شبكة العاصمة اونلاين
أعلنت القنصلية السورية في مدينة إسطنبول التركية، عن إيقاف العمل بالحجز الإلكتروني، للراغبين بتجديد جوازات سفرهم، أو الحصول على جواز جديد.
وقالت القنصلية في خبر نشرته عبر موقعها الإلكتروني انه اعتباراً من 8 آب 2016 يلغى العمل بالحجز الإلكتروني لاستقبال الأخوة المواطنين وتلقي طلباتهم
وأضافت القنصلية في خبرها سيتم توزيع أرقام على الأخوة المواطنين الذين يحضرون شخصياً أمام مبنى القنصلية وحسب أولوية الحضور وطاقة القنصلية على استقبالهم
وكانت القنصلية السورية، أعلنت العام الفائت، عن تفعيلها نظام الحجز الإلكتروني، للراغبين بالحصول على جوازات سفر جديدة، أو من يريدون تجديد الجوازات المنتهية الصلاحية.
وحددت القنصلية السورية مبلغ 400 دولار أمريكي، للراغبين بالحصول على جواز سفر جديد، و200 دولار أمريكي، للراغبين بتجديد جواز سفرهم، وفق ما ذكرت عبر موقعها الإلكتروني، في وقت سابق.
عدد القراءات (0)
شبكة العاصمة أونلاين
احمد بلال – مقالات الرأي
يقدم نظام الأسد خدمات لأمريكا لا يمكن للأمريكيين أن يحصلو عليها في ظروف مختلفة , فكلما لوح الأمريكيون بالعصا لنظام الأسد لبى النظام مطالب أمريكا على حساب سوريا الدولة والشعب , والتي سيتحمل الشعب تبعات هذه القرابين الأسدية بينما النظام سيكون ولّى إلى غير رجعة .
والخبر القديم الجديد , أنّ أمريكا تدرس تقارير عن استعمال النظام لغاز الكلور في احدى قرى سوريا , فلا أعلم هل عطش النظام للدماء لم يستطيع شيءٌ أن يكبحه أم أنّ الأسد أحب أن يقدم هديةً مجانيّةً لأمريكا بضربه القرية بالغاز السام ؟؟
أمريكا تصرح “إن صح هذا… فسيكون شديد الخطورة” , وهذا يذكرنا بخطوط أوباما الحمراء , وأيّ خطورة أكثر من قتل المدنيين بالبراميل المتفجرة وتحويلهم إلى أشلاء في مشهد يتكرر كل يوم , وسواء بالكيماوي أو بالـ TNT وأيّ خطورة أفظع من تجويع قرابة نصف مليون إنسان بلا ذنبٍ ولا جناية , لم يعد مهماً فالضحية واحدة والجريمة واحدة .
وإني لأجد في تصريحات المسؤولين الأمريكيين ما يثير العجب , بسبب كذبهم المستمر , وكأنّ الكيماوي في سوريا صار يشبه مسمار جحا , في شماعةٍ حفظ السوريون ديباجتها بشكلٍ جيد لكي تحلب أمريكا بقرتها في المنطقة .
شبكة العاصمة اونلاين
أظهرت دراسة اقتصادية أن الحد الأدنى لتكاليف معيشة الأسرة السورية يتجاوز 171 ألف ليرة، شهرياً.
وحسب تقرير نشره موقع الاقتصادي – سورية ، احتلّ الغذاء المركز الأول، في أولويات الأسرة السورية، حيث يشغل 29% من التكاليف الواردة في الدراسة،، يليه السكن بنسبة 28%، ثم النقل بـ9.3%، واللباس بـ7.8%، و7.3% للأدوات المنزلية، و3.7% للاتصالات، و3.4% للصحة و2.6% للتعليم و8.2% للحاجات الأخرى.
وتقارن الدراسة بين وسطي الأجور للفترة الراهنة وهو 26500 ل.س، والحد الأدنى لتكاليف المعيشة 171 ألف ليرة، مع أرقام 2011 حيث كان وسطي الأجور 11 ألف ليرة، والحد الأدنى لتكاليف المعيشة 30 ألف ليرة، لتستنتج أن تكاليف معيشة الأسرة السورية حينها كانت تتطلب 2.72% الأجر الشهري لتغطية التكاليف، فيما أصبحت تحتاج اليوم إلى 6.5% من الأجر الشهري، رغم ازدياده.
وكنتيجة طبيعية لما سبق، انخفضت القوة الشرائية للدخل، ومستوى المعيشة، بشكل عام ونظرياً بنفس هذه النسبة، إلا أن هذا الانخفاض يختلف بشكل كبير بين أصحاب الدخل الثابت وأصحاب الدخل المحدود، وأصحاب الأعمال الحرفية، كما يختلف بين العاملين في القطاعين العام الذين ازداد أو يمكن أن يزداد دخلهم بمعدلات قليلة نسبياً، وبين العاملين في القطاع الخاص الذين غالباً ما تزداد أجورهم بنسب أكبر من العاملين في القطاع العامن حسب ما أوضح فضلية في دراسته.
يذكر أن، آخر دراسة اقتصادية في شباط 2015، أظهرت أن الحد الأدنى لمعيشة الأسرة السورية يبلغ نحو 90 ألف ليرة شهرياً.
شبكة العاصمة اونلاين
أكد “أبو محمد الجولاني” قائد جبهة “فتح الشام” أن معركة حلب ليست فقط لفك الحصار بل هي “ستقلب موازين الصراع في الساحة الشامية” وترسم ملامح المعركة الجديدة في الشام، ورأى أن توحد الفصائل الثورية في معركة حلب يثبت قدرة الثوار على النصر عندما يتحدون.
جاء كلام الجولاني في تسجيل صوتي جديد بثته مؤسسة “البنيان للإعلام الإسلامي” اليوم الجمعة، وتوجه فيه لأهالي حلب بالتحية بعد صمودهم وصبرهم ورفضهم مغادرة مدينتهم برغم القصف، كما توعد الجولاني بتحطيم ما سماه بـ”الجبروت الروسي والحقد الرافضي” تحت “أقدام المجاهدين”.
https://www.youtube.com/watch?v=2w9L6JEuq08
شبكة العاصمة اونلاين
أطلق لاجئون سوريون في تركيا، حملة تطوعية بعنوان شكراً تركيا”، لترميم بيوت قديمة يمتلكها مواطنون أتراك، في مدينة مرسين جنوبي البلاد.
وتهدف الحملة، التي تشرف عليها “رابطة أهل حوران” السورية بدعم من مؤسسة عيد الخيرية ، إلى شكر الحاضنة الشعبية التركية، بالبحث عن منازل قديمة يمتلكها أتراك، من أجل ترميمها وتجديدها.
وتشمل الحملة تجديد وترميم 15 منزلاً، تم الانتهاء من بعضها، حيث يجري تنفيذ أعمال الدهان، وإصلاح الحمامات، وشبكتي الكهرباء والمياه، بشكل مجاني.
أحمد رجب، أحد مسؤولي الحملة، أفاد في حديثه، أن “مبادرة شكراً تركيا جاءت للثناء على حسن استضافة الأخوة الأتراك للسوريين، وذلك عبر تصليح البيوت القديمة، من أعمال الدهان، والكهرباء، والتمديدات الصحية”.
وأضاف أن الحملة انتهت من صيانة عدد من المنازل التي يمتلكها مواطنون أتراك، وسيتم إصلاح منازل أخرى، بدعم من مؤسسة عيد الخيرية”، مشيراً إلى أن أعضاء الحملة حددوا البيوت المتهالكة المستهدفة، بعد عملية استطلاع نفذوها بالتعاون مع مجموعة من الشباب الأتراك.
ولفت رجب إلى أن 10 عمال يمتلكون إمكانيات ومهارات عالية في عمليات الترميم والإصلاح، يعملون في صيانة المنازل التي تم تحديدها مسبقاً.
وقال إن “الحملة في البداية عملت على تحديد المحتاجين، ومن ثم حصر النواقص والاحتياجات في المنازل، وتأمينها، وأخيراً إتمام العمل بالأيادي السورية”.
من جانبه، قال المواطن التركي “خولوصي يوجا أور”، الذي شهد منزله عملية ترميم، إنه سمع عن إقدام السوريين على عملية الإصلاح والترميم، فتواصل معهم من أجل إجراء الترميمات اللازمة في منزله.
وأضاف بأن “القائمين على الحملة لم يطلبوا منه أي بدل مادي أو أجور، وأكدوا له أن الهدف منها هو التآخي مع الأتراك، الذين فتحوا لهم الأبواب، وساعدوهم بعد هروبهم من الحرب الدائرة في بلادهم”، معرباً عن شكره للجهود التي يبذلها اللاجئون السوريين.
وتستضيف تركيا نحو 2.7 مليون لاجئ سوري يتوزعون على مدن عدة، بحسب أرقام رسمية
المصدر : الاناضول
عدد القراءات (396)
شبكة العاصمة اونلاين
في خطوة جديدة وفريدة من نوعها، أطلق ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي فيس وتويتر وتلغرام و حتى على اللاسلكيات في الميدان شبكة لتحذير المدنيين من الطيران بمختلف المناطق السورية
وتقوم هذه الشبكة على نظام تحذير سريع وبالتنسيق مع راصدين مدنين داخل سوريا،وتقوم بنشر تحذيرات سريعة خلال ثوانٍ من استلام مشاهدات الطيران الحربي.
وبحسب القائمين على هذه الشبكة انهم يسعون لايصال هذه التحذيرات لأكبر عدد من المدنيين بأسرع وقت ممكن وبدقة عالية لمساعدتهم في حماية أنفسهم وذلك بالتعاون مع المستفيدين المحليين، ووسائل الإِعلام وعن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، لتحضير أنفسهم قبل حدوث الغارات الجوية المتوقعة.
كما يهدف هذا المشروع الى جعل الغارات الجوية أقل ضرراً على المدنيين و تخفيف الأذى الذي يلحق بهم قدر المستطاع.
ومما لا بد ذكره بحسب القائمين على هذه الشبكة إن التحذيرات التي تنشرها الصفحة لاتعني بالضرورة أن الزمن المقدر للوصول أو زمن المشاهدة هو دقيق مئة بالمئة أو أنه يمكن اعتماد هذه التحذيرات كمصدر وحيد وكافي لمتابعة حركة الطيران الحربي، لكنهم يسعون بشكل يومي على تحسين الجودة ودقة التنبؤ بناءً على القدرات والامكانيات المتوفرة.
وللإشتراك بقناة التلغرام الخاصة بهذه الشبكة لاستلام التحذيرات ومشاهدات الطيران بشكل فوري
https://telegram.me/sentry_syria_observatory
لاستلام تحذيرات متعلقة بأماكن محددة يمكنكم الاشتراك بقناة التلغرام المخصصة بحسب المدينة
حلب المدينة:
https://telegram.me/sentry_jabal_Saman
الأتارب:
https://telegram.me/sentry_atarib
حريتان:
https://telegram.me/sentry_hraytan
مدينة ادلب وماحولها:
https://telegram.me/sentry_idlib
معرة النعمان:
https://telegram.me/sentry_marrat_alnuman
كفرنبل:
https://telegram.me/sentry_kafranbel
خان شيخون:
https://telegram.me/sentry_khan_sheikhun
جسر الشغور:
https://telegram.me/sentry_jisr
أريحا:
https://telegram.me/sentry_ariha
دركوش:
https://telegram.me/sentry_darkush
جبلي الأكراد والتركمان:
https://telegram.me/sentry_bdama
شبكة العاصمة اونلاين
أرسلت الشرطة التركية تحذيرات للاجئين السوريين الموجودين في مختلف المحافظات التركية خارج المخيمات، بضرورة الانتباه من انتحال بعض الأشخاص لشخصية رجال الأمن بهدف سرقة المنازل و معلومات شخصية.
و أوضحت الشرطة عبر رسائل موبايل وصلت إلى عدد كبير من السوريين، أنّ رجال الشرطة يكون معهم وثيقة إشعار توضح الهدف من قدومهم إلى المنزل، و يلتزمون بتنفيذ ما يوجد في الوثيقة الرسمية دون أية مهمات ارتجالية أخرى.
و أكّدت الشرطة على ضرورة الاتصال بالرقم 155 قبل السماح لرجل الأمن بدخول المنزل، للتأكد من هويته و مهمته.
وصرح “عمر شيليك”، الموظف في أمنيات مدينة أضنة، أنّه قد تم تسجيل عدة حالات سرقة انتحل فيها اللصوص دور رجال الأمن، زعموا أنّهم قدموا بهدف تفتيش المنزل بعد ورود بيان يتعلق بأمور مختلفة، أو تذرعهم بحجج لا يسمح القانون بها.
و نوه شيليك أنّ مثل هذه الأعمال لا تبدو و أنّها مرتبطة بخلية واحدة، و أنّها توصف كظاهرة أكثر منها جريمة مدروسة ذات مركزية، مشيرًا إلى أنّ قوات الأمن تعمل على تتبع هؤلاء اللصوص بالاعتماد على المعلومات القليلة التي حصلت عليها من بعض الضحايا.
موقع مرآة سوريا
شبكة العاصمة اونلاين
عقد مركز المعلومات الجنائية، لمكافحة المخدرات لدول مجلس تعاون الخليج العربي، اجتماعاً طارئاً، دعت له الكويت كان من أولوياته إنشاء فريق عمل خليجي موحد لمكافحة المخدرات، وضبط مهربيها وملاحقتهم دولياً، تحت إشراف المركز.
وقال مصدر مطلع على مجريات الاجتماع،لصحيفة “القبس” الكويتية، إن “هذا الاجتماع يأتي بعد ارتفاع معدلات تهريب المخدرات بكميات هائلة قادمة من دول عربية، تشهد انفلاتاً أمنياً، ودخولها دول مجلس التعاون في الآونه الأخيرة بشكل مخيف، والتي تستهدف الشباب والفتيات، وبعد أن وردت معلومات أن معظم هذه الكميات من المخدرات جاءت من مصانع في لبنان، وسوريا، والتي يسيطر عليها حزب الله أدانته وأدرجته دول مجلس التعاون الخليجي، في قائمة التنظيمات الإرهابية
وأكد المصدر أنه ومن خلال التحقيقات المكثفة التي تجريها قطاعات مكافحة المخدرات، في دول الخليج، تبين أن معظم الحبوب المخدرة القادمة من لبنان وسوريا، صنعت في مناطق تحت سيطرة وإشراف “حزب الله لإغراق المنطقة بهذه الآفة.
وأوضحت الصحيفة الكويتية أن دول مجلس التعاون اتخذت عدة قرارات صارمة خلال هذا الاجتماع، سيتم الإعلان عنها لاحقاً.
شبكة العاصمة اونلاين
رأت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أنّ المعركة على حلب سيكون لها أبعاد وتداعيات عسكرية على أجزاء أخرى من سوريا، وعلى المفاوضات السياسية.
وأكدت أنّ السيطرة على المدينة ستمكّن بشار الأسد وروسيا من اعلان الحسم الاستراتيجي الذي يسمح لهما بالوصول إلى المفاوضات من موقع قوي بحسب ما جاء في الصحيفة
وعلى هذه الخلفية، تحوّلت حلب، بحسب الصحيفة العبرية، إلى ملعب سياسي دام تجلس فيه الدول الغربية على المدرجات ولا تتدخل بانتظار «نتيجة المباراة» والمجموعة التالية التي ستتمكن من الارتقاء الى الدرجة السياسية.
والجانب الاكثر أهمية، الذي تناولته «هآرتس» أنه اذا حُسمت المعركة في حلب، فإن «دُرج» الولايات المتحدة يكون قد نفد من المخططات.
وتابعت ايضاً أنه في ضوء موافقة الولايات المتحدة على تأجيل النقاش حول مستقبل بشار الأسد، وعدم استعدادها لارسال قوات برية لمساعدة المعارضة، باسثتناء بعض القوات الصغيرة للمساعدة على محاربة تنظيم الدولة فهذا يعني أنها لن تستطيع تسوية الخلافات بين الجماعات الموالية للغرب نفسها، ولا تملك ايضاً رافعة لاجبار روسيا على تغيير موقفها من الأسد.
ونتيجة ذلك، ستضطر إلى مواصلة قبول املاءات موسكو التي يمكنها أن تملي خطوط الحرب ضد التنظيم الذي لا يعد من أولوياتها.
الى ذلك، أكدت «هآرتس» أن انتصار قوات الأسد والسيطرة على مدينة حلب لن يُنزلا ضربة معنوية فقط بالجماعات المعارضة، بل سيوفران أيضا له السيطرة الحيوية على سلسلة من المسارات والمفارق التي ستسمح له بالتقدم السريع باتجاه مناطق اخرى في شمال وشرق البلاد. في المقابل، يمكن لصمود الجماعات لفترة طويلة أن يكلّف أثمانا دموية باهظة على المستويين العسكري والمدني، وأن يقود الى توسيع التدخل العسكري الروسي في محاولة لكسر هذه الجماعات بحسب ما جاء في الصحيفة