تمكنت فصائل المعارضة السورية، صباح اليوم الخميس من أسر عناصر للنظام والميليشيات الموالية له في بلدة عطشان بريف حماة الشمالي الشرقي، وجاءت عملية الأسر عقب سيطرة المعارضة السورية على كامل البلدة.
وتواصل المعارضة السورية هجومها البري على مناطق ما زالت تحت سيطرة النظام السوري في شمال بلدة عطشان بريف حماة.
في المقابل، قصفت قوات النظام بالمدافع الثقيلة والصواريخ الأحياء السكنية في مدينة اللطامنة بريف حماة الشمالي، مما خلف أضراراً مادية في ممتلكات المدنيين.
يشار أن فصائل عدّة من المعارضة السورية أعلنوا صباح اليوم بدء عملية عسكرية ضد النظام في ريفي حماة وإدلب.
المصدر: وكالة قاسيون
قتل وأصيب عدد من جنود قوات النظام، نتيجة وقوع انفجار ضخم في ريف اللاذقية الشرقي اليوم الأربعاء، وفق ما ذكرته مواقع إعلامية موالية لنظام الأسد.
وبحسب ما نشرته صفحة “شبكة أخبار اللاذقية”، فإن الانفجار وقع بالقرب من “محطة البث” في منطقة صلنفة، ما أسفر عن عن مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين، “في حين ما تزال أسباب الانفجار مجهولة حتى اللحظة”، بينما أشارت صفحات إعلامية أخرى ومن بينها “شبكة أخبار مشقيتا – ريف اللاذقية”، إلى أن عدد القتلى ارتفع إلى 3.
بدوره المرصد السوري لحقوق الإنسان أكد وقوع الانفجار ومقتل وإصابة عناصر من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، لكن دون أن يعلن عن عددهم.
وذكر المرصد، أن الانفجار أدى إلى أضرار مادية جسيمة، منوهاً في الوقت ذاته إلى أن “الغموض ما يزال يلف سبب الانفجار”.
المصدر: السورية نت
وافقت حكومة ولاية برلين على تخصيص حوالي مليار يورو لدعم اللاجئين في العام الجاري. وتتوزع الأموال بين السكن ودروس اللغة والاندماج إضافة إلى المساعدات المالية للباحثين عن العمل.
صادقت حكومة ولاية برلين على الميزانية المخصصة للاجئين في العام الحالي. وستصل ميزانية هذا العام إلى 920 مليون يورو، وتشكل حوالي ثلاثة في المئة من ميزانية ولاية برلين بأكملها، نقلاً عن موقع الصحفية البرلينية “برلينر مورغن بوست”.
ويأتي إدماج اللاجئين على رأس أولويات حكومة الولاية، وسيستفيد من هذه الميزانية قرابة 45 ألف شخص ينتمي غالبيتهم إلى اللاجئين الذي دخلوا إلى ألمانيا عامي 2015 و2016. وحصل أكثر من ثلاثة أرباع من هؤلاء على حق اللجوء الكامل أما الباقي فلديه حماية فرعية أو مؤقتة أو وثيقة تأجيل موعد الترحيل.
وتُصرف النسبة الكبرى من الميزانية المخصصة للاجئين بولاية برلين على السكن، لكن الجزء الأكبر من ميزانية السكن يمول من طرف الحكومة الاتحادية وليس من ميزانية الولاية.
ويصل عدد الإقامات المخصصة للاجئين في ولاية برلين إلى 101 إقامة رسمية. ويتم في بعض الأحيان إيواء جزء من اللاجئين في فنادق بسبب غياب إقامات لهم.
وإلى جانب تكاليف السكن سيتم تخصيص حوالي 60 مليون يورو سنويا لادماج اللاجئين، ينضاف إليها الدعم المالي المخصص للمشاريع الاجتماعية والثقافية والتدريب المهني. وبسببب وجود عدد كبير من اللاجئين القاصرين الذين يعيشون في برلين بدون مرافقة من عائلاتهم ستخصص لرعايتهم ميزانية خاصة تصل إلى 14،5 مليون يورو، يضيف موقع الصحفية البرلينية “برلينر مورغن بوست”.
ويندرج اللاجئون الذين تم الاعتراف بطلباتهم والذين لم يجدوا عملا في صنف العاطلين / الباحثين عن العمل. ويستفيد هؤلاء من الدعم المالي المخصص للعاطلين. ويكلف هذا الصنف ولاية برلين حوالي 25،6 مليون يورو في العام الحالي مع توقع حدوث زيادة في هذه الميزانية في العام القادم.
المصدر: DW
قالت صحيفة لبنانية، الأربعاء، إن سورياً أضرم النار بنفسه، أمام مركز للاجئين.
وذكرت صحيفة “المستقبل” أن السوري “رياض خلف الزيبو”، قام بسكب البنزين على يديه وجسده و “أضرم النار بنفسه أمام مركز اللاجئين التابع للأمم المتحدة في معرض رشيد كرامي الدولي”.
وأضافت: “تم نقله إلى المستشفى للمعالجة، وحضرت القوى الأمنية وفتحت تحقيقاً بالحادث”.
المصدر: عكس السير
كشفت دائرة الأرصاد الجوية التركية عن وجود تقديرات كبيرة بأن تتساقط الثلوج على مدينة إسطنبول في يومي الرابع عشر والخامس عشر من الشهر الجاري.
وأوضحت دائرة الأرصاد أنه وبعد أيام من ارتفاع درجات الحرارة في البلاد وخاصة بمدينة اسطنبول بدأت درجات الحرارة بالانخفاض السريع وصولاً لتساقط الثلوج في الأيام المقبلة.
وأوضحت ان المنخفض الجوي الذي سوف تتأثر به مدينة إسطنبول سيؤدي لانخفاض سريع في درجات الحرارة مع ضباب كثيف ومن ثم ستبدأ تساقط الأمطار ولاحقاً الثلوج تدريجياً يوم الأحد المقبل، وصولاً لسقوط أكبر للثلوج يوم الاثنين.
وعلى النقيض من العام الماضي الذي شهد سقوطاً كثيفاً للثلوج في إسطنبول، لم تشهد المدينة حتى الآن سقوط ثلوج، فيما ينتظر سكان المدينة والسياح هذه اللحظة للاستمتاع بجمال الضيف الأبيض.
المصدر: ديلي صباح
انخفض سعر العملة الافتراضية الشهيرة “بيتكوين” في تداولات الأربعاء، بنسبة 10 بالمائة إلى ما دون 14 ألف دولار أمريكي.
ووصل سعر البيتكوين إلى 13.568 ألف دولار، بقيمة سوقية 232.47 مليار دولار عند الساعة (09:24 تغ).
بينما على النقيض، ارتفعت عملة “الايثيروم” بنسبة 3.17 بالمائة إلى 1276.5 دولارا، محققة أعلى مستوياتها على الأطلاق بقيمة سوقية 127.38 مليار دولار لتتصدر المرتبة الثانية من حيث القيمة السوقية.
وتراجعت عملة “الريبل” بنسبة 22.25 بالمائة إلى 1.89 دولار وبقيمة سوقية 73.84 مليار دولار، وهبطت “بيتكوين كاش” 4.3 بالمائة إلى 2355.8 دولار بقيمة سوقية 40.28 مليار دولار.
وقفزت القيمة السوقية للعملات الافتراضية بنحو كبير في 2017، لتنهي العام عند 569.7 مليار دولار، بزيادة 552 مليار دولار عن أرقام 2016، وفق حسابات “الأناضول”.
ولا تملك العملات الافتراضية، رقما متسلسلا ولا تخضع لسيطرة الحكومات والبنوك المركزية، كالعملات التقليدية، بل يتم التعامل بها فقط عبر شبكة الإنترنت، دون وجود فيزيائي لها.
المصدر: ديلي صباح
قالت وسائل إعلام سعودية، إن وزارة الداخلية نفذت، الأربعاء، حكم القتل تعزيراً بوافد سوري، أدين بتهريب كمية كبيرة من حبوب الأمفيتامين المخدرة بالمنطقة الشرقية.
وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن “المدعو خالد عبدالله محمد الزعبي، سوري الجنسية، ألقي القبض عليه أثناء تهريبه كمية كبيرة من حبوب الأمفيتامين المحظورة، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام له بالجرم المذكور، فأحيل إلى المحكمة التي أصدرت بحقه حكماً بالقتل تعزيراً”.
وأضاف البيان، أن “الحكم الصادر بحق المدان المذكور أيدته كل من المحكمة العليا ومحكمة الاستئناف، كما صدر أمر سام بتنفيذ الحكم الصادر بحقه شرعاً”.
المصدر: عكس السير
استعادت “هيئة تحرير الشام”، ظهر اليوم الأربعاء، السيطرة على منطقتين بريف حلب الجنوبي، عقب معارك عنيفة بين الأخيرة وقوات النظام جنوبي حلب.
وأفاد الناشط “محمد أبو سفيان” من أبناء منطقة حبل الحص لبلدي نيوز، “أن هيئة تحرير الشام شنت هجوما معاكسا على مواقع قوات النظام وميليشياته على تلة أبو رويل وخربة حج محمود بريف حلب الجنوبي، واستعادت خلال الهجوم السيطرة على المنطقتين وقتل وجرح مجموعة كاملة لقوات النظام داخل التلة والخربة جنوبي حلب.
وأضاف “أبو سفيان”، أن عناصر تحرير الشام استطاعوا التقدم على حساب قوات النظام وحصارهم داخل تلة أبو رويل، وقتل مجموعة كاملة لقوات النظام يقدر عددها بـ10 عناصر، فضلاً عن اغتنامهم لعربة “بي إم بي”.
ونفى “أبو سفيان”، الأنباء التي تداولتها مواقع إعلامية عن نزوح 100 ألف مدني من قرى جبل الحص جنوبي حلب، عقب سيطرة قوات النظام على تلة أبو رويل صباح اليوم، مؤكدا أن موجة النزوح متواصلة منذ قرابة الأسبوعين، وأن المدنيين خرجوا من تلك المنطقة، وأن أهالي منطقة جبل الحص نزحوا منها بشكل شبه كامل في الآونة الأخيرة ولم يبق في داخلها إلا بضع عائلات.
يشار إلى أن قوات النظام وميليشيات إيران وبدعم جوي روسي سيطروا على تلة أبو رويل وقرية “بياعية الدنش” بريف حلب الجنوبي فجر اليوم الاربعاء.
المصدر: بلدي نيوز
تتعرض هيئة التفاوض في ريف حمص الشمالي لضغوط من قبل الجانب الروسي للجلوس مع النظام السوري، وذلك قبل خمسة أيام من انتهاء اتفاق “تخفيف التوتر” الذي يشمل المنطقة.
وفي بيان للناطق الرسمي باسم “الهيئة”، بسام السواح، حصلت عليه عنب بلدي اليوم، الأربعاء 10 كانون الثاني، قال إنهم تلقو رسالة من روسيا تتضمن تاريخ انتهاء اتفاقية مناطق “تخفيف التوتر” في 15 الشهر الجاري، معتبرًا أنها نوع من الضغط للقبول بالجلوس مع النظام.
وأضاف أن هيئة التفاوض رفضت الجلوس مع النظام، وأكدت على أن تكون مع الجانب الروسي فقط.
وكانت “هيئة التفاوض” اتفقت مع الجانب الروسي، في 4 تشرين الأول الجاري، على وقف إطلاق النار فورًا في المنطقة، وفتح المعابر الإنسانية المقررة والموافق عليها من الطرفين، إضافة إلى تسليم الوفد الروسي ملف المعتقلين، بعد اتفاق شهد خروقات منذ آب الماضي.
إلا أن البنود التي تم الاتفاق عليها لم تنفذ على الأرض، واستمرت خروقات قوات الأسد بين الفترة والأخرى، إضافةً إلى عدم التطرق إلى ملف المعتقلين بشكل نهائي.
وأكدت هيئة التفاوض أن الجانب الروسي استجاب للمطالب السابقة بعدم الجلوس مع النظام، مشيرةً إلى أنه يتم التنسيق حاليًا لتحديد موعد جولة جديدة من مفاوضات اتفاقية “تخفيف التوتر”.
واعتبرت أن “كافة قراراتها في مجريات عملية التفاوض تنبع من خلال الحفاظ على مصلحة الريفين المحررين والتزامها الكامل بثوابت الثورة السورية”.
وتوصلت هيئة التفاوض في ريف حمص الشمالي وريف حماة الجنوبي، أواخر 2017 الماضي، إلى اتفاق مع روسيا حول وقف إطلاق النار وفتح المعابر.
واتفق الطرفان على وقف إطلاق النار فورًا، والموافقة على فتح المعابر الإنسانية المقررة والموافق عليها من الطرفين، إضافة إلى تسليم الوفد الروسي ملف المعتقلين.
وسلمت لجنة التفاوض حينها الوفد الروسي ملف المعتقلين، الذي تضمن 12174 معتقلًا، وسط تعهد من الروس العمل بجدية على هذا الملف.
وكانت موسكو قدمت عرضًا لفصائل المعارضة في الريف الشمالي لحمص، في آب الماضي، عن طريق المخابرات المصرية بضامن روسي، وذلك عبر تيار “الغد” السوري المتمثل بأحمد الجربا، وعضو الائتلاف السابق عبد السلام النجيب.
المصدر: عنب بلدي
أعلن الأمن العام اللبناني عن شروط جديدة لدخول السوريين الأراضي اللبنانية عبر نقطة المصنع.
وفي بيان أصدره الأمن العام اللبناني وتناقلته وسائل الإعلام المحلية، الأربعاء 10 كانون الثاني، فإنه لم يعد بإمكان السوريين دخول الأراضي اللبنانية لغرض التسوق، وحصر دخولهم لأغراض التعليم والطبابة والعمل والسفر وغيرها.
وكان يُسمح للسوريين دخول لبنان برًا بهدف التسوق مدة 24 ساعة، وبعد التأكد من امتلاك الشخص حجزًا فندقيًا ومبلغًا يتراوح بين 1000 إلى 2000 دولار أمريكي.
وحدد البيان، الذي نشرته قناة “العالم” الإيرانية، معايير عدة لدخول السوريين حسب الغرض من الزيارة، إذ إن الدخول بهدف السياحة أصبح يشترط أن يمتلك السوري 2000 دولار بعد أن كان يسمح بامتلاكه 1000 دولار فقط، بالإضافة إلى وجود حجز فندقي، وهوية “سليمة” وجواز سفر ودفتر عائلة في حال أراد الشخص إدخال عائلته.
أما زيارة العمل تشترط امتلاك الزائر صفة رجل أعمال أو مستثمر أو نقابي أو موظف في السفارات أو دبلوماسي أو موظف في القطاع العام السوري أو ضابط في القوات المسلحة أو رجل دين.
ويسمح للفئات السابقة بزيارة إلى لبنان مدتها شهر، شرط امتلاكهم بطاقة وظيفية أو نقابية تثبت صفتهم.
أما الطلاب القادمين بهدف التسجيل الجامعي، فيشترط امتلاكهم هوية سليمة وجواز سفر وصورة فوتوغرافية، إضافة إلى الأوراق المطلوبة لانتسابه إلى جامعة، ويُمنح الطالب سبعة أيام للتسجيل وبعد قبوله في الجامعة يمنح إقامة دراسية.
وحدد الأمن العام اللبناني شروطًا لمالكي العقارات في لبنان أو المستأجرين لتلك العقارات، وأهمها امتلاك سند ملكية أو عقد إيجار، ويمنح إذن دخول لمدة أسبوعين قابلة للتجديد مرة واحدة.
وفي حال رغب المالك أو المستأجر بالإقامة على الأراضي اللبنانية، عليه أن يقدم تعهدًا بعدم العمل، ويمنح بعدها إقامة لمدة سنة قابلة للتجديد.
أما السوريين الراغبين باستخدام مطار بيروت الدولي، فيسمح لهم بالدخول مدة 48 ساعة، شرط امتلاكهم جواز سفر وتذكرة سفر مع تأشيرة دخول للبلد الذي ينوون السفر إليه.
وحدد البيان شروطًا للسوريين الراغبين بتلقي العلاج في المستشفيات اللبنانية، ومنها امتلاكهم تقارير طبية أو إفادة متابعة علاج، ويمنح إذن دخول مدة 72 ساعة قابلة للتجديد حسب الوضع الصحي.
كما يسمح الأمن العام اللبناني بدخول السوريين في حال أرادوا مراجعة إحدى السفارات الأجنبية، مدة 48 ساعة، بعد إبراز أي مستند يثبت ذلك من قبل السفارة.
وكانت السلطات اللبنانية شددت إجراءات دخول السوريين إلى أراضيها، عام 2015، بعد التدفق غير المسبوق للاجئين السوريين إلى لبنان، متخطين حاجز المليون لاجئ.