ورفعت حكومة النظام سعر الدواء في مناسبات عدة، وهو ما انعكس سلبًا على الواقع الاقتصادي الذي يعيشه السوريون.
يستعد ريف حمص الشمالي لاستقبال دفعة جديدة من مهجري حي الوعر، بموجب الاتفاقية المبرمة بين لجنة تفاوض الحي والنظام برعاية روسية.
وقال ناشطون ميدانيون، إن دفعة جديدة من مهجري حي الوعر ستنطلق بعد ظهر اليوم، الخميس 18 أيار/مايو 2017، باتجاه ريف حمص الشمالي.
ووصلت الدفعة العاشرة من مهجري حي الوعر الحمصي إلى محافظة إدلب، في ساعات متأخرة من ليلة الأربعاء، وبلغ العدد الإجمالي للدفعة العاشرة الثلاثة آلاف شخص بينهم مقاتلون من المعارضة حيث تضمنت القافلة 51 حافلة، بينها بعض الحافلات التي تم تخصيصها لحمل الأمتعة.
ومن المتوقع خروج الدفعة الأخيرة في الأيام القليلة القادمة باتجاه إدلب وريف حلب معاً، ليكتمل بذلك خروج الراغبين من أهالي حي الوعر والذي من المقدر وصول عددهم إلى حوالي 25 ألفاً، لتغدو بعد ذلك مدينة حمص بالكامل تحت سيطرة النظام.
المصدر: مرآة سوريا
أعلن الاتحاد الأوروبي، أنه سيخصص 10 ملايين يورو (11 مليون دولار) للمؤسسات التعليمية، في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة السورية.
وقالت المفوضية الأوروبية، اليوم الأربعاء في بيان، إنها ستوفر 10 ملايين يورو، لدعم مديريات التعليم المختلفة في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة بسوريا.
وأشارت إلى أن حصول الشعب السوري، على فرص تعليمية ذات جودة عالية، تأتي ضمن أولوياتها.
وأوضحت أن المبلغ المذكور، سيساهم في تلبية الاحتياجات الأساسية للمعلمين ومسؤولي المدارس.
يشار إلى أن العملية التعليمية تواجه صعوبات كثيرة في مناطق سيطرة المعارضة، أبرزها الحالة الأمنية الغير مستقرة نظراً لاستهداف النظام وروسيا المتواصل للمدارس وغياب دعم مستمر للمدرسين والقائمين على العملية التعليمية.
ويذكر أن منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” أصدرت تقرير في بداية العام الجاري، بأن ما مجموعه 2.7 مليون طفل سوري في الداخل ودول الجوار غير ملتحقين بالمدارس، الجزء الأكبر منهم داخل سوريا نفسها حيث لا يزال ملايين الأطفال يواجهون الخطر مع تواصل الحرب في سوريا.
وما زال 300 ألف طفل محاصرين في 15 منطقة في سوريا، ومليونان في مناطق حرمت من المساعدات الإنسانية الضرورية نتيجة القتال والقيود المفروضة على الوصول، وهذا يشمل 700 ألف طفل في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية”.
المصدر: الأناضول
تواصل قوات الأسد وحلفاءه لاسيما الإيرانيين ، بحشد القوات بشكل مكثف في المناطق المحاذية للبادية السورية ، في تمهيد لشن هجوم على المناطق المحررة لتأمين إشغال للجيش الحر ، الذي يستعد للتوجه نحو دير الزور .
الحشود التي نشرتها العديد من الصفحات الموالية للأسد ، اتجهت من دمشق إلى السويداء ، وتضمنت عشرات الآليات ومئات المقاتلين من قوات الأسد والمليشيات الشيعية الايرانية ، اضافة الى حضور كبير لما يسمى بـ القوات الرديفة التي تخضع لسلطة الإيرانيين .
وتشهد العديد من المحاور حشود لقوات الأسد وحزب الله الإرهابي و المليشيات الشيعية اضافة للحرس الثوري الإيراني ، على محاور أثريا (ريف حماة الشرقي ) و تدمر ( ريف حمص الشرقي) ، إضافة لمحور البادية الذي اختير ريف السويداء منطلقاً له ، وجميع هذه القوات تعتزم الانطلاق بشكل جماعي باتجاه دير الزور التي تشهد حالياً سباقاً متسارع مع زيادة الحشود على الحدود الأردنية السورية و حضور واضح للتحالف الدولي و لعدد من فصائل الجيش الحر.
و قالت العديد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) ، أن الحشود مازالت تتجه إلى ريف السويداء الشرقي ، تحضيراً للهجوم على مواقع الثوار في البادية بعد أن تمكنوا من تحريرها من يد تنظيم الدولة خلال الفترة الماضية .
المصدر: شبكة شام
يزداد عدد محاولات إقدام لاجئين في ألمانيا على الانتحار بشكل كبير، بسبب الضغوط النفسية الكبيرة التي يعيشونها، وفقاً لما ذكرته صحيفة “أوسنابروكر تسايتونغ” الألمانية في تقرير لها، اليوم الأربعاء.
ونقل موقع “مهاجر نيوز” عن الصحيفة قولها إن محاولات الانتحار في ولاية ساكسونيا السفلي في ازدياد، واستندت الصحيفة في تقريرها إلى إجابة حكومة الولاية على سؤال لكتلة الحزب الديمقراطي الحر حول محاولات الانتحار من قبل اللاجئين في الولاية.
وأشارت الصحيفة الألمانية إلى أن وزارة الداخلية في الولاية في إجابتها قالت إنه كانت هناك 50 محاولة انتحار العام الماضي أدت 4 منها إلى الموت في 13 بلدية فقط من أصل 49 بلدية في الولاية، مشيرةً أن بقية البلديات التزمت الصمت ولم تنشر إحصائياتها عن ذلك.
وكانت محاولات الانتحار في العام 2015 قد وصلت لـ19 محاولة، ما يشير إلى ارتفاع كبير في عدد محاولات الانتحار، ووفقاً للصحيفة فإن محاولات انتحار اللاجئين لا تقتصر على ولاية ساكسونيا السفلي فقط، إذ أنها تضاعفت ثلاث مرات عام 2016 مقارنة بعام 2015 بوصولها إلى 162 محاولة انتحار.
صعوبة لم الشمل
ويعود سبب هذه الزيادة الكبيرة في محاولات الانتحار حسب وزارة الداخلية في ساكسونيا السفلي، إلى الوضع النفسي والأزمات النفسية التي يعاني منها هؤلاء اللاجئون وحالات الاكتئاب وتناول حبوب ومخدرات، كما أن اليأس وفقدان الأمل بعد رفض طلب اللجوء كان أيضا من الأسباب التي تدفع اللاجئ إلى الانتحار.
بيردند ميزوفيتش، نائب المدير التنفيذي لمنظمة “برو أزويل” التي تدافع عن اللاجئين، قال إن الوضع النفسي للاجئين يزداد صعوبة، وكثيرون يعانون من صدمات نفسية. وأضاف للصحيفة الألمانية أن ذلك يعود إلى الوضع في ألمانيا الذي يتعبهم “وكل شيء (ما يتعلق بوضع اللاجئ وطلبه) يدوم ويستغرق فترة طويلة، وتوقعات هؤلاء كانت مختلفة تماما”.
ويعد لم شمل العائلة وإيجاد فرصة العمل من بين أبرز الأمور التي تتعب اللاجئ كثيرا وتزيد معاناته. ويصف ميزفيتش: طالبو اللجوء هؤلاء يتحطمون وينهارون مع كل آمالهم، ولا يمكن حل هذه المشكلة ببساطة، لكن المؤكد هو أن المشكلة معقدة وأكبر بكثير مما تشير إليه أرقام محاولات الانتحار، علما بأن العدد الحقيقي أكبر مما هو معلن بكثير”.
ويؤكد ذلك كاي فيبر، من مجلس اللاجئين في ولاية ساكسونيا السفلى، مشيرا إلى أن موضوع لم الشمل العائلي من المشاكل الكبيرة التي يعاني منها اللاجئ، إذ أنه وبعد تشديد قانون اللجوء عام 2016 قررت الحكومة الاتحادية وقف لم الشمل العائلي لمن يحصلون على الحماية الجزئية حتى مارس/ آذار 2018.
وحتى في حال السماح للاجئ بلم شمل عائلته، فإنه يصطدم بحائط البيروقراطية والإجراءات المعقدة وهو ما يعقد الوضع النفسي للاجئ “وخاصة الأب الذي يكون قلقاً حول وضع عائلته في بلده الأصلي أو بلد آخر، حيث يشعر بالذنب لأنه يعيش بأمان، في حين لا تزال عائلته تعيش في وضع صعب”.
والأسبوع الماضي ذكرت مصادر مجلس اللاجئين في ولاية ساكسونيا السفلى، أن رجلا إريتريا انتحر، لأنه لم يستطع بسبب البيروقراطية وتعقيد الإجراءات شمل عائلتته التي تركها في السودان، ما أصابه باليأس ودفعه للانتحار.
المصدر: مهاجر نيوز – السورية نت
استهدف الطيران الحربي التابع لقوات الأسد مناطق في مدينة درعا بالصواريخ والبراميل المتفجرة، اليوم الأربعاء 17 أيار، للمرة الأولى منذ سريان اتفاقية “تخفيف التوتر” الموقعة في أستانة.
وقال مراسل عنب بلدي في مدينة درعا إن الطيران الحربي نفذ أربع غارات جوية على درعا البلد منذ صباح اليوم، بالتزامن مع غارات بثمانية براميل متفجرة، أحدها لم ينفجر.
وأشار المراسل إلى أن الغارات الجوية المسجلة اليوم، هي الأولى منذ دخول اتفاق “تخفيف التوتر” حيز التنفيذ، مساء الجمعة 5 أيار.
وتنص الاتفاقية على وقف العمليات العسكرية في أربع مناطق سورية، تضم محافظة إدلب وأجزاء من ريفي اللاذقية وحماة، وريف حمص الشمالي، والجنوب السوري (درعا- القنيطرة).
وتزامنت الغارات الجوية مع استئناف المعارك بين قوات الأسد والميليشيات الدريفة من جهة، وفصائل المعارضة في غرفة عمليات “البنيان المرصوص” من جهة أخرى، في حي المنشية بدرعا البلد.
وأوضح المراسل أن المعارك تتركز على أطراف حي “سجنة” المجاور لحي المنشية، دون تحقيق أي تقدم لطرف على حساب الآخر.
المصدر: عنب بلدي
هز انفجار جديد مخيم الركبان للاجئين السوريين، اليوم الأربعاء، وذلك بعد يومين من تفجير مزدوج بسيارتين ملغومتين استهدفتا نفس المكان، وخلفتا عدداً من الضحايا المدنيين بين قتلى وجرحى، وتبنى تنظيم “الدولة الإسلامية” مسؤوليته عن الهجوم.
وذكرت وكالة رويترز نقلاً عن مصدرين في المعارضة السورية، والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن سيارة ملغومة انفجرت، اليوم، في المخيم الواقع قرب الحدود مع الأردن.
وفي يناير/ كانون الثاني الماضي سقط عدد من القتلى في انفجار سيارة ملغومة بالمخيم ومنذ ذلك الحين نفذ “تنظيم الدولة” هجمات استهدفت مقاتلي المعارضة بالمنطقة.
ويقع مخيم الركبان قرب الحدود المشتركة بين سوريا والعراق والأردن ويقيم به نازحون ومقاتلون من المعارضة السورية.
المصدر: السورية نت
المصدر: زمان الوصل
أصدرت وزارة الصحة في حكومة النظام السوري قرارًا برفع بعض أنواع الأدوية المسكنة، بمقدار يتراوح بين 25 إلى 200 ليرة سورية.
وذكرت صحيفة “البعث”، الناطقة باسم الحزب اليوم، الأربعاء 17 أيار، إن زيادة الأسعار شملت نحو عشرة أصناف من الأدوية، كبعض أنواع المسكنات مثل: فلاجين وسيتامول وبنادول إكسترا.
ونقلت الصحيفة عن مصدر صيدلي أن “بنادول إكسترا” زاد سعره بمقدار 200 ليرة.
وتعتبر هذه الزيادة الثانية لبعض الأدوية منذ بداية العام الجاري، إذ رفعت الوزارة أسعار الأدوية، في آذار، لتصل بعضها إلى أربعة أضعاف سعرها القديم.
وكان أحد صيادلة بلدة سرمدا قال لعنب بلدي إن ارتفاع الأسعار طال أدوية القلب والأعصاب والسكري والمضادات الحيوية، وغيرها.
وأوضح أن دواء “تروكسين” لمعالجة الغد ارتفع من 280 إلى 930 ليرة سورية، ومستحضر “كاربتيك” الفعال في اختلاجات الأعصاب ارتفع من 395 إلى 1935 ليرة.
وأبدى الصيدلاني استغرابه من رفع سعر دواء “ستوب شراب” لمعالجة أعراض الأنفلونزا لدى الأطفال، من 120 إلى 525 ليرة.
وأرجعت مديرة الشؤون الصيدلانية في وزارة الصحة التابعة للنظام السوري، هزار فرعون، السبب إلى تغير سعر صرف الدولار.
وقالت فرعون، في حديث إلى وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، إن “مجلس الوزراء أقرّ في 2015 آلية جديدة تربط مستلزمات الإنتاج وكلفة المواد الأولية بنشرة سعر الصرف الصادرة عن المصرف المركزي، وهذه الآلية تطبق على الأدوية”.
أتاحت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية السعودية السوريين المتواجدين على أراضيها، إصدار إشعار عمل مؤقت أو تجديد الإشعار لمن سبق لهم الحصول عليه، عبر الموقع الإلكتروني لبوابة “أجير”، وذلك بحسب ما ذكره موقع قناة “الاخبارية” السعودية اليوم الأربعاء.
ونقل الموقع عن المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل قوله:” إن إشعار العمل المؤقت يُعد وثيقة قانونية، توثق العلاقة التعاقدية بين الزائر والمنشأة، ويصدره صاحب العمل”.
وأوضح أبا الخيل، أن هذه الخدمة متاحة عبر “أجير الزائرين” للأشقاء السوريين، وتقتصر الاستفادة منها على المنشآت، مضيفًا أنه يشترط أن تكون المنشأة مسجلة في قاعدة بيانات الوزارة وأن يكون حسابها نشطاً، وأن تقع في النطاق الأخضر المتوسط فما فوق، وألا يتسبب توظيف الزائر في نزول نطاق المنشأة.
وبين أبا الخيل، أنه سيتم احتساب الزائر المصدر له إشعار عمل مؤقت في برنامج نطاقات، والخصم من نسبة توطين المنشأة خلال مدة سريان الإشعار، كما يجب على المنشأة تسجيل الزائر المتعاقد معه في التأمينات الاجتماعية، فرع (الأخطار المهنية) .
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الخدمة متاحة للزائرين السوريين من الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 18 – 60 عاماً، ويشترط أن يحمل الزائر تأشيرة صالحة صادرة من المديرية العامة للجوازات.
مما يذكر أن بوابة “أجير” الإلكترونية، تعمل على مساعدة المنشآت في مواجهة أي نقص في أعداد العمالة الوافدة في الأنشطة الاقتصادية بشكل عام، وتنظيم وتوثيق العمل للأيدي العاملة خارج مكان عملها الأصلي.
المصدر: السورية نت
بعد مرور أكثر من 4 سنوات على حصار قوات النظام والميليشيات الموالية لها، للمعقل الرئيسي للمعارضة السورية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، تبدو الأزمة الإنسانية في أوج صورها، مع إحكام الحصار وإغلاق معظم الأنفاق التي كانت تمثل “شريان الحياة” الوحيد لأكثر من 400 ألف نسمة يعيشون تحت الحصار.
وتعتبر الأنفاق التي حفرها مقاتلو المعارضة وتمتد باتجاه أحياء دمشق الشرقية في القابون وبرزة وتشرين شريان استراتيجيا وحيوياً لأهالي الغوطة الشرقية إلى جانب معبر الوافدين وفقاً للناشط الإعلامي أنس صالح من مدينة كفر بطنا.
وقال صالح في تصريح لـ”السورية نت” إنه بعد سقوط أحياء القابون وبرزة إلى جانب حي تشرين بيد النظام، أغلقت قوات الأسد ودمرت جميع الأنفاق ولم يعد بالإمكان استخدامها في إدخال المواد الغذائية للغوطة المحاصرة ما ساهم بارتفاع الأسعار بشكل كبير”.
ونوه المصدر أنه إلى جانب الأنفاق، يوجد معبر رئيسي باتجاه مناطق النظام وهو معبر الوافدين على أطراف مدينة دوما شمال الغوطة الشرقية، حيث يتم خلاله دخول البضائع باتجاه الغوطة، لكن النظام ومنذ بداية الحملة على أحياء دمشق الشرقية عمد إلى إغلاقه، إلى أن تم السماح مؤخراً من حواجز النظام بالمعبر بدخول البضائع لكن بضرائب وأتاوات ضخمة لكل كيلو غرام يدخل الغوطة”.
وأشار صالح أن أسعار المواد الغذائية والتموينية ارتفعت بشكل كبير جداً خلال الأسبوعين الماضيين.
من جهته محمد الساعور مواطن من مدينة دوما، قال لـ”السورية نت” إن “حواجز النظام بدأت تفرض ضرائب كبيرة جداً على المواد القادمة باتجاه بلدات الغوطة، بمقدار 600 ليرة سورية على كل كيلو غرام من تلك البضائع”.
مشيراً أن الأسعار ارتفعت بشكل كبير جداً مقارنة بما سبق عملية السيطرة على أحياء دمشق الشرقية ومنع الأنفاق، وعن أسعار أبرز المواد الغذائية أفاد الساعور :
-أسطوانة الغاز تباع حالياً بـ45 ألف ليرة حيث كانت سابقاً بـ10 آلاف.
-سعر مادة الرز بـ1100 ليرة وكانت سابقاً بـ400 ليرة.
-سعر مادة السكربـ3300 ليرة وكانت قبل أسبوع بـ1200 ليرة.
-لحم الضأن بـ4000 والعجل بـ3300 وسابقاً 2800 ليرة.
-مادة المازوت بـ1750 ليرة وكانت سابقاًبـ400 ليرة.
-مادة البانزين بـ2700ليرة وكانت بـ350 ليرة.
يشار أن النظام أجبر خلال الأيام القليلة الماضية آلاف المدنيين من أحياء برزة والقابون وحي تشرين بالتهجير من أحيائهم باتجاه الشمال السوري ضمن سياسة التهجير القسري المتبعة ضد المناطق السورية المعارضة.