اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في العاصمة التركية أنقرة
وبحسب مراسل الأناضول قال إن اللقاء بدء في تمام الساعة 10:10 بالتوقيت المحلي، (07:10 تغ).
وحضر اللقاء الذي جرى بين أردوغان ووزير الخارجية الأمريكي وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، ورئيس المخابرات هاكان فيدان، والناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن بحسب الأناضول.
وفور وصول بومبيو إلى تركيا صباح اليوم قادما من المملكة العربية السعودية استقبل أردوغان بومبيو في مطار أسن بوغا الدولي بالعاصمة أنقرة قبيل مغادرته إلى مولدافيا.
وسيبحث أردوغان ووزير الخارجية الأمريكي قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
المصدر: نيو ترك بوست
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، إن بعض المواد جرى طلاؤها في القنصلية السعودية حيث اختفى الصحفي البارز جمال خاشقجي قبل أسبوعين.
وأشار أردوغان في أول تصريح له عقب تفتيش القنصلية في حديث للصحفيين، إلى أن الشرطة التركية التي دخلت القنصلية السعودية لأول مرة وفتشتها لمدة تسع ساعات، كانت تبحث احتمال وجود مواد سامة.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أتراك، قولهم إن السلطات لديها تسجيلاً صوتياً يشير إلى أن خاشقجي قُتل داخل القنصلية، وأنها أطلعت بلداناً بينها السعودية والولايات المتحدة على الأدلة. فيما لا تزال السعودية تنفي ضلوعها في اختفاء خاشقجي.
أردوغان أضاف في حديثه للصحفيين في أنقرة قائلاً: “آمل أن نتوصل لنتائج تمنحنا رأياً معقولاً في أقرب وقت ممكن، لأن التحقيق يبحث في الكثير من الأمور مثل احتمال وجود مواد سامة وأنه جرى طمس هذه المواد بطلائها”.
وقال مصدر دبلوماسي تركي إن المحققين يعتزمون توسيع نطاق التفتيش اليوم الثلاثاء ليشمل منزل القنصل السعودي.
وبثت قنوات تلفزيونية تركية في وقت سابق مقطعاً مصوراً يظهر سيارة كبيرة تغادر القنصلية بعد ساعتين من اختفاء خاشقجي وتتوقف عند منزل القنصل.
قُتل على نحو خاطئ؟
وأثناء التفتيش أمس الاثنين، قالت محطة “سي.إن.إن” الأمريكية، إن “السعودية تستعد للاعتراف بمقتل خاشقجي خلال تحقيق سار على نحو خاطئ، بعدما ظلت تنفي على مدى أسبوعين أن لها أي دور في اختفائه”، وفق تعبيرها.
ومن جانبها، نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن شخص مطلع على الخطط السعودية قوله إن “ولي العهد وافق على استجواب خاشقجي أو خطفه”، بحسب قولها. وأضافت الصحيفة أن “الحكومة السعودية ستحمي الأمير بإلقاء اللوم على مسؤول مخابرات فيما يتعلق بالعملية التي سارت على نحو خاطئ”.
ولم تعلق السعودية حتى عصر اليوم الثلاثاء بتوقيت الرياض، حيال ما ذكرته “سي إن إن” عن استعداد الرياض للاعتراف بـ”قتل خاشقجي”.
واختفت آثار الصحفي السعودي في 2 أكتوبر/تشرين أول الجاري، عقب دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول، لإجراء معاملة رسمية تتعلق بزواجه.
وطالبت دول ومنظمات غربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، الرياض بالكشف عن مصير خاشقجي، فيما عبّرت دول عربية عن تضامنها مع السعودية في مواجهة تهديدات واشنطن بفرض عقوبات عليها إذا ثبت تورطها في مقتل خاشقجي.
وتتوالى ردود الأفعال عبر العالم، من مسؤولين ومنظمات، مطالبة بالكشف عن مصير خاشقجي، لتتصدر عناوين الصحف ونشرات الأخبار العالمية، بالتوازي مع التحليلات عن تداعيات هذه الأزمة على كل المستويات.
هاجم الكاتب في صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، جيم روتنبيرغ، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بسبب قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي، ووصفه بشكل صادم بـ”السيد منشار العظم”.
ويعود هذا اللقب الصادم الذي أطلقه الكاتب، إلى ما سربه مسؤولون أتراك نقلت عنهم الصحافة التركية والأجنبية، أن خاشقجي تم قتله في القنصلية بعد دخوله إليها في 2 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، وتم تقطيع جسده بمنشار عظم.
وقال روتنبيرغ في مقاله الذي ترجمته “عربي21“: “فجأة، اتخذ محمد بن سلمان صاحب لقب “M.B.S” لقبا آخر جديدا قاتما أكثر من الأحرف ذاتها التي يختصر بها اسمه هو “Mister Bone Saw” أي (السيد منشار العظم)”.
ولقي اللقب تداولا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، إذ ذهب العديد من النشطاء إلى وصف ابن سلمان بأنه “السيد منشار العظم”، كما وصفته “نيويورك تايمز”.
ويأتي ذلك بسبب ما يعتقدونه بأن ابن سلمان وراء قضية خاشقجي، إذ سبق أن نشرت صحيفة “واشنطن بوست” نقلا عن مصادر تركية مسؤولة، أن “أوامر عليا”، وراء قتل خاشقجي.
وتشير مؤشرات عدة إلى ابن سلمان، لا سيما أن المشتبه بهم الخمسة عشر شخصا الذين نشرت السلطات التركية أسماءهم وصورهم، بينهم حارسان لولي العهد السعودي.
ومنذ اختفاء خاشقجي، وأنباء مقتله في القنصلية، والصحافة الأجنبية تهاجم ابن سلمان، ووجهت له ألقابا عدة من بينها “مجنون” و”متهور”.
المصدر: عربي 21
عدد القراءات (18)
التقى وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، نائب رئيس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع القطري خالد بن محمد العطية، في أنقرة.
واستقبل أكار، الوزير القطري بمراسم رسمية، الإثنين، في مقر وزارة الدفاع، بالعاصمة أنقرة.
وتناول الجانبان، العلاقات الثنائية بين البلدين، وملفات اقليمية، فضلا عن التعاون في مجال الصناعات الدفاعية.
أعلنت مصادر دبلوماسية تركية، أنه من المخطط إجراء تفتيش مشترك مساء اليوم الإثنين، في القنصلية السعودية بإسطنبول بشأن قضية اختفاء الصحفي جمال خاشقجي.
ولم تذكر المصادر مزيدا من التفاصيل، حول التفتيش الذي سيجري في إطار التحقيقات لكشف مصير خاشقجي.
واختفت آثار الصحفي السعودي في الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عقب دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول، لإجراء معاملة رسمية تتعلق بزواجه.
وطالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الرياض، بإثبات خروج خاشقجي من القنصلية، وهو ما لم تفعله السلطات السعودية بعد.
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن مسؤولين أتراكَ أبلغوا نظرائهم الأمريكيين بأنهم يملكون تسجيلات صوتية ومرئية تثبت مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وهو ما تنفيه الرياض.
وطالبت عدد من الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، والإتحاد الاوروبي، الرياض بالكشف عن مصير خاشقجي بعد دخوله سفارة بلادها في إسطنبول.
وتتوالى ردود الأفعال عبر العالم، من مسؤولين ومنظمات، مطالبة بالكشف عن مصير خاشقجي، لتتصدر “مانشيتات” الصحف ونشرات الأخبار العالمية، بالتوازي مع التحليلات عن تداعيات هذه الأزمة على كل المستويات.
وافق البرلمان التركي، اليوم الأربعاء، على تمديد فترة تفويض الحكومة لعام واحد، لإجراء عمليات عسكرية في العراق وسوريا.
جاء ذلك خلال جلسة للجمعية العامة للبرلمان، حول المذكرة الرئاسية بشأن تمديد فترة تفويض الحكومة فيما يخص إجراء عمليات عسكرية في كل من العراق وسوريا، بدءًا من 30 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وقال رئيس لجنة الدفاع في البرلمان عصمت يلماز، خلال كلمة له في جلسة التصويت، إن “تركيا لن تسمح بتموضع التنظيمات الإرهابية على حدودنا الجنوبية وتدريبها، واستهدافها لبلادنا عبر الاستفادة من الوضع السياسي المتزعزع في العراق وسوريا”.
وأضاف يلماز أن عدم اتخاذ الحكومة العراقية وإقليم الشمال، تدابير ضد منظمة “بي كا كا” الإرهابية، يؤدي إلى استمرار التهديدات والهجمات الإرهابية ضد بلادنا من شمالي العراق.
وشدد على أن تركيا لن تسمح بتشكيل ممر إرهابي خلف حدودها الجنوبية، من أجل أمنها ومستقبل سوريا.
وفي وقت سابق الثلاثاء، وافق البرلمان التركي، على مذكرة رئاسية حول تمديد فترة تفويض الحكومة بإرسال قوات ضمن نطاق عمليات ومهام الأمم المتحدة بمالي وجمهورية إفريقيا الوسطى، لعام واحد، اعتبارا من 31 أكتوبر الجاري.
المصدر: ديلي صباح ووكالات
اختفى الكاتب والإعلامي السعودي جمال خاشقجي، اليوم الثلاثاء، بعد دخوله إلى مقر القنصلية السعودية في إسطنبول ظهر اليوم، لإجراء معاملات عائلية، ولا يعرف مصيره حتى الآن.
وأكدت خطيبة خاشقي في اتصال مع قناة “تي آر تي” التركية، أنباء اختفاء الإعلامي خاشقجي بعد دخوله القنصلية في الساعة الواحدة ظهرا.
وأضافت خطيبة الإعلامي السعودي، أنها قامت بإبلاغ السلطات التركية عن اختفاء خطيبها.
وأوضحت السيدة خديجة في حديث لعربي 21، أن موظفي السفارة أبلغوها بأنه غادرها منذ ساعات.
وفتحت الشرطة التركية تحقيقا في قضية اختفاء الكاتب السعودي المقيم على أراضيها جمال خاشقجي بعد دخوله مبنى القنصلية السعودية في إسطنبول.
وأفاد مراسل الجزيرة في إسطنبول أن عناصر من الشرطة التركية دخلوا مبنى القنصلية في منطقة بشيكتاش بإسطنبول للبحث عن خاشقجي ولم يجدوا شيئا.
كما أكد المراسل أن الشرطة التركية تحققت من كاميرات المراقبة التي أظهرت أن خاشقجي غادر مبنى القنصلية بعد 20 دقيقة من دخولها، الأمر الذي يرجح تعرضه لعملية اختطاف.
من جهتها، أكدت خطيبة خاشقجي -في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت- أنها على اتصال مباشر بالرئاسة التركية في أنقرة التي تعهدت لها بالعمل على كشف لغز اختفائه بعد دخول القنصلية عند الساعة الواحدة من ظهر اليوم الثلاثاء لإتمام معاملات رسمية تخصه.
المصدر: ترك برس
أقدم منظمو مهرجان “فيسبادن بينالي” الذي يقام في مدينة فيسبادن الألمانية، على نصب تمثال ذهبي للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما أثار الكثير من الانتباه.
وذكرت مواقع ألمانية أن التمثال الذي بلغ ارتفاعه أربعة أمتار، وُضع في ساحة “الوحدة الألمانية”، مشيرة إلى أن بعض الحضور انتقدوا إقامة تمثال ذهبي لأردوغان.
لكن مدافعين اعتبروا النصب مظهرا من مظاهر حرية التعبير، وأظهرت لقطات مصورة تم تداولها على نطاق واسع تمثالا ذهبيا للرئيس التركي وهو يرفع ذراعه اليمنى صوب الأعلى.
وبحسب ما نقلته صحيفة “فيسباندر كورير” المحلية، فإن السلطات منحت ترخيصا في البداية لإقامة تمثال بوسط المدينة، في إطار فعاليات الحدث الفني.
في حين أشار موقع “تاغس شبيغل” إلى أن مجلس مدينة فيسبادن، والتي تقع في ولاية هيسن، تفاجأ بدوره من وضع تمثال للرئيس التركي أردوغان.
وأضاف الموقع الألماني أن نصب تمثال بشري تمت الموافقة عليه من مصلحة النظام العام، إلا أن متحدثاً باسم مجلس المدينة قال “لم يكن واضح لدينا أن الأمر يتعلق بتمثال لأردوغان”، فيما لا يعرف بعد إلى متى سيبقى التمثال في هذه المدينة، بحسب موقع “DW”.
بدوره، أكد موقع “دير فيستن” أن صور تمثال أردوغان الذي يزن 2.5 طن انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر البعض عن غضبهم من وضع التمثال في مدينة فيسبادن.
في المقابل، أفاد موقع “t-online” الألماني أن بعض مؤيدي الرئيس التركي استغلوا فرصة وضع تمثال لأردوغان في مدينة فيسبادن من أجل التقاط الصور معه، وأضاف أن شخصاً التقط صورة أمام التمثال وهو يحمل معه العلم التركي.
يُشار إلى أن مهرجان “فيسبادن بينالي” انطلق الخميس الماضي، وسيستمر حتى نهاية هذا الأسبوع، حسب ما أشار إليه موقع صحيفة “دي فيلت” الألمانية.
المصدر: أورينت نيوز
عدد القراءات (23)
يحيى بدر – فيسبوك
ساقول من الاخر
اعتبار موضوع الانقلاب الفاشل بحكم المنتهي وعدم تحميل امريكا اي مسؤولية
اطلاق سراح المتهمين بتنفيذ الانقلاب
اعادة المفصولين من الضباط والافراد الى الجيش والامن ودوائر الدولة
اطلاق سراح شبكة الماسونية ( عدنان اوكتار ) واتلاف كل الوثائق التي تم العثور عليها وهي شاحنتين من الوثائق الالكترونية
اطلاق سراح الجواسيس الذين كانوا يعملون في السفارة الامريكية
اطلاق سراح ضابط الارتباط ( القس المعتقل بتركيا )
التفاهم الامريكي التركي على الوجود الامريكي بسورية واعادة عفرين الى الانفصاليين
دعم مشروع فتح المعركة بين دول الخليج وايران واعتبار ايران في حالة حرب مع تركيا
الابتعاد عن مجموعة البريكس والتخلي عن فكرة العمل مع تلك الدول خارج الدولار
التنسيق مع امريكا بخصوص تجارة الغاز من تركيا اي الغاز الروسي والاذربيجاني والعراقي والايراني وكذلك البترول
اقرار تركيا انها جزء اساسي من الناتو والتعهد بعدم الخروج عن راي امريكا في اي خطوة ترتبط بالناتو
التنسيق مع امريكا قبل الدخول الى الدول الافريقية صناعيا وتجاريا وخاصة الاسلامية
التنسيق مع امريكا قبل اجراء اي اتفاق عسكري او اقامة قواعد عسكرية في افريقية وخاصة السودان والصومال
انهاء القطيعة مع السيسي
ايقاف القنوات العربية التي تشتم الحكام العرب
——————-
لا حظوا .. ان عمايل تركيا ليست قليلة ..وقد صبرت امريكا عليها كثيرا
اعتقد ان الرد التركي المناسب هو
رفع الرسوم الجمركية على كل الواردات الكمالية من سيارات فارهة وخلافه حتى يتوجه المواطن الى الانتاج المحلي
دعم التصدير بكل الاشكال
تشجيع المستثمر العربي والمسلم بكل الوسائل
الاكتفاء الذاتي في الاحتياج الحيواني والدوائي والسلاح
الحرص على ان تكون الصادرات اكبر من الواردات
تسريع استخراج النفط والغاز من حقل البحر الابيض المتوسط
تنشيط التعامل خارج الدولار مع اكبر عدد ممكن من الدول
في أول تعليق عقب الانتخابات، أعرب الاتحاد الأوروبي عن أمله في استمرار التعاون مع تركيا، بقيادة رئيسها رجب طيب أردوغان.
جاء ذلك على لسان المتحدث باسم الاتحاد، مارغريتس شيناس، في مؤتمر صحفي ببروكسل، تطرقت فيه إلى الانتخابات التي شهدتها تركيا أمس، وفاز فيها أردوغان بمنصب الرئاسة مجددا.
وقال شيناس ” نأمل بأن تواصل تركيا بقيادة رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان، كونها شريكة للاتحاد الأوروبي، في ملفات هامة مثل الهجرة والأمن والاستقرار الاقليمي ومكافحة الإرهاب”.
ومن المنتظر أن تدلي الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد، فيديريكا موغريني، بتصريحات وافية أكثر، حول الموضوع، في مجلس وزراء خارجية الاتحاد في لوكسمبورغ.
وشهدت تركيا، الأحد، انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة تجاوزت نسبة المشاركة فيها 88 بالمائة، حسب نتائج غير رسمية.
وأظهرت النتائج، حصول مرشح “تحالف الشعب” للرئاسة، رجب طيب أردوغان على 52.55 بالمائة من أصوات الناخبين، فيما حصل مرشح حزب الشعب الجمهوري، على 30.67 بالمائة من الأصوات.
وفي انتخابات البرلمان، حصد تحالف الشعب الذي يضم حزبي “العدالة والتنمية” و”الحركة القومية” 53.62 بالمائة من الأصوات، فيما حصل تحالف الأمة الذي يضم أحزاب “الشعب الجمهوري” و”إيي” و”السعادة” على 34.04 بالمائة، وحزب الشعوب الديمقراطي على 11.61 بالمائة.