هل تعلم كم يكلف تدخل روسيا في سوريا؟ .. ارقام قد تذهلك
شبكة العاضمة اونلاين
نشر معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى دراسة تكشف عن التكلفة اللوجستية والمادية للتدخل الروسي في سوريا, ومن المتوقع أن يكلف هذا التدخل الخزينة الروسية أكثر من مليار دولار سنويا.
ووفقاً لأرقام نشرتها “آي آيتش أس جاينز” فإن الجهد الحربي بكامله سيكلف روسيا حوالي مليار دولار سنويا, وتبلغ الكلفة اليومية للذخائر حوالي 750 ألف دولار يومي.
أما بالنسبة للصواريخ الباليستية، فإن كل صاروخ كروز يطلق من بحر قزوين أو البحر المتوسط يكلف ما بين 1.2 و 1.5 مليون دولار.
ومن جانبه، قدّر “المعهد الملكي للخدمات المتحدة في بريطانيا” أعداد الطواقم الفنية الروسية بحوالي 3500 شخص من القوات الجوية الروسية والوحدات البحرية والبرية في سوريا، وربما يصل هذا العدد إلى حوالي 7 آلاف شخص إن صحت التسريبات عن عزم الروس إقامة قاعدة جوية ثانية.
كما ازدادت الحاجة إلى العنصر البشري بنشر موسكو أخيراً لأنظمة “S-400” للدفاع ضد الصواريخ.
اللاجئين السوريين يسحبون طلبات لجوئهم في سويد والعدد في تزايد
شبكة العاصمة اونلاين
إزداد أعداد اللاجئين السوريين الذين قرروا سحب طلبات لجوئهم في السويد، وذلك بسبب التعديلات الجديدة التي أعلنت عنها حكومة ستوكهولم، إذ نصت على منح اللاجئين تصاريح إقامة مؤقتة ومدتها ثلاث سنوات عوضا عن الإقامة الدائمة.
وبالاستناد للتقارير التي صدرت عن دائرة الهجرة السويدية، فقد بلغ عدد اللاجئين الذين تقدموا لسحب طلبات لجوئهم إلى البلاد هذا العام إلى 3460 لاجئاً، وبلغ عدد من سحب طلبات لجوئهم في شهر واحد فقط .
وقالت “كرستينا رينير” مسؤولة في دائرة الهجرة لإذاعة “إيكوت” السويدية خلال مداخلة هاتفية، أدت هذه الزيادة إلى حالة اليأس التي انتابت اللاجئين عقب إعلان الحكومة السويدية عن حزمة من المقترحات، من أجل اتخاذ إجراءات وقرارات جديدة لتحد من تدفق المزيد من اللاجئين عبر حدودها، إضافة إلى طول فترة الانتظار التي يقضونها للبت في قضاياهم وصعوبة الحصول على المسكن والعمل.
وقالت”رينير” إن القوانين الجديدة التي أقرتها دائرة الهجرة مؤخراً جعلت اللاجئين يعيدون حساباتهم في تقديم طلب اللجوء إلى السويد.
وخاصة بعد ان شملت القوانين إجراءات لم الشمل بالنسبة للذين ينتظرون الحصول على تصاريح إقامة دائمة لجلب أهلهم وذويهم إلى السويد، مضيفة أن عدد كبير من المهجرين القادمين إلى السويد لا يملكون أسباب حقيقية للجوء، وأشارت إلى أن نسبة هذه النسبة قد تجاوزت الـ40%.
وأضافت المتحدثة أن هناك تفاوت في نسبة سحب طلبات اللجوء من مختلف الجنسيات،
وأشارت إلى تفاوت نسبة سحب طلبات اللجوء بين الجنسيات المختلفة، إذ أن الألبان قد تصدروا قائمة اللاجئين الذين تقدموا بطلب سحب لجوئهم من السويد، حيث الجاري سحب 680 ألبانياً، تلاهم العراقيون بمعدل 555 وحل في المرتبة الثالثة السوريون بعدد 493 طلباً.
وقد أصدرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تقريرا يشير إلى أن السويد تحتل المرتبة الثانية في قائمة أكثر الدول المفضلة لدى اللاجئين، وقد احتلت ألمانيا المرتبة الأولى والدنمارك قد احتلت المرتبة الثالثة.
كيفية إشعال مدفأة الفحم الحجري
شبكة العاصمة اونلاين
تعلم كيف تشعل مدفأة الفحم:
لإشعال مدفأة الفحم الحجري عدة طرق، وأفضلها:
يتم تعبئة الوعاء المرافق للمدفأة “السطل” حتى المنتصف تقريبا، على أن لا يزيد أو ينقص، وبعدها تتم إضافة أخشاب ناشفة، أو حطب إن وجد على أن يكون مقطع إلى أجزاء صغيرة فوق الفحم من الأعلى، ليتم بعدها إضافة الكرتون أو الورق.
يوضع الوعاء داخل المدفأة، بشكل صحيح حيث يتم توجيه فتحة الوعاء السفلية، حيث تكون متجانسة مع الفتحة الموجودة بالمدفأة، وبعده يتم إغلاق المدفأة.
قبل إضرام النار بها، يجب التأكد من أن كل الفتحات بالمدفأة مفتوحة، وهي الفتحة الجانبية والفتحة العلوية، إضافة إلى التأكد من أن البواري الداخلية مفتوحة بشكل جيد.
بعد إشعال النار بالمدفأة، والتأكد من أن الورق والخشب قد تحولا لجمر وبدأ الفحم بالإشتعال، ويمكن التحكم بعملية الاشتعال ودرجة الحرارة من الفتحة الفتحة الجانبية السفلية للمدفأة، بإغلاقها كاملة أو جزئيا حسب الطلب ، الفتحة العليا لا يجوز إغلاقها أبدا و تبقى مفتوحة دائما بعد الإشتعال ، تستمر عميلة الاشتعال من 6-12 ساعة ، قبل النوم يجب ترك جميع الفتحات مفتوحة إلى الصباح.
و هكذا تتكرر العملية عند كل إشعال جديد.
تحذير: لا يجب أن تضع أي مواد مشتعلة كالمازوت والبانزين وغيرها من المواد المشتعلة، أثناء إضرام النار بالمدفأة.
شاهد بالصور معاناة السوريين في أنطاكيا التركية خاصة مع قدوم الشتاء
شبكة العاصمة اونلاين
يحاول اللاجئون السوريون مواصلة حياتهم في بلدة سيريك التركية والتي تتبع لولاية أنطاليا جنوب البلاد، ومع قدوم فصل الشتاء، تزداد الحياة قساوة عليهم، خاصة بعد هروبهم من بلادهم ومنازلهم بسبب القصف وسلاح قوات الأسد.
تعد فئة الأطفال هي الأكثر تضررا من الظروف المعيشية الصعبة، وقساوة برد الشتاء، إذ أنهم يحاولون الاستمرار في حياتهم بالعمل مع آبائهم وأمهاتهم في مزارع الحمضيات والبساتين الأخرى التابعة لبستانين الأتراك في أنطاليا، وهم يقطنون داخل خيم، تتحول أطرافها إلى بحيرات من الوحل، بفعل المطر.
المصدر: الأناضول
سوريون في معاناة جديدة تحت الضربات الجوية الروسية
شبكة العاصمة اونلاين – خاص
سلسبيل زين الدين
دخلت الاحداث السورية منعطفًا جديدًا بعد دخول الطيران الحربي الروسي على ساحة المعركة في سوريا. حيث تقوم روسيا بضربات جوية في سوريا بحجة استهداف “تنظيم الدولة ” لتتداعى الظروف الإنسانية والسياسية والاجتماعية وتتدهور بشكل ملحوظ. وكُل تلك المعارك والصراعات يقع ضحيتها السُوري المدني الأعزل، الذي لا حيلة له ولا مفر.
على الحدود السورية التركية
ساهمت الضربات الجوية الروسية في خلق حركة نزوح داخلي نشط في سوريا وبشكل مستمر، بينما بلغ عدد اللاجئين إلى الدول الأخرى نتيجة هذه العمليات ما يقارب 30 ألفاً وذلك حسب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
وتشهد الحدود السورية التركية مع ولاية كيليس تدفق مئات من السوريين الذي هربوا من القصف الروسي، حيث أقاموا مخيمات بسيطة بدون مساعدات.
أطفال بملابس رثة، يلعبون بالتراب، بينما أحدهم يشمر عن قدميه ويحاول غسل حذائه بالماء الذي يبدو جليًا أنه ماء متسخ. خيم بدائية لا تقي السوري حر الصيف ولا برد الشتاء القارص.
أوضاع مأساوية يعيشها السوريون النازحون على الحدود التركية السورية حيث لا أمن و أمان، حتى الأمطار المتساقطة تعمل على تدمير خيامهم البدائية وتغرق أطفالهم بالوحل.
هي رحلة نزوح من مدينة لأخرى، لا تبدأ تلتقط أنفاسك حتى يجتاحها الموت من جديد، مدن وقرى كانت شبه آمنة تحولت إلى مناطق غير مأهولة، إما هجرها ناسها أو قتلوا. “
أرض جرداء ، وسكان هجروا بيوتهم، وحتى البيت أحيلت لرماد” يقول محمد منّاع 30 عامًا ” لقد شهدنا غارات يومية مستمرة صبح مساء، أحالت كُل شيء إلى دمار، قتُل المئات منا بلا ذنب” ويصف منّاع الأسلحة المستخدمة بأنها أسلحة ذات قدرات تدميرية عالية لم يشهدها من قبل.
بعد النزوح هل من لجوء؟
كثير من النازحين يتأهبون للجوء والعبور إلى تركيا في أول فرصة، ولكن الكثير منهم لا يحظون حتى بفرصة اللجوء لأنهم لا يمتلكون تكلفة الهروب إلى أوروبا بعد أن خسروا كل ما يمتلكون في مدنهم وقراهم.
مؤنس 40 عامًا ” قال اضطررت لترك منزلي بكل ما فيه، لم اخرج إلى بنفسي وأولادي، وحينما عدت في محاولة لأستخرج بعض النقود أو الذهب، لم أجد منزلي سوى ركام”.
يكتم مؤنس عبراته ولا يستطيع التعبير عن شعُوره ” حينما أرى وجوه أطفالي، أتمنى لو أهرب بهم بعيدًا، لا أريد أن أرى الخوف في عيونهم من جديد، ذلك يشعرني بالخزي والضعف”.
يقطع حديث مؤنس صوت عجوز يتهكم ” سنموت غرقًا أو قصفًا، لا تبكي كثيرًا، على أية حال نحن ميتون” و لكن يهز مؤنس رأسه رافضَا ” على الأقل هنالك فرصة للوصول إلى بر الأمان في رحلة الهجرة عبر البحر، أما هنا لا أمل، رائحة الموت تفوح في كل لحظة”.
إذا تجولت في المخيم فلن تجد حتى أقل متطلبات الحياة، لا جهات مسئولة تتفقد المكان، وكأن أصحاب هذه الخيام في طي النسيان. هي محاولات خجولة لأهل الخير ولكان الكثير من الأطفال ماتوا جوعًا وبردًا.
ولا يزال الخوف من القادم أسوأ فلا أحد يعلم ما سيحمله برد الشتاء القاسي. ومع ذلك ستجد بعض الأمل يطرق خزان الموت ” سنهرب، لا يمكن أن نبقى هنا، أن أموت وأنا أحاول أهون علي من أن أموت وأنا أراقب الجميع يموت، لا اعرف إلى أين سأذهب ولكن الأمر لا يجب أن يستمر كهذا” يقول أبو الهيثم.
لا عودة لمنزلك مجددا في سوريا.
شبكة العاصمة اونلاين – خاص
سلسبيل زين الدين
في عام 2013 نشب قتال بين قوات الأسد والثوار في ضاحية الحسينية في دمشق، فأصبحت خالية الآن من سكانها. وبعد سيطرة النظام للضاحية عجز السكان عن العودة الى تلك الضاحية. وقد تم السماح للموجة الأولى من السكان للعودة بعد عامين كاملين، وحسب تقديرات الأمم المتحدة جرى إعادة 4500 عائلة.
وعلى الرغم من استحكام النظام قبضته على الحسينية، إلا أن هنالك تخوفًا وقلقًا من تسلسل بعض الثوار. ليظهر تحدي يواجهه نظام الأسد، ماذا سيفعل إزاء عدد النازحين الهائل؟ وتأتي تلك التحديات في ظل تعقيدات أخرى.
فوفقًا لمسئولين سوريين، فإن نصف تعداد السكان في المحافظات الساحلية الخاضعة للنظام، مثل: طرطوس واللاذقية، هم من النازحين من مناطق سيطرة المعارضة، ، فلا يمكن للنظام مراقبة الجميع فقد يتحول النازحون إلى جواسيس بمجرد عودتهم لبيوتهم. وليس لدى نظام الأسد الموارد الكافية لمراقبة أولئك الذين تشك في ولائهم..
يُقدر عدد النازحين داخل سوريا بحوالي 7 ملايين نازحًا وفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، كما فرّ 4 ملايين آخرون إلى خارج البلاد، وتستضيف دمشق حوالي 436000 نازح داخلي وتستضيف ضواحيها حوالي 1.2 مليون نازح
بعض المسئولين الدوليين قالوا ان الأسد تعمد تسهيل مغادرة السوريين للبلاد؛ للحد من تفاقم المشكلة داخليًا وقد ظهر ذلك جليًا في قدرة السوريين على استخراج جواز سفر خلال أسبوع واحد، كما أزيلت القيود عن الممرات الحدودية، ولكن في المقابل، أدت هذه السياسة إلى تفاقم أزمة اللاجئين في الدول المجاورة.
وفي تصريح لنزار محمود رئيس لجنة المساعدات الإنسانية في طرطوس، قال إن محافظة طرطوس استقبلت 370000 نازح في 21 مخيم. أغلب اللاجئين من السُّنة أما السكان المحليين نسبة كبيرة منهم من العلويين والمسيحيين. تحاول الحكومة تخفيف حد الخطاب الطائفي، لكن هنالك نظرة للنازحين على أنهم طابور خامس محتمل.
نزوح بلا خدمات
الأمور تزداد حدة في الشمال حيث اللاذقية، قال كثير من اللاجئين انه تم ردهم حينما حاولوا الهرب من الساحل السوري، بينما ينكر نظام الأسد ذلك وفي نفس الوقت تعجز عن الحديث عن وجود أي مخيمات منذ 2014 تستضيف اللاجئين.
معظم النازحين إلى العاصمة قدموا من مناطق خاضعة للمعارضة، وتتعرض إلى قصف متواصل من قبل نظام الأسد. وقد احتشد حوالي 1.6 مليون شخص؛ بحثًا عن ملجأ في ناحية يمكنها استيعاب ثلث هذا العدد.
وليحصل اللاجئ على الخدمات الحكومية عليه أن يقدم أوراق تثبت مكان سكنه الأصلي. إحدى النازحات عادت لمنزلها تحت خط من النار بحثًا عن الوثائق ولكن حينما وصلت اكتشفت أن الأوراق سُرقت. ابنة النازحة فقدت حقها بالتعليم رغم إعلان النظام أنه سيتم قبول الأطفال بصرف النظر عن امتلاكهم أوراقًا ثبوتية.
تخوفات من امتلاك تنظيم الدولة صواريخ أرض-جو
شبكة العاصمة اونلاين
أطلقت مجموعة “الرقة تذبح بصمت” تحذيراً من تطوير تنظيم الدولة لمنظومة صواريخ دفاع جوي أرض – جو وذلك عبر استغلالها لعدد من العقول التي وفدت إليها واجتذبها من أصقاع الأرض على حد قول المجموعة والتي أكدت بدورها أن مواطنين شاهدوا شاحنة عسكرية تحمل على ظهرها صاروخاً كبيراً، وتم إطلاقه بشكل عامودي بجانب سكة القطار في مدينة الرقة.
ولم تظهر نتيجة تجربة ذلك الصاروخ، إلا أن الأنباء تؤكد وجود شبكة إنذار في مدينة الرقة، موصولة إلى شبكة رادارات قام التنظيم بنصبها في محيط المدينة، تطلق تحذيرات حال دخول أي طائرة حربية المجال الجوي للمدينة، خلال فترة زمنية تتيح لمقاتلي التنظيم اتخاذ الإجراءات اللازمة للهروب من الأماكن التي قد يستهدفها الطيران الحربي
وحسب المصادر فإن هذه الصواريخ حصل عليها التنظيم عقب سيطرته على مدينة الموصل، وقد استعرض جانباً منها خلال احتفالية جرت في مدينة الرقة بذلك الوقت (آب 2014)، وأكدت على وجود مهندسين عسكريين ذوي خبرة في صفوف التنظيم يشرفون على ربط منظومة الرادار بالصواريخ المضادة للطيران في مدينة الرقة، وتطوير هذه المنظومة للوصول إلى نتائج مناسبة للتنظيم.
فصائل الجيش الحر تصدر بيانات تؤيد فيها مؤتمر الرياض
شبكة العاصمة اونلاين
أصدرت عدة فصائل عسكرية من فصائل الجيش السوري الحر بيانات منفردة لكل فصيل على حدة مفادها تأييد جهود المملكة العربية السعودية والثناء على دورها في جمع شتات المعارضة السورية ولاسيما ماتمخض عن مؤتمر الرياض الذي جمع أطياف المعارضة السورية من الائتلاف الوطني والفصائل العسكرية على الأرض وهيئة التنسيق وشخصيات مستقلة.
كما أصدرت جماعة الإخوان المسلمين بياناً بالأمس باركت فيه الجهود المبذولة في مؤتمر الرياض مع تحفظ الجماعة على التمثيل ونسبها
ومن أبرز الفصائل المباركة والمؤيدة لجهود المملكة العربية السعودية ومؤتمر الرياض هي ” الفرقة الشمالية – جيش المجاهدين – فيلق الشام – الفرقة 13 – لواء صقور الجبل – اللواء الأول – كتائب الأربعين – جيش النصر ” وفصائل اخرى.