شبكة العاصمة اونلاين – تقارير إذاعية

خمس ضباط و14 صف ضابط من عناصر الأسد قُتلوا، وجرحى آخرين جراح بعضهم خطيرة، حصيلة العملية النوعية التي نفذها ثوار “الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام” على الطريق الدولي دمشق  حمص.

ضربة موجعة تلقاها نظام الأسد  عندما استهدفت كتيبة المدفعية التابعة للأجناد  باص مبيت  على الطريق الدولي دمشق حمص، قرب ضاحية الأسد في حرستا بعد استهداف الحافلة بقذائف صاروخية أدت لتدميرها ومن ثم انقلابها على الطريق الدولي.

صفحات مؤيدة وأخرى موالية اعترفت بالعملية التي قام بها الإتحاد الإسلامي، في مشهد أشبه ما يكون بـ “مواساة المكلوم” بحسب نشطاء، وخاصة بعد تقدم الثوار وقصفهم لتحصينات ودشم قوات الأسد في الضاحية والطريق الدولي بمختلف أنواع الأسلحة المصنعة لدى معامل الدفاع لدى الثوار.

لم تقتصر الخسائر الفادحة التي منيت بها قوات الأسد عند هذه العملية النوعية وحسب، وكالة أكي الإيطالية أكدت  نقلاً عما قالت أنها مصادر عسكرية، مقتل نحو 150 جندياً من الحرس الجمهوري التابع لقوات الأسد ، وذلك خلال المعارك التي دارت الأسبوع الماضي، في ضاحية الأسد قرب العاصمة دمشق.

الوكالة بدورها أوضحت أن المصادر العسكرية غير المسموح لها بالتصريح، أكدت مقتل 100 آخرين من ميليشيات غير نظامية تابعة لنظام الأسد كانوا قد قتلوا في المعارك نفسها، بعد هجوم مباغت للثوار أسفر عن مقتل مائة وخمسة وأربعين جندياً وضابطاً من قوات الحرس الجمهوري.

صفعة تلوا الصفعة يتلقاها نظام الأسد من مقاتلي الثوار الذين بدأوا منذ نحو اسبوع معركة أطلق عليها الله غالب، ليستبشر بها ناشطون وكثير من متابعي تطورات هذه المعركة، لعلها تقصم ظهر الأسد ونظامه.

https://soundcloud.com/damascus-radio/300a-2

النشرة العسكرية || عملية نوعية لأجناد الشام تسفر عن مقتل 5 ضباط و 14 صف ضابط

العاصمة اونلاين – أخبار إذاعية

دارت اشتباكات عنيفة  في الغوطة الشرقية أعنفها على جبهة إدارة المركبات وعلى الطريق الدولي بين حمص ودمشق استهدف جيش الإسلام ضاحية الأسد بعدة قذائف هاون ، و أعلن الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام عن استهداف ضاحية الأسد و الأوتوستراد الدولي أيضا بقذائف الهاون و الصواريخ ، و تم تحقيق إصابة مباشرة في إحدى حافلات المبيت التابعة للضباط وصف ضباط جيش الأسد  المزيد من التفاصيل نسمعها في التقرير التالي .

خمسةُ ضباطٍ وأربعةَ عشرَ صفِّ ضابطٍ مِن عناصِر الأسد قُتلوا، وجرحى آخرينَ جِراحُ بعضِهم خطيرة، حصيلةُ العمليةِ النوعيةِ التي نفّذها ثوارُ “الاتحادِ الإسلاميِّ لأجنادِ الشام” على الطريقِ الدولي دمشق  حمص.

ضربةٌ مُوجعةٌ تلقّاها نظامُ الأسدِ عندما استهدفت كتيبةُ المدفعيةِ التابعةُ للأجنادِ حافلة َ مبيتٍ  على الطريقِ الدوليِّ دمشق حمص، قُربَ ضاحيةِ الأسد في حرستا بعدَ استهدافِ الحافلةِ بقذائفَ صاروخيةٍ أدّت لتدميرِها ومن ثمَّ انقلابِها على الطريقِ الدولي.

صفحاتٌ مؤيدةٌ وأخرى مواليةٌ اعترفت بالعمليةِ التي قامَ بِها الإتحادُ الإسلامي، في مشهدٍ أشبهُ ما يكونُ بـ “مواساةِ المكلوم” بحسبِ نشطاء، وخاصةً بعدَ تقدّمِ الثوارِ وقصفِهم لتحصيناتِ ودشمِ قواتِ الأسدِ في الضاحيةِ والطريقِ الدوليِّ بمختلفِ أنواعِ الأسلحةِ المصنعةِ لدى معاملِ الدفاعِ لدى الثوار.

لم تقتصرْ الخسائرُ الفادحةُ التي مُنِيَت بِها قواتُ الأسدِ عندَ هذهِ العمليةِ النوعيةِ وحسب، وكالةُ أكي الإيطاليةُ أكّدت  نقلاً عما قالت أنّها مصادرُ عسكرية، مقتلَ نحوِ مئةٍ وخمسينَ جندياً مِنَ الحرسِ الجمهوريِّ التابعِ لقواتِ الأسد ، وذلكَ خلالَ المعاركِ التي دارت الأسبوعَ الماضي، في ضاحيةِ الأسد قربَ العاصمةِ دمشق.

الوكالةُ بِدَورِها أوضحت أنَّ المصادرَ العسكريةَ غيرِ المسموحِ لها بالتصريح، أكّدت مقتلَ مئةٍ آخرينَ مِن ميليشياتٍ غيرِ نظاميةٍ تابعةٍ لنظامِ الأسدِ كانوا قد قُتلوا في المعاركِ نفسِها، بعدَ هجومٍ مُباغتٍ للثوارِ أسفرَ عن مقتلِ مائةٍ وخمسةٍ وأربعينَ جندياً وضابطاً من قواتِ الحرسِ الجمهوري.

صفعةٌ تِلْوَ الصفعةِ يتلقّاها نظامُ الأسدِ من مقاتلي الثوارِ الذينَ بدأوا منذُ نحوِ أسبوعٍ معركةً أُطلقَ عليها “الله غالب”، ليستبشرَ بِها ناشطونَ وكثيرٌ مِن مُتابعي تطوراتِ هذهِ المعركة، لعلّها تقصُمُ ظهرَ الأسدِ ونظامَه.

===========

ما تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة  بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط جبل الشاعر ومنطقة جزل بريف حمص الشرقي، والتي أسفرت عن مقتل وجرح عدد من عناصر الطرفين، وسط قصف بقذائف الدبابات على المنطقة مصدره نقاط تمركز قوات الأسد في محيط جبل الشاعر.

وكان تنظيم الدولة أسقط  طائرة  ميغ 21   لقوات الأسد ما أدى لمقتل طاقمها، فيما لم يعلن التنظيم نوع السلاح الذي استهدف به الطائرة، ليقوم بعدها الطيران الحربي بتصعيد القصف على مناطق ريف حمص الشرقي

وفي سياقٍ متصلٍ أفادت مصادرُ إخباريةٌ مُطلعةٌ أنَّ جبهةَ النصرةِ  سيطرت  على حاجزِ القطري الواقعِ على طريقِ السلمية، بعدَ اشتباكاتٍ معَ قواتِ الأسد، أدّت لمقتلِ أكثرِ مِن تسعةَ عشرَ عنصراً مِنهم بالإضافةِ الى كميةٍ كبيرةٍ من الأسلحةِ والذخائر.

وأفادت المصادرُ أنَّ جبهةَ النصرةِ  انسحبت مِنَ الحاجز، إثْرَ قصفٍ نفّذتهُ قواتُ الأسدِ بقذائفِ المدفعيةِ والدباباتِ عليه، وذلكَ بعدَ أنْ دمّرت الحاجزَ بشكلٍ كامل.

========

في درعا استهدفت كتائب الثوار بالصواريخ والمدفعية والرشاشات الثقيلة، تجمعات لقوات الأسد في مدينة إزرع وكتيبة جدية وتلي قرين والشعار وحواجز خربة غزالة على أوتستراد درعا والمفطرة قرب بلدة اليادودة والسرو في ريف درعا وجاء ذلك ردا على المجزرة التي ارتكبتها قوات الأسد في مدينة بصرى الشام بريف درعا  

=====================

هذا وسُجلتْ اشتباكاتٌ بينَ الثوارِ وقواتِ الأسدِ ببلدتَي زمرين وعتمان في ريفِ درعا بالأسلحةِ الخفيفةِ والمتوسطة، وكانَ الثوارُ تصدَّوْا في وقتٍ سابقٍ لمحاولةِ قواتِ الأسدِ التسللَ إلى بلدةِ كفر ناسج تحتَ غطاءٍ مِنَ القصفِ المدفعيِّ والصاروخي، حيثُ وقعت اشتباكاتٌ على الأطرافِ الشرقيةِ للبلدةِ استمرت حوالي أربعِ ساعات، دونَ أنْ تستطيعَ قواتُ الأسدِ تحقيقَ أيِّ تقدّمٍ بحسبِ ناشطينَ ميدانيين

من جهة أخرى، أعلن لواء  شهداء اليرموك  عن مقتل عنصرين من جبهة النصرة  جراء تفجير سيارة تابعة لها في المنطقة الواقعة بين بلدتي الشجرة وتسيل، في حين نفت النصرة  ذلك.

إلى ذلك، تواصلت الاشتباكات بين الجانبين في منطقة حوش حماد بمنطقة اللجاة وفي حوض اليرموك بريف درعا، استهدفت النصرة خلالها بلدة جملة معقل لواء  شهداء اليرموك بالمدفعية.

================

واصلَ  جيشُ الفتحِ  قصفَ تحصيناتِ قواتِ الأسدِ في قريتَي كفريا والفوعة المواليَتيْنِ ومحيطَهُما شمالَ إدلب، بالصواريخِ محليةِ الصنعِ وقذائفِ الهاون، محققاً إصاباتٍ مباشرة.

وأفادت مصادرُ مُطلعةٌ أنَّ قصْفَ جيشَ الفتحِ  تركَّزَ على تلةِ الخربة الاستراتيجية الواقعةِ جنوبَ الفوعة وشمالَ ثكنةِ الصواغية التي يُسيطرُ عليها الثوار، ما أدّى لمقتلِ عنصرينِ من قواتِ الأسدِ في التلة.

هذا وأفادت شبكة مسار برس الإخبارية أنّ الفصائل الستة التي تشكل جيش الفتح تشارك في معركة الفوعة وكفريا، مبينا أن صواريخ محلية الصنع مضادة للطيران نشرت حول القريتين، ما يمنع الطيران الحربي من التحليق على علو منخفض وتحقيق أهدافه بالقصف.

إلى ذلك، اقتحم مسلحون مجهولون مقرا لكتيبة الغر الميامين التابعة للثوار في بلدة التمانعة جنوب إدلب، وقتلوا ٣ من الثوار المتواجدين فيه، بينهم ضابط منشق، واستولوا على أسلحتهم وسيارتهم، ثم لاذوا بالفرار.

=========

وعلى جبهةٍ أخرى تمكّنت فصائلُ الثوارِ أمس مِنَ السيطرةِ على حاجزِ  العمية  بمنطقةِ السعن في ريفِ حماة الشرقي، على الطريقِ الذي يربطُ ريفَ حماه الشرقي بمدينةِ خناصر.

وجرت اشتباكاتٌ عنيفةٌ بينَ الثوارِ وقواتِ الأسدِ وميليشياته في المنطقة، أسفرت عن مقتلِ ثلاثينَ عنصراً من النظامِ وجرْحِ عددٍ آخرَ منهم، واغتنامِ أسلحةٍ وذخائرَ متنوعة.

كما تمكّنَ الثوارُ بعمليةٍ نوعيةٍ  من قتلِ عنصرينِ وجرحِ آخرين، بعدَ تفجيرِ عبوةٍ ناسفةِ زرعها الثوارُ بالقربِ من حاجزِ صماخ على طريقِ مدينةِ سلمية جنوبَ شرقِ مدينةِ حماة.

=====================

وعلى الساحل السوري أعلن جيش الإسلام عن استهداف كل من مطار الباسل  حميميم  في جبلة والميناء الحربي في اللاذقية بصواريخ الغراد ، و أضاف أن معلومات مؤكدة وردت إليه أفادت بإصابة طائرة شحن روسية محملة بدبابات حديثة في مطار حميميم بحسب ما أفادت به شبكة شام الإخبارية  و استهدف الثوار بصواريخ الغراد القرى الموالية للنظام في ريف اللاذقية، وردت مدفعية الأسد بقصف قرى وبلدات جبل التركمان .

https://soundcloud.com/damascus-radio/5-14a

https://soundcloud.com/damascus-radio/5-14a