أفاد مسؤول أمريكي سابق، بأن إدارة الرئيس “دونالد ترامب”، تعتزم استقبال ما يصل إلى 45 ألف لاجئ العام المالي الذي يبدأ في أول أكتوبر/ تشرين الأول، وهو سقف يبقي استقبال اللاجئين عند أدنى مستوى له في عشر سنوات.
وقال المسؤول السابق الذي تحدث أمس الثلاثاء شريطة عدم نشر اسمه، إن البيت الأبيض استقر على هذا الرقم بعد نقاش حاد بين مسؤولين أرادوا سقفاً أقل، وآخرين أردوا واحدا أعلى.
ونظر مسؤولون في أحد طرفي النقاش إلى المسألة من منظور سياسي داخلي، في ظل تركيز “ترامب” على الحد من الهجرة خلال حملته الانتخابية عام 2016.
وعلى الطرف الآخر، كان هناك خبراء السياسة الخارجية الذين دفعوا بأن استقبال الولايات المتحدة للاجئين أمر ضروري، لضمان إبقاء الدول الأخرى حدودها مفتوحة.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال”، أوردت في وقت سابق خطة وضع 45 ألفاً كحد أقصى لاستقبال اللاجئين.
وقال المسؤول السابق، الذي أيد رقماً أعلى، إن القرار سيقوض قدرة الولايات المتحدة على إقناع دول مثل الأردن وتركيا ولبنان التي استقبلت أعداداً كبيرة من اللاجئين السوريين، بمواصلة استقبالهم وكذلك الدول المانحة بالاستمرار في تقديم المساهمات المالية للاجئين.
وأضاف المسؤول السابق: “لن يكون لدينا مسوغ للعب هذا الدور عندما نقلص مساعداتنا الإنسانية، ونخفض استقبالنا للاجئين إلى النصف”.
وتقول وزارة الخارجية، إنه إذا قبلت الولايات المتحدة 45 ألف لاجئ في العام المالي 2018 فسيكون بذلك أقل مستوى تقبله منذ العام المالي 2006 عندما استقبلت 41223 لاجئ.
ورفض متحدث باسم وزارة الخارجية التعليق على رقم الخمسة والأربعين ألف لاجئ، مكتفيا بالقول إن الوزير “ريكس تيلرسون”، و”إلين ديوك” القائمة بأعمال وزير الأمن الداخلي سيتشاوران مع الكونجرس اليوم الأربعاء.
المصدر: السورية نت
تسعى التعديلات الجديدة على قانون الجنسية في مصر إلى نزع مواطنة الرئيس المصري المعزول، محمد مرسي، بتهمة التخابر مع دولة قطر.
وبحسب تصريحات لمساعد وزير الداخلية المصري لمصلحة الجوازات والهجرة، أحمد الأنور، اليوم الثلاثاء 26 أيلول، فإنّ مجلس الوزراء المصري هو الوحيد المخول بنزع جنسية مرسي وفق التعديلات الجديدة للقانون.
ووفق ما نقلت وكالة الأناضول فإنّ التعديلات الجديدة لقانون الجنسية المصرية تستهدف، وفق ما أكده الأنور، المنتسبين للكيانات “الإرهابية” في ضوء ما تشهده البلاد من عمليات “تآمر ومحاولات النيل من الأمن والاستقرار”.
وكان مجلس الوزراء المصري وافق قبل أسبوع على مشروع قانون بتعديل بعض بنود قانون الجنسية المصرية إضافة حالة جديدة لسحب الجنسية المصرية، تخصّ كل من اكتسبها عن طريق الغش أو بناء على أقوال كاذبة، أو من صدر بحقه حكم قضائي يثبت انضمامه إلى أي جماعة، أو جمعية، أو جهة، أو منظمة، أو عصابة، أو أي كيان يهدف إلى المساس بالنظام العام للدولة.
وكانت محكمة النقض المصرية أيّدت في 19 أيلول الجاري حكمًا نهائيًا وباتًا بالسجن المؤبد بحق مرسي بتهمة التخابر مع قطر، وإدارة جماعة محظورة (الإخوان المسلمين).
لكن مشروع القانون لم يتم إقراره حتى الآن، وسط مخاوف من تعرض الآلاف من المصريين المعارضين لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي لسحب جنسياتهم.
ولإقرار التعديلات يجب أن يوافق البرلمان المصري عليها ثم يصدقها السيسي قبل أن تنشر في الجريدة الرسمية لتصبح سارية المفعول.
المصدر: عنب بلدي
أعلن مشفى الأمل في مدينة دارة عزة بريف محافظة حلب الغربي، اليوم الاثنين، عن إيقاف العمل بجميع أقسامه، والتحول للعمل كنقطة إسعافية، وذلك لتوقف الدعم.
وأوضح المشفى في بيان له، أن سبب إيقاف العمل هو توقف الدعم الذي كان يتلقاه المستشفى منذ ثلاثة أشهر، ومخاطبة أكثر من جهة لتأمين المواد والمستهلكات دون الحصول على استجابة، والضغط الكبير على العيادات والمخبر والتصوير والجراحة، موضحا أن الأقسام التي توقفت هي (العمليات، والعيادات، والأشعة، والمخبر).
وقال مدير مشفى الأمل، عبدالمنعم أبو مصعب، أن المشفى انطلق في عام 2014 بكافة عياداته وأقسامه “الأطفال، والنسائية، والبولية، والداخلية، والأذنية، والعينية، والعظمية، وغيرهما، إضافة لامتلاكه جهاز (طبقي محوري)”.
وأضاف مدير المشفى في حديثه لبلدي نيوز، أن المشفى كان يغطي كافة الاختصاصات، بيد أن قلة الدعم قلصت العمل شيئا فشيئا، مشيرا إلى أن الدعم كان يعتمد على أهالي المدينة والمتبرعين له، دون تبنيه من قبل أي جهة “منظمة” لتشغيله، مؤكداً أن المشفى قد توقف حاليا عن العمل.
وأوضح أن المشفى يحوي على أجهزة حديثة ومتطورة كـ”أجهزة أشعة، وأجهزة تخطيط دماغ وأعصاب، وغرفة عناية مشددة تحوي على سريرين، وجهاز الدم”، مؤكداً أن المشفى يحتاج قرابة 20 ألف دولار أمريكي ليعمل كما كان، لافتا إلى أنه مر على المشفى ثلاثة اشهر دون تلقي أي دعم، الأمر الذي جعله يتحول إلى نقطة إسعافية.
ولفت أنه خلال الاشهر الثلاثة الماضية التي لم يتم فيها الدعم تم مراجعة 7200 مريضا في كل شهر، أي 21 ألف مراجع خلال ثلاثة أشهر.
وأشار إلى أن المشفى يقتصر عمله حاليا على “القلبية، والبولية، والعظمية، والجراحة العامة، والداخلية”، مضيفاً أنهم خاطبوا سابقاً عدة منظمات وجهات كـ”لجنة صحة حلب، ووزارة الصحة الحرة، والإغاثة الإسلامية”.
يشار إلى أن مشفى الأمل تعرض للقصف في الشهر الثامن من العام الفائت، من قبل الطيران الحربي، ما أدى إلى وقوع دمار في أجزاء من المشفى وخروجه عن الخدمة.
المصدر: بلدي نيوز
ارتكب جيش الأسد الثلاثاء 26 أيلول الجاري مجزرة مروعة أودت بحياة نحو مائة مدنيّ أثناء محاولتهم النزوح إلى مناطق تسيطر عليها المعارضة السورية شمال سوريا، عبر طريق أثريا-خناصر بريف حماه.
و قال ناشطون ميدانيون إنّ أكثر من مائة مدني سقطوا بنيران جيش الأسد و جرح العشرات إثر استهدافهم أثناء محاولتهم الخروج من منطقة “وادي العذيب” لخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة و التي كانوا محاصرين فيها، إلى مناطق المعارضة السورية.
و قامت حواجز جيش الأسد و ميليشيات الدفاع الوطني الموالية له بقصف جموع النازحين مدفعيًا و بشكل عشوائي.
و يلفظ تنظيم الدولة أنفاسه الأخيرة في منطقة ريف حماه الشرقي، مع تقدم سريع يحققه جيش الأسد و حلفاؤه.
و كانت حملات إعلامية عديدة قد انطلقت مطالبة بحماية المدنيين في مناطق النزاع بريف حماه الشرقي، إلا أنها لم تلق أي صدى.
المصدر: مرآة سوريا
كرر الرئيس اللبناني ميشال عون مطالبته بإلإعادة الفورية للاجئين السوريين من بلاده، مدعياً أن “جميع المناطق التي أتوا منها باتت آمنة”.
جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي جمعه بنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أمس الاثنين، في قصر الإليزيه الرئاسي، في العاصمة باريس.
وأضاف عون: “لا نريد انتظار عودتهم الطوعية، فهم لا يحملون صفة اللاجئين السياسيين في لبنان، بل هم أشخاص هربوا فقط من ويلات الحرب في بلادهم”. كما أشار إلى أن “اللاجئين السوريين في لبنان يعيشون في ظروف بائسة وأوضاع صحية سيئة رغم المساعدات التي تحاول لبنان والأمم المتحدة توفيرها”.
من جانبه، أوضح ماكرون رأيه بمسألة عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم بقوله: “غياب الحل السياسي الجاد في سوريا هو ما يعرقل تلك العودة”.
وسبق للرئيس اللبناني، ميشال عون، أن دعا الخميس الماضي الأمم المتحدة إلى مساعدته في إعادة اللاجئين السوريين المتواجدين على الأراضي اللبنانية إلى بلادهم، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في دورتها 72 بنيويورك.
واعتبر عون أنه لا يمكن إطلاق صفة لاجئ على السوريين المتواجدين حاليا على الأراضي اللبنانية، مشيرا أنهم “نازحون وليسوا لاجئين، نظرا لعدم حصولهم على قبول من الدولة اللبنانية”.
وأضاف أن “اللجوء الجماعي بشكله الحالي في لبنان كان نتيجة سبب أمني أو اقتصادي، وهربا من أخطار الحرب، ولذلك نحن نسميه نزوحا وليس لجوءا، كما أن الدولة اللبنانية لم تقبل به”.
هذا ويرفض الرئيس اللبناني ما أسماه بـ “الادعاءات بأن اللاجئين السوريين لن يكونوا آمنين في حال عودتهم إلى بلادهم”، معتبرا أن “هذه الحجّة غير مقبولة، طالما هناك حوالي 85% من الأراضي السورية قد أصبحت في عهدة الدولة السورية”.، على حد تعبيره.
المصدر: ديلي صباح
أصيب عدد من المدنيين بجروح، كما خرج أحد المشافي عن الخدمة بشكل كامل، اليوم الثلاثاء، وذلك بقصف جوي وصاروخي روسي على المحافظة التي تتعرض لقصف جوي مكثف.
وقال مراسل بلدي نيوز في إدلب (محمد وليد جبس)، إن صاروخا بعيد المدى يعتقد أنه أطلق من البوارج الروسية سقط على أطراف بلدة ترمانين بريف إدلب الشمالي، وتكرر القصف على ذات المنطقة لكن بواسطة الطيران الحربي الروسي، ما تسبب بوقوع إصابات في صفوف المدنيين.
وأضاف المراسل، أن صاروخا بعيد المدى يعتقد أيضا أن مصدره البوارج الروسية سقط قرب مبنى مشفى شام في مدينة كفرنبل، مشيرا إلى الطيران الحربي الروسي استهدف بناء المشفى بشكل مباشر بعد القصف الصاروخي ما تسبب بحدوث دمار واسع بالمشفى وخرجه عن الخدمة بشكل كامل.
وتعرضت مدن وبلدات “بسنقول، والنقير، والهبيط، وكفرنبل، وجسر الشغور”، بريف إدلب إلى قصف من الطيران الحربي الروسي، وقصف صاروخي من قبل قوات النظام والبوارج الروسية في المتوسط.
المصدر: بلدي نيوز
أعلنت جماعة حقوقية ومحامون، يوم أمس الاثنين، إن سويسرا فتحت تحقيقا قبل نحو أربعة أعوام بشأن رفعت الأسد عم رئيس النظام السوري بشار الأسد، فيما يتصل بجرائم حرب لكن التحقيق توقف رغم وجود «أدلة دامغة».
وقالت جماعة «ترايال إنترناشونال» إنها أقامت الدعوى ضد رفعت الأسد بسبب مزاعم عن مذابح ارتكبت في مدينة تدمر في عام 1980 وفي حماة في 1982، وانضم إلى الدعوى محامون سويسريون عن ستة مدعين سوريين، وأضافت في بيان «كان يقود سرايا الدفاع في الثمانينيات، يشتبه في أن السرايا شاركت تحت قيادته في مذابح شملت عدة آلاف في تدمر وحماة».
وتشير المنظمة أنه بعد أن أقامت الدعوى بدأ تحقيق في أمر رفعت الأسد الشقيق الأصغر لرئيس النظام السوري السابق حافظ الأسد في 2013. لكن محامين بقيادة داميان شيرفاز قالوا في بيان إن التحقيق الجنائي «توقف فيما يبدو».
ويعيش رفعت الأسد، الذي كان نائبا للرئيس، في فرنسا حيث خضع لتحقيق بتهم التحايل الضريبي وغسل الأموال في العام الماضي. وفي أبريل نيسان صادرت إسبانيا ممتلكات خاصة به في إطار تحقيق في مزاعم عن غسل أموال.
المصدر: وكالة قاسيون
حذرت تركيا من إجراء الاستفتاء في الإقليم الكردي، بالتزامن مع رفع مستوى مناوراتها العسكرية على الحدود العراقية.
وأعلنت رئاسة الأركان التركية، السبت، رفع مستوى مناوراتها العسكرية في منطقة “سيلوبي- الخابور” بالقرب من الحدود العراقية.
وأكّدت الأركان التركية في بيان لها، استمرار المرحلة الثانية من المناورات العسكرية في المنطقة ذاتها، بمشاركة وحدات عسكرية إضافية.
وأطلقت القوات المسلحة التركية، مناروات عسكرية واسعة الاثنين الماضي في منطقة “سيلوبي- خابور” بولاية شرناق (جنوب شرق البلاد).
وجاءت المناورات العسكرية بالتزامن مع استمرار عمليات مكافحة الإرهاب في المنطقة الحدودية مع العراق، وفق بيان للأركان التركية.
نتائج الاستفتاء خطيرة
وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، إن عدم إلغاء الاستفتاء في الإقليم الكردي بالعراق “سيكون له نتائج خطيرة”.
جاء ذلك في تغريدات نشرها قالن، السبت، عبر حسابه الشخصي في موقع “تويتر”.
وأشار قالن، إلى اجتماعي مجلس الأمن القومي، ومجلس الوزراء، اللذين ترأسهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، في العاصمة أنقرة.
وشدّد قالن، على أن تركيا وقفت دائما إلى جانب أكراد العراق، وأن عدم إلغاء الاستفتاء بالإقليم الكردي سيكون له نتائج خطيرة.
وأضاف: “ينبغي على أربيل، أن تتراجع في أقرب وقت ممكن عن هذه الخطأ الخطير، الذي من شأنه أن يتسبب بأزمات جديدة في المنطقة”.
وشهدت العاصمة التركية أنقرة، الجمعة، اجتماعين متتاليين لمجلس الأمن القومي ومجلس الوزراء، تحت إشراف الرئيس أردوغان.
وأكّد بيان صادر عن مجلس الأمن القومي، على احتفاظ تركيا بجميع حقوقها المنبثقة عن الاتفاقيات الثنائية والدولية، في حال أجرى الإقليم الكردي الاستفتاء.
والاستفتاء المزمع إجراؤه الاثنين المقبل، يتمحور حول استطلاع رأي سكان المحافظات الثلاث بالإقليم الكردي، وهي أربيل والسليمانية ودهوك، ومناطق أخرى متنازع عليها، بشأن ما إذا كانوا يرغبون بالانفصال عن العراق أم لا.
وترفض الحكومة العراقية الاستفتاء، وتقول إنه لا يتوافق مع دستور البلاد المعتمد في 2005، ولا يصب في مصلحة الأكراد سياسيا ولا اقتصاديا ولا قوميا.
ويرفض التركمان والعرب أن يشمل الاستفتاء محافظة كركوك (شمالا) وبقية المناطق المتنازع عليها.
وتعارض الاستفتاء عدة دول في المنطقة وعلى المستوى الدولي، خصوصا الجارة تركيا، التي تقول إن “الحفاظ على وحدة الأراضي العراقية مرتبط بإرساء الأمن والسلام والرخاء في المنطقة”.
المصدر: عربي 21
أعلنت قيادة أمن السواحل التركية، صباح اليوم الجمعة، أن أربعة أشخاص لقوا مصرعهم عقب غرق قارب صيد يحمل مهاجرين قبالة سواحل ولاية قوجة إيلي بالبحر الأسود شمال غربي البلاد.
وأضافت أن قواتها، أنقذت 38 آخرين، في حين لا تزال عمليات البحث والإنقاذ متواصلة للعثور على 20 مفقوداً.
وأوضحت أن قيادة أمن السواحل تلقت بلاغاً من سفينة تجارية وصلها نداء استغاثة من قارب صيد على متنه مهاجرون غير شرعيين، على بعد 64 ميلاً قبالة سواحل بلدة كفكن التابعة لقوجة إيلي.
وذكرت أن أمن السواحل أرسل قاربين وطائرة إلى المنطقة، حيث أجرت تنسيقاً لعملية البحث والإنقاذ مع السفن التجارية هناك، لاستكمال البحث عن المفقودين.
المصدر: وكالة قاسيون
استشهد ستة مدنيين بينهم أطفال ونساء، وأصيب آخرون بجروح، جراء سقوط صواريخ بعيدة المدى على مدن وبلدات ريف إدلب الجنوبي.
وفي التفاصيل، أفاد مراسل بلدي نيوز في إدلب ( محمد وليد جبس)، أن البوارج البحرية الروسية قصفت بعدة صواريخ بالستية عدة قرى بريف إدلب، سقط أحد هذه الصواريخ على مدرسة بالقرب من بلدة بينين، وعاود الطيران بعدها استهدف المكان بغارة جوية، ما تسبب بسقوط خمسة شهداء، بينهم أطفال، إضافة إلى إصابة آخرين بجروح.
وأضاف مراسلنا، أن طفلا استشهد حرقاً، نتيجة غارة جوية نفذتها طائرة حربية روسية على بلدة كفرسجنة بريف إدلب الجنوبي.
فيما، أصيب ستة مدنيين بجروح، بصف جوي روسي على بلدة التمانعة وقرية دير شرقي بريف إدلب الجنوبي.
وتتعرض مدن وبلدات ريف إدلب إلى قصف من الطيران الحربي والصواريخ البالستية البعيدة المدى التي تطلقها البوارج البحرية منذ صباح اليوم، حيث استهدفت الغارات مدن وبلدات “التمانعة، وكفرسجنة، ودير شرقي، وكنصفرة، وبينين، ومحيط مدينة سراقب، وسرجة، وحاس، وأطراف كفرنبل”، مخلفة العديد من الجرحى.