ترامب يطرد مرأة مسلمة من مهرجان انتخابي
شبكة العاصمة اونلاين
قررت سيدة مسلمة ترتدي الحجاب ان تحضر المهرجان الانتخابي للمرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب، ووقفت بصمت أثناء إلقاء ترامب خطابه لتوصل رسالة إلى مشجعي الأخير بأن المسلمين ليسو مجرمين وليسو بوحوش حتى يخاف منهم الناس.
وقد إرتدت قميصا كتب عليه “سلام أنا جئت بسلام”. غير ان ما جرى فاق توقعات السيدة روز حمدي، فبعد أن وقفت أثناء خطاب ترامب، بدأ الجمهور من حولها يصرخ باسم المرشح ثم أتى عنصر من الأمن واصطحبها الى خارج القاعة وقالت حمدي أنها وأثناء اصطحابها الى الخارج سمعت شخصا يصرخ قائلا :”معك قنبلة معك قنبلة” وأضافت بأنها أصبحت مقتنعة بأن أكثرية مؤيدي ترامب لم يقابلوا شخصا مسلما على الأغلب.
وقد أشعل هذا الموقف مواقع التواصل الاجتماعي، إذ وصل عدد مشاهدة الفيديو في أمريكا خلال 12 ساعة ما يزيد عن 2 مليون مشاهدة، وكعادته استفز ترامب بتصريحاته وتصرفاته العنصرية والتي تؤدي لاستياء الرأي العام جموع الشعب الأمريكي.
https://www.youtube.com/watch?v=L2xuBGvIz1k
مجهول يهاجم اللاجئين السوريين في كندا بـ”غاز الفلفل”
شبكة العاصمة اونلاين
قام شخص مجهول، بمهاجمة لاجئين سوريين بـ”غاز الفلفل”، في مدينة “فانكوفر”، جنوبي غرب كندا.
وبحسب وكالة “الأناضول”، فإن مجموعة من اللاجئين السوريين مكونة من 30 شخصا، شاركوا في فعالية نظمتها جمعية “مسلمي كندا”، في “فانكوفر”، وأثناء خروجهم من الفعالية قام شخص (لم تعرف هويته)، بمهاجمتهم باستخدام “غاز الفلفل”.
وأصيب أفراد المجموعة التي تضم أطفال جراء الغاز، وتدخلت الطواقم الطبية الكندية وقامت بتقديم العلاج اللازم لهم.
في غضون ذلك، بدأت سلطات الأمن الكندية، عملية بحث في منطقة الحدث، وتمكنوا من إلقاء القبض على الشخص المعتدي.
والجدير بالذكر أن “غاز الفلفل”، هو رذاذ يتسبب في تقاسط الدموع، والعمى المؤقت، وينتج عن الإصابة به آلام حادة، وعادة ما يتم استخدامه من قبل قوى الأمن، لضبط النظام، والسيطرة على الحشود الكبيرة، وأعمال الشغب.
تركيا تعفي السوريين من شرط الخروج والدخول عند طلب الإقامة
شبكة العاصمة اونلاين
أعلنت إدارة الهجرة العامة التركية، عن قرارا ينص بإعفاء السوريين الذين دخلوا الأراضي التركية عبر الوسائل المشروعة (جواز سفر)، والذين تأخروا عن المدة المسموح فيها لتقديم طلب الحصول على الإقامة، من شرط الخروج إلى خارج حدود تركيا والعودة ثانية، للحصول على الإقامة.
وبالاستناد للقرار فإنه سيحق للمواطن السوري الذي دخل الأراضي التركية عن طريق المنافذ الحدودية من خلال جواز السفر، أن يتقدم بطلب الحصول على إقامة جديدة، دون الحاجة لمغادرة الأراضي التركية والعودة إليها مجددا، كما كانت معمول به سابقا، وذلك رغم تجاوز مدة الإقامة التي كان قد حصل عليها.
وستتقدم طلبات السوريين للجهات التركية المعنية بالأمر، إذ سيتم منحهم إقامات جديدة، في حال أقرت الجهة المانحة بوجوب منح المتقدم، إقامة في تركيا.
السجن مدة خمس سنوات لأم حاولت نقل طفليها من بريطانيا إلى الرقة
شبكة العاصمة اونلاين
أصدرت محكمة بريطانية الجمعة 8 كانون الأول 2016، حكما بسجن امرأة لمدة خمس سنوات وأربعة أشهر، بسبب التهمة التي وجهت إليها إذ كانت تحاول نقل ولديها القاصرين إلى مدينة الرقة السورية، للعيش معها تحت كنف حكم تنظيم الدولة والرضوخ لقوانينه التي يفرضها في الرقة.
واعتبر القاضي في محكمة ليدز، رودني جيمسون أن المدانة تشكل “خطرا كبيرا على طفليها سواء عبر محاولتها دفعهما لاعتناق الفكر المتطرف أو عبر محاولة خطفهما مجددا بحسب قوله
وكانت السلطات التركية قد اعتقلت هذه المرأة التي تبلغ من العمر 34 عاما في العام المنصرم في اسطنبول، وأعادتها مع ولديها إلى بلدهم بعدما تلقت إخطارا من السلطات البريطانية بشأنها، ولم تكشف السلطات البريطانية عن معلومات حول المدانة حتى اسمها وقيل أنه لأسباب قانونية، مشيرة إلى أنها اعتقلت إثر بلاغ قدمه زوجها وعائلتها يفيد بأنها عمدت في 10 تشرين الأول 2015 إلى أخذ الطفلين على أساس أنها تصحبهما إلى حفلة، لكنها بدلا من ذلك سافرت بهما إلى اسطنبول بهدف التوجه إلى الرقة.
وولدت هذه المرأة في بريطانيا لكنها نشأت في باكستان قبل أن تعود إلى المملكة المتحدة في سن المراهقة، واعتنقت مؤخرا أفكارا دينية متشددة بحسب مصادر اخبارية مطلعة .
هل تعلم كم برميل متفجراً القاه بشار الأسد على السوريين في 2015 وحده ؟
شبكة العاصمة اونلاين
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقريرها الشهري الخاص بتوثيق استخدام القوات الحكومية للبراميل المتفجرة، إن الطيران المروحي الحكومي قام بإلقاء ما لا يقل عن 17318 برميلاً متفجراً خلال 2015.
وبحسب التقرير، فإن العدد الأكبر من “البراميل” ألقي على محافظة ريف دمشق ثم درعا وحلب وحماة، وقد أدى القصف إلى مقتل 2032 شخصاً، بينهم 499 طفلاً و338 سيدة.
ووفق التقرير نفسه، فقد تسببت “البراميل المتفجرة” التي ألقتها قوات الأسد خلال عام 2015 بدمار ما لايقل عن 206 مركزاً حيوياً، منهم 52 مركزاً دينياً، و39 مركزاً تربوياً.
وقدّم التقرير إحصائيةً تشير إلى عدد “البراميل المتفجرة” التي ألقاها الطيران المروحي الحكومي خلال كانون الأول الفائت لوحده، بلغت 1156 برميلا، وقد أدى القصف إلى مقتل 76 شخصاً، بينهم 12 طفلاً و8 سيدات، كما تسبب بدمار 9 مراكز حيوية.
ولفت التقرير إلى أن أول استخدام موثق للبراميل المتفجرة من قبل قوات الاسد كان يوم الإثنين 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2012، ضد أهالي مدينة “سلقين” في محافظة إدلب شمالي سوريا.
وأضاف أن “البراميل المتفجرة” تعتبر قنابل محلية الصنع، كُلفتها أقل بكثير من كلفة الصواريخ وأثرها التدميري كبير، لذلك لجأت إليها القوات الحكومية، إضافة إلى أنها “سلاح عشوائي بامتياز”، وإن قتلت مسلحاً فإنما يكون ذلك على سبيل المصادفة، إذ أن 99% من الضحايا هم من المدنيين، كما تتراوح نسبة النساء والأطفال ما بين 12% و35% من الضحايا.
وأشار التقرير إلى وجود تنسيق بين قوات الاسد الجوية والقوات الروسية، بحيث تكثف القوات الروسية قصفها في شمال سوريا، بينما تتحرك المروحيات الحكومية باتجاه الجنوب في محافظتي درعا وريف دمشق، وقد بلغ عدد البراميل المتفجرة التي ألقاها الطيران المروحي الحكومي بعد التدخل الروسي في 30 سبتمبر/أيلول 2015، نحو 3677 برميلاً متفجراً، تسببت بمقتل 196 شخصاً، بينهم 37 طفلاً و23 سيدة.
وأكد أن نظام الأسد “خرقت بشكل لا يقبل التشكيك قرار مجلس الأمن رقم 2139 (الخاص بإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا)، واستخدمت البراميل المتفجرة على نحو منهجي وواسع النطاق، وانتهكت عبر جريمة القتل العمد المادة السابعة من قانون روما الأساسي، ما يشكل جرائم ضد الإنسانية”، إضافةً إلى “انتهاك العديد من بنود القانون الدولي الإنساني، مرتكبةً العشرات من الجرائم التي ترقى إلى جرائم حرب، عبر عمليات القصف العشوائي، وعدم التمييز غير المتناسب في حجم القوة المفرطة”.
وأوصى التقرير مجلس الأمن أن “يضمن التنفيذ الجدي للقرارات الصادرة عنه، وأن لا تكون مجرد حبر على ورق”.
طريقة جديدة لتوزيع الغاز في مناطق سيطرة النظام بحلب .. تعرّف عليها
شبكة العاصمة اونلاين
قالت صحيفة الوطن الناطقة باسم نظام الأسد، إن السلطات في مناطق سيطرة النظام بحلب توصلت لآلية جديدة لضبط توزيع الغاز المنزلي بشكل مباشر على المواطنين بعد أن وصل سعر اسطوانته الواحدة في السوق السوداء إلى 5 آلاف ليرة رغم زيادة حصة حلب من وزارة النفط إلى 20 ألف اسطوانة يومياً.
وتضمنت خطة التوزيع بتحديد مركز ثابت في كل حي وافتتاح 16 مركزاً جديداً في مؤسسات القطاع العام خاصة بالموظفين، ما يخفف الضغط على مراكز الأحياء، بالإضافة إلى تخصيص مركز وحيد في حي الرواد بالحمدانية لتوزيع الاسطوانات على العسكريين واللجان الشعبية، التي هي سبب مشكلة شح العرض، على أن تكلف دورية من الشرطة العسكرية بتنظيم دورهم وإشراك أقسام الشرطة ولجان الأحياء وممثلي شعب حزب البعث لتنظيم دور مراكز الأحياء.
يذكر أن شبكات إخبارية مؤيدة تحدثت الاسبوع الماضي عن مقتل عنصر من الجيش النظامي على يد عنصر من الشبيحة بسبب مشكلة على دور توزيع الغاز في منطقة الميدان.