الأعراق المكونة للشعب الأفغاني) ، شارك في الحرب ضد السوفييت ومن ثم تزعم حركة طالبان بعد الانسحاب السوفييتي إلى حين وفاته..
صور لمخيمات اللجوء في ألمانيا تُظهر الوجه الآخر للهجرة الغير شرعية
العاصمة اونلاين
يبدو أن العنف والإرهاب الذي فرّ بسببه كثير من السوريين وغير السوريين من بلادهم يستمر بملاحقتهم حتى في بلدان اللجوء، فعلى الرغم من اعتقاد كثير من هؤلاء اللاجئين أنهم وصلوا لبر الأمان بعد رحلات اللجوء غير النظامية المليئة بالمخاطر، إلا أنهم تفاجؤوا بالأحداث التي توصف بالعنيفة من قبل بعض مواطني تلك البلدان تجاههم.
ورغم أنّ حمى اللجوء إلى ألمانيا أصابت كثيراً من الفارين من جحيم الحروب، باعتبارها أفضل بلد أوروبي للإقامة وتقديم اللجوء، إلا أنّ حوادث إضرام النيران في المباني المخصصة للاجئين بدأت تتكرر وتتحول إلى ظاهرة، لا سيما في مدينة راينلاندبفالتس (بلدية تروغليتس خصوصاً)، حيث يشتبه بعدد من التجمعات التي ينتمي إليها “النازيون الجدد” كما يوصفون إذ يتعصب هؤلاء للانتماء الألماني بشكل متطرف مع معاداتهم لبعض الأعراق الأخرى.
وفيما يذكر بعض اللاجئين أحداثاً خطيرة كمهاجمة مخيم هالبرشتات ليلاً في منتصف تموز تسبب بإصابة ثلاثة سوريين بجروح، تبقى الاشتباكات شبه دائمة بين رجال الشرطة والألمان المعارضين لوجود اللاجئين في مدينة درزدن، كل ذلك والمخيمات موضوعة تحت الحراسة المشددة.
كما سُجّلت في تموز الحالي 17 حادثة اعتداء على اللاجئين، كالطعن أو الضرب في مناطق مختلفة، بينما سُجّلت 204 حالة اعتــداء على مساكن اللاجئين، بالحرق أو التكسير.
وفي استطلاع بسيط أجراه د.جميل شاهين (أحد السوريين المقيمين في ألمانيا) عن رأي الشارع الألماني، وجد أنّ 73% من الألمان يريدون أن تغلق الحكومة الألمانية باب اللجوء نهائياً، في حين أبدى 34% منهم استعدادهم للمشاركة في مظاهرات ضد حكومة ميركل لذات الشأن.
وأكدت نابولي، وهي لاجئة افريقية في برلين: “أن الوضع لا يزال كما كان في زمن النازية، أسود البشرة اخرج من هنا. نخشى دائماً أن يهاجمنا شخص ما،و حتى عندما نسير في الشارع”، هذا ويعتقد أن أعداد طالبي اللجوء إلى ألمانيا يمكن أن تتجاوز 400 ألف طلب في نهاية العام، ما يزيد الضغوط المالية على الحكومة الاتحادية لتقديم تمويل إضافي لمليار يورو (1.1 مليار دولار) سبق أن وعدت بتقديمها لعامي 2015 و2016.
ورغم تصريحات سابقة لوزير الخارجية الألماني شتاينماير لمّا دعا لعدم التخلي عن اللاجئين، خوفاً على سمعة البلاد، قال: “علينا ألا نفاجأ بأن الأحداث في تروغليتس جرّت خلفها قلقا بالغا، فنحن وشركائنا في العالم نراقب عن كثب رد فعل المجتمع الألماني لهذه الأحداث”.
ورغم اعتباره أن الغالبية العظمى من الألمان يرفضون كراهية الأجانب، إلا أنه وفي وقت سابق من العام الحالي نُظمت عدة مسيرات ضمت الآلاف من الألمان المنتمين لحركة أوروبيين وطنيين ضد أسلمة الغرب (بيغيدا) المناهضة للهجرة في مدينة دريسدن بشرق ألمانيا.
ومع استمرار التطمينات من قبل الحكومة الألمانية تبقى كلمة وزير الداخلية الألماني “مايتسرا” تقدح أذن طالب اللجوء : “قد ينهـار نظام اللجـوء في ألمانيا فجـأة”!.
بعض الصور من مخيمات اللجوء في ألمانيا تُظهر الوجه الآخر للجوء