قتل 27 شخصاً على الأقل وأصيب ما يزيد عن 20 آخرين، في إطلاق نار داخل كنيسة ” المعمدانية الأولى” (فيرست باتيست)، بولاية تكساس، جنوبي الولايات المتحدة، بحسب أحدث حصيلة أعلنتها شبكة “سي إن إن” الأمريكية.
وفيما لم تؤكد السلطات الرسمية العدد الفعلي للقتلى والمصابين، أعلن في وقت سابق “جو تاكيت”، قائد الشرطة في منطقة “ويلسون كاونتي”، إطلاق المهاجم النار على ما لايقل عن 16 شخصاً بينهم أطفال، كانوا يؤدون صلاة الأحد بالكنيسة. مشيراً إلى “مقتل المهاجم بعد إطلاق النار عليه”.
وتقع كنيسة “المعمدانية الأولى” في بلدة “ساذرلاند سبرينغز”، على بعد 48 كيلومتراً، جنوب شرق مدينة سان انطونيو، ثاني أكبر مدينة في تكساس.
وأعلن المسؤول في قوات الأمن بتكساس “فريمان مارتن”، أن مطلق النار كان مزوداً برشاش ويرتدي سترة واقية من الرصاص، موضحاً أنه لم يتم تحديد هوية المشتبه بإطلاقه النار “بشكل كامل”، لكنه أضاف أن أمر يتعلق بـ”شاب ابيض في العشرينات من العمر يرتدي ملابس سوداء”. واستطاع أن يلوذ بالفرار قبل العثور عليه جثة هامدة داخل سيارته.
ولاحقاً كشف مسؤول طلب عدم نشر اسمه، أن المسلح هو “ديفين” كيلي البالغ من العمر ٢٦ عاماً.
المصدر: السورية نت
يواجه آلاف النازحين السوريين في مخيمات محافظة إدلب شمالي سوريا، خطر الإصابة بالأمراض المعدية والقاتلة، وذلك بسبب انعدام البنية التحتية وشبكات الصرف الصحي.
وهرب هؤلاء النازحون من محافظات سورية أخرى إثر القصف المدفعي والجوي، إلا أنهم يعانون اليوم أوضاعا معيشية صعبة، داخل مخيمات تفتقر لأدنى مقومات العيش الكريم.
ومع حلول فصل الشتاء وما يرافقه من انخفاض لدرجات الحرارة وهطول للأمطار وتشكل الفيضانات، تزداد معاناة هؤلاء النازحين الذين يحاولون في مثل هذه الظروف مواجهة مزيد من الصعاب وخاصة تلوث مياه الشرب.
كل ذلك، يفتح المجال أمام إصابة النازحين بأمراض عديدة مثل الكوليرا والتيفوئيد والإسهال والدوسنطاريا وشلل الأطفال والالتهابات والملاريا وغيرها من الأمراض المعدية.
“خالد حلوم” طبيب في منطقة “أطمة” بإدلب، قال لوكالة “الأناضول” إن “حالات الإصابة بهذه الأمراض بين النازحين تتضاعف في فصل الشتاء”.
وأضاف أنه “يجب على العائلات الاهتمام بنظافة الأطفال قدر الإمكان، وإلا فإن احتمالات الوقوع في شباك الأمراض ستكون مرتفعة، وقد ينتهي الأمر بالموت”.
من جهته، دعا “كمال خليل” مدير مخيم “المنتصر” في أطمة، المؤسسات الإغاثية لـ”إيصال المساعدات الإنسانية إلى المنطقة والاهتمام بأوضاع النازحين”.
وأكّد أن “تلوث مياه الشرب بسبب هطول الأمطار واختلاطها بمياه الصرف الصحي، يؤدي إلى إصابة النازحين بأمراض مختلفة، بعضها خطير للغاية وقد تتسبب بموتهم”.
المصدر: عربي 21
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية، سعد الحريري، اليوم السبت، استقالته من منصبه، وذلك في خطاب متلفز من السعودية، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية عن قناة “العربية”.
وأرجع الحريري قراره إلى مساعي إيران “خطف لبنان” وفرض “الوصاية” عليه، بعد تمكن ميليشيا”حزب الله فرض أمر واقع بقوة سلاحه”.
واتهم الحريري إيران بزراعة الفتن، والتسبب بالدمار الذي حل بالدول العربية التي تدخلت فيها.
وأضاف: “أريد أن أقول لإيران وأتباعها أنهم خاسرون، وستقطع الأيادي التي امتدت إلى الدول العربية بالسوء، وسيرتد الشر إلى أهله”.
وتابع: “لقد عاهدتكم أن أسعى لوحدة اللبنانيين وإنهاء الانقسام السياسي، وترسيخ مبدأ النأي بالنفس، وقد لقيت في سبيل ذلك أذىً وترفعت عن الرد في سبيل الشعب اللبناني.. هناك حالة إحباط وتشرذم وانقسامات، وتغليب للمصالح الخاصة على العامة، وتكوين لعداوات ليس لنا طائل منها”.
وشدد رئيس الحكومة المستقيل أن البلاد تشهد أجواء شبيهة بتلك “التي شابت قبل اغتيال (والده) الرئيس (رئيس الحكومة الأسبق) الشهيد رفيق الحريري”، .
وقال: “إني أعلن استقالتي من رئاسة الحكومة اللبنانية، مع يقيني أن إرادة اللبنانيين أقوى، وسيكونون قادرين على التغلب على الوصاية من الداخل والخارج”.
وكان الحريري قد غادر بيروت، أمس الجمعة، متوجهًا الى المملكة العربية السعودية، في زيارة هي الثانية خلال خمسة ايام.
وتأتي الزيارة بعد لقائه، أمس، في بيروت، مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي.
وتولى الحريري مهام منصبه في ديسمبر/كانون أول 2016، في إطار تسوية بين مختلف التيارات لإخراج البلاد من أزمتها السياسية المستمرة منذ سنوات.
يشار أن الرجل شغل المنصب سابقًا بين عامي 2009 و2011، ويقود حزب تيار المستقبل منذ عام 2005، خلفًا لوالده الراحل رفيق الحريري، الذي اغتيل في تفجير بالعاصمة اللبنانية.
المصدر: وكالات
علّقت مديرية التربية والتعليم في محافظة حلب الحرة عملها، اليوم السبت، احتجاجا على اختطاف مديرها “محمد مصطفى” ومرافقيه الذين كانوا معه.
جاء ذلك في بيان، أوضحت فيها المديرية أنها علٌقت نشاط مجمّعاتها التربوية اليوم، احتجاجا على عملية الخطف التي استهدفت مدير المديرية والمسؤول الإعلامي فيها إضافة إلى سائق المديرية.
وخرجت يوم الجمعة وقفات تضامنية مع المختطفين في معظم مدن وبلدات في ريف حلب كالأتارب ودارة عزة، نددت فيها بالجريمة التي ارتكبت بحق الكوادر التعليمية، مطالبة بالإفراج السريع عن المختطفين.
الجدير ذكره أن مدير التربية قد اختطف مساء الأربعاء الفائت، في المنطقة الواقعة بين مدينة دارة عزة وبلدة قبتان الجبل، غربي حلب، في حين مازالت الجهة المُختطفة مجهولة حتى اللحظة.
المصدر: بلدي نيوز
سيطرت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها على كامل أحياء مدينة دير الزور، بعد معارك استمرت لأشهر كان آخرها في حي الحميدية، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام النظام.
وذكرت “الإخبارية السورية” اليوم، الجمعة 3 تشرين الثاني، أن قوات الأسد سيطرت على كامل مدينة دير الزور من تنظيم “الدولة الإسلامية”.
ولم يعلّق تنظيم “الدولة” على سيطرة قوات الأسد، إلا أن وكالة “أعماق” أشارت إلى معارك في محيط مدينة الميادين في الريف الجنوبي للمحافظة.
بينما أوضحت الشبكات الإعلامية العاملة في المنطقة، بينها “دير الزور 24″، أن قوات الأسد سيطرت على كامل أحياء دير الزور، باستثناء حي الرشدية وأجزاء من حي الحويقة.
وقالت إن المدنيين الذين كانوا في الأحياء خرجوا إلى حويجة قاطع، وسط نداءات استغاثة لفتح طريق إلى مناطق سيطرة “قوات سوريا الديموقراطية” (قسد) في بلدة الحسينية غربي دير الزور.
وتأتي سيطرة قوات الأسد بعد ضم مساحات واسعة في داخل أحياء المدينة، كان آخرها ثلاثة أحياء: الكنامات، الرصافة، المطار القديم.
وتتزامن عملياتها العسكرية في المدينة، مع تقدم أحرزته في الأيام الماضية جنوبي المحافظة، وسيطرت من خلاله على مدينة الميادين المعقل الرئيسي للتنظيم في المحافظة.
كما فتحت محورًا عسكريًا على الحدود السورية- العراقية للوصول إلى مدينة البوكمال “الاستراتيجية”.
وكانت قوات الأسد والميليشيات المرادفة لها حققت، منذ مطلع أيلول 2017 الجاري، تقدمًا واسعًا على حساب التنظيم، وسيطرت على الأوتوستراد الدولي دمشق- دير الزور بشكل كامل، بعد انسحابات متتالية لتنظيم “الدولة”.
ووصلت إلى الضفة الشرقية من نهر الفرات وسيطرت على قرية خشام “الاستراتيجية”، القريبة من الحقول النفطية، وذلك بعد ضم مساحات واسعة بين “اللواء 136” ومطار دير الزور العسكري، والسيطرة على أحياء، منها حويجة صكر في الجهة الغربية للفرات.
المصدر: عنب بلدي
استأنف معبر باب الهوى الحدودي إدخال مواد البناء (حديد، اسمنت) إلى محافظة إدلب، بعد توقف دام لأكثر من أربعة أشهر.
وفي حديث مع مدير المكتب الإعلامي في “باب الهوى”، مازن علوش اليوم، الأربعاء 1 تشرين الأول، أوضح أن إدخال المواد سيبدأ يوم غد الخميس، بصورة طبيعية وكما كان عليه الحال سابقًا.
وقال لعنب بلدي إن الشمال السوري عانى من نقص المادتين، وبعد مباحثات واجتماعات طويلة مع الجانب التركي تم التوصل إلى إعادة دخولهما بشكل اعتيادي.
وكانت تركيا أوقفت دخول مواد البناء والإسمنت عبر معبر باب الهوى، أواخر تموز الماضي، بسبب تراكم القوافل الإغاثية والغذائية، وتزامنًا مع الاقتتال الأخير بين “هيئة تحرير الشام” وحركة “أحرار الشام”.
وطالب تجار مواد البناء والإسمنت حينها باستئناف دخول المواد كونها لا تقل أهمية عن الطحين والوقود، وحاجة إنسانية ملحة وخاصة في ظل الهدم والدمار الذي حل بالمنطقة.
وأوضح التجار أن توقف إدخال المواد سيؤدي إلى توقف أكثر من 30 مهنة بشكل مباشر من انقطاع المادتين، إضافةً إلى توقف عمل المنظمات والجمعيات والمؤسسات الإغاثية والتنموية والمجتمع المدني.
وشهدت محافظة إدلب في الأيام الماضية تطورات عدة بالتزامن مع التخدل التركي فيها، بموجب اتفاقية “تخفيف التوتر” التي وقعت مؤخرًا وضمت المنطقة.
وتدير معبر باب الهوى إدارة مدنية، وتتبع لها عدة هيئات تنظم عمله، وهي قسم الهجرة والجوازات، قسم الجمارك، وقسم الشرطة.
إضافة إلى المكتب المالي، المكتب الإعلامي، مكتب العلاقات، مكتب الموارد البشرية، مكتب الاحصاء والتخطيط، هيئة المخابر، والمكتب الطبي.
المصدر: عنب بلدي
أثارت دعوة عاهل البحرين، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إلى فرض تأشيرة دخول على القطريين، موجات سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال العاهل البحريني، خلال كلمته باجتماع مجلس الوزراء البحريني الذي عقد أمس الاثنين بقصر القضيبية، وفقا لوسائل إعلام بحرينية، إنه يجب “اتخاذ الإجراءات التي تستغل انفتاح البحرين أمام حركة السياح والزوار للإضرار بأمن البحرين واستقرارها، وفرض تأشيرات الدخول بما يحفظ أمن البلاد وسلامة البلاد بدءا بقطر”.
وزعم آل خليفة، أن “مملكة البحرين لاتزال من أكثر الدول التي تضررت جراء سياسة قطر التي لا تخفى على الجميع، بحسب تعبيره”، مؤكدا أن هذه الإجراءات لن تمس دول مجلس التعاون الأخرى.
وأضاف العاهل البحريني خلال كلمته، أن بلاده “يتعذر عليها حضور أية قمة أو اجتماع خليجي تحضره قطر ما لم تصحح من نهجها”.
وزعم آل خليفة أن “قطر أثبتت اليوم أنها لا تحترم المواثيق والمعاهدات والروابط التي قام عليها مجلس التعاون، ومارست سياسات استهدفت أمن الدول الأعضاء في مجلس التعاون”.
وتابع: “طالما استمرت قطر على هذا النهج، فإنه يتعذّر على مملكة البحرين حضور أية قمة أو اجتماع خليجي تحضره قطر، ما لم تصحح من نهجها وتعود إلى رشدها وتستجيب لمطالب الدول التي عانت منها الكثير”.
وسبقت تصعيد ملك البحرين تغريدات لوزير خارجيته خالد بن أحمد آل خليفة، عبر حسابه بـ “تويتر”، طالب فيها بــ “تجميد” عضوية قطر في مجلس التعاون الخليجي “لحين تجاوبها” مع مطالب دول المقاطعة الأربع.
وزعم الوزير البحريني أن “قطر كانت تظن أن مماطلتها وتهربها الحالي سيشتري لها الوقت حتى قمة مجلس التعاون المقبلة، فهي مخطئة. فإن ظل الوضع كما هو فهي قمة لن نحضرها”.
المصدر: عربي 21
قالت منظمة الأمم المتحدة إن ما يزيد عن 6.3 مليون سوري داخل البلد بحاجة إلى إعادة توطين.
وخلال جلسة عقدها مجلس الأمن، الاثنين 30 تشرين الأول، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارك لوكوك، إن 6.3 مليون شخص داخل سوريا من بين 13 مليون بحاجة للمساعدات معرضون لمخاطر شديدة في حال لم يعاد توطينهم في بلد آخر.
وغالبًا تركز الأمم المتحدة، في خططها، على إعادة توطين السوريين من الدول الفقيرة التي لجأوا إليها، ومنها الأردن ولبنان، إلا أنها تتجاهل النازحين في الداخل الذين يعيشون ظروفًا قاسية مع انعدام أدنى مقومات الحياة.
وكانت الأمم المتحدة أطلقت خطة، في آذار 2016، لإعادة توطين نصف مليون لاجئ سوري خلال ثلاث سنوات، إلا أنها فشلت في إقناع 90 دولة، بينما عملت بعض الدول، ومنها فرنسا وكندا والسويد، بخطة الأمم المتحدة.
وأضاف لوكوك، وفق ما نقلت وكالة “الأناضول”عنه، أن “المدنيين يتعرضون لمعاناة هائلة في مناطق عديدة داخل سوريا، ولا سيما شرقي البلاد”.
وأشار المسؤول الأممي إلى أن 1.8 مليون شخص نزحوا داخل سوريا، بين كانون الثاني وأيلول الماضيين، مضيفًا أن “مستويات النزوح ما زالت مرتفعة”.
وعقد مجلس الأمن الدولي جلسته الشهرية، أمس، لتقييم ومناقشة الوضع الإنساني في سوريا.
وطُرحت قضية تدهور الحالة الإنسانية في سوريا على طاولة الأمم المتحدة بشكل مكثف، في الآونة الأخيرة، بسبب ما تشهده مناطق عدة ومنها، غوطة دمشق الشرقية والرقة ودير الزور، من تدهور أوضاع المدنيين.
ولفت لوكوك إلى أن حوالي ثلاثة ملايين شخص في سوريا لا يزالون يعيشون في مناطق محاصرة يصعب الوصول إليها.
وحذر من “الارتفاع المرعب في حالات سوء التغذية بين الأطفال في الغوطة الشرقية، خاصة مع وجود أكثر من 400 شخص يعانون من مشاكل صحية يحتاجون إلى الإجلاء الطبي”.
المصدر: عنب بلدي
طالب الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية مجلس الأمن بالتحرك المباشر تحت الفصل السابع لمحاسبة نظام الأسد على جريمة استخدام الكيماوي في خان شيخون، والتي قال إنه لجنة التحقيق الدولية أثبتت مسؤوليته الكاملة عنها.
وأكد عضو الهيئة السياسية للائتلاف، ياسر الفرحان، بحسب بيان صادر عن الائتلاف مساء السبت، أن “هذا التحرك توجبه المادة 21 من القرار 2118، والتي تفرض اتخاذ إجراءات تحت الفصل السابع في حالات عدم الامتثال لتسليم أو استخدام الأسلحة الكيماوية”.
وأشار “الفرحان”، إلى أن نظام الأسد كرر استخدام “الغازات الكيماوية والسامة والمحرمة، وارتكاب جرائم الحرب وقصف المناطق المدنية، في خرق لميثاق جنيف، ولقرارات مجلس الأمن 2118، 2209، 2235، 2254، في إجرام ما كان النظام ليتجرأ على فعله ومن ثم تكراره لولا المواقف الدولية الهزيلة التي لا تعبأ بحياة المدنيين”.
وشدد على أن “تعطيل روسيا المستمر للعدالة الدولية واستخدامها الفيتو ضد الإجماع الدولي في مجلس الأمن يوجب على الدول الأعضاء التصرف خارج مجلس مجلس الأمن، ضمن الأمم المتحدة أو ضمن تحالف باتفاقية خاصة أو بإجراء أحادي ينقذ الشعب السوري وقيم العالم الحر”.
وحمّلت لجنة التحقيق الدولية نظام الأسد مسؤولية الهجوم الكيماوي على “خان شيخون”، في تقرير عن خلاصة تحقيق قدّمته للأمين العام للأمم المتحدة، مؤكدة أن المعلومات التي جمعتها “تشكّل أساسا موثوقا فيه وأدلة يعتد بها بأن ذخائر ألقيت من الجو على بلدة خان شيخون بين الساعة 6:30 و7 صباحا في 4 نيسان/ أبريل الماضي، وأن طائرة تابعة لنظام الأسد كانت تحلّق تماما فوق خان شيخون في الوقت ذاته بالتحديد”.
وأعلنت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة، نيكي هايلي، بعيد صدور التقرير، أن التحقيق “يؤكد مسؤولية نظام الأسد عن هجوم خان شيخون الكيماوي، وعلى رغم ذلك تواصل بعض الدول محاولة حماية هذا النظام، وهو ما يجب أن يتوقف الآن”.
المصدر: عربي 21
بدأت خاصيّة حذف الرسائل المُرسلة في تطبيق “واتس آب” بالوصول لجميع المُستخدمين، كما قامت الشركة بتغيير صفحة شروط الاستخدام للإشارة للميّزة الجديدة.
وبحسب الشركة، فإن المُستخدم وخلال سبع دقائق من إرسال أي رسالة بإمكانه حذفها بشكل كامل، وذلك في المحادثات الفردية أو الجماعية أيضًا. لكنها نبّهت إلى أن المُستقبل قد يقرأ الرسالة حتى لو طلب المُرسل حذفها، وذلك بسبب احتمالية فشل عملية التراجع عن الإرسال.
ويحتاج المُرسل والمُستقبل لاستخدام النسخة الأخيرة من تطبيق “واتس آب” على أندرويد، “آي أو إس”، أو “ويندوز موبايل”. أما ولحذف الرسائل فالمستخدم بإمكانه الضغط مطوّلًا على الرسالة لتظهر قائمة ببعض الخيارات منها “حذف الرسالة” أو “الحذف عند الجميع”. ويُمكن أيضًا تحديد أكثر من رسالة وحذفهم في نفس الوقت.
وتجدر الإشارة إلى أن الميّزة تصل بالتدريج للمستخدمين، لذا فالخطوة الأولى هي تحديث التطبيق والانتظار حتى يتم تفعيلها من الشركة ذاتها.