شبكة العاصمة اونلاين
– الـ«بلاي بال» هي بطاقة الدفع الالكتروني لأصحاب الحسابات البنكية، وتمكن حاملها من الدفع الكترونياً في المحال التجارية.
ويمكن طلب بطاقة الدفع الإلكتروني عبر الإنترنت من موقع «باي بال» الرسمي وتصل إلى المنزل خلال أسبوع كحد أقصى، حيث يمكن شحنها من أي صراف الكتروني.
بعد أول عملية تعبئة سيتم اقتطاع قيمة أربع ليرات تركية لمرة واحدة فقط هي قيمة الاستفادة من مزايا هذه البطاقة، والتي من خلالها يمكن أيضاً افتتاح حساب بنكي في أكبر البنوك على شبكة الأنترنت والمعروف باسم «باي بال» والذي يتيح خدمات التسوق عالمياً.
ويمكن لكل مواطن سوري حاصل على بطاقة الكيملك تبدأ برقم 99 يمكنه الحصول على هذه البطاقة شريطة أن يكون عمره أكثر من 18 عاماً.
والطريقة الأخرى للحصول على بطاقة «باي بال» هي التوجه إلى أي من فروع متجر «ميجروس» والذي يوفرها بشكل مباشر مقابل مبلغ خمسة ليرات تركية.
شبكة العاصمة اونلاين
ارتفعت حصيلة الزلزال الذي ضرب وسط إيطاليا باكراً صباح الأربعاء، إلى ما لا يقل عن 247 قتيلاً، وفق ما أفاد الدفاع المدني الإيطالي صباح الخميس 25 أغسطس/آب 2016.
الدفاع المدني أعلن الحصيلة الجديدة لوسائل الإعلام الإيطالية، مشيراً إلى أن الهزة أوقعت 190 قتيلاً في منطقة لاتيوم، و57 قتيلاً في منطقة مارتشيس.
وواصلت الحصيلة الارتفاع منذ الزلزال الذي وقع في الساعة 3,36 (1,36 ت غ) من الأربعاء، ودمر جزئياً عدداً من القرى الجبلية. وأفادت آخر حصيلة التي أُعلنت قرابة منتصف ليل الخميس (22,00 ت غ الأربعاء) عن سقوط 159 قتيلاً.
غير أن الدفاع المدني لم يذكر أي رقم حول عدد المفقودين. واكتفى رئيس الجهاز فابريتزيو كورسيو في مقابلة مع تلفزيون الرأي العام، بذكر مثال فندق في أماتريتشي، إحدى القرى الثلاث التي دمرت كلياً بفعل الزلزال، حيث كان ينزل ثلاثون شخصاً، مشيراً إلى أنه لم يعثر سوى على اثنين من النزلاء على قيد الحياة فيما انتُشلت جثتا اثنين آخرين.
شبكة العاصمة اونلاين
أقدم الجيش اللبناني أمس الأربعاء على هدم خمسة مخيمات للاجئين السوريين في منطقة المنية شمال لبنان دون أن ينذر سكان مخيمات أو يفصح عن الأسباب التي دفعته لذلك.
وأفاد موقع اورينت نيوز إن أكثر من مئة عائلة سورية اضطرت للنوم في العراء بعدما وجدت نفسها بلا مأوى.
وكان الجيش اللبناني أوقف عشرات السوريين في الأيام القليلة الماضية، خلال سلسلة مداهمات في مخيمات للنازحين في البقاع الشمالي، شرقي لبنان.
وفي وقت سابق اندلع حريقٌ ضخم في مخيم للاجئين السوريين بمنطقة تعنايل في سهل البقاع اللبناني فيما لم ترد معلومات عن وقوع إصابات، في حين سجل العديد من حالات الإغماء بين اللاجئين دون وقوع إصابات بالغة حيث التهمت النيران خيمهم في سهل البقاع وتحديداً خلف “سنتر الهزيمة”.
و بين الحين والآخر يداهم الجيش اللبناني مخيمات السوريين، بذريعة البحث عن مسلحين، كما تستمر السلطات اللبنانية في الضغط على اللاجئين السوريين من خلال منع تجوالهم مساءً أو التنقل داخل المناطق الموجودين فيها.
وأواخر العام الماضي قال قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي، إن مخيمات النازحين في لبنان مثلت تهديدا أمنيا متناميا كمخابئ محتملة للإرهابيين على حد وصفه.
يشار أن “مفوضية شؤون اللاجئين” أفادت في وقت سابق أن هناك أكثر من نصف السوريين اللاجئين في لبنان وعدهم 1.173 مليون يعيشون في أماكن إيواء دون المستوى المطلوب.
المصدر : اورينت نت
شبكة العاصمة اونلاين
أعلنت إدارة الجانب السوري لمعبر باب الهوى الحدودي، أن السلطات التركية وافقت على توسيع نطاق لمّ الشمل بالنسبة للسوريين المقيمين في تركيا، ليشمل الأب والأم المقيمين في سوريا، بعد أن كان مقتصراً على الزوج والزوجة والأولاد.
وأشار البيان إلى أن العمل بالقرار الجديد سيبدأ في وقت قريب لم تحدده، حيث سيتم استقبال طلبات لَمّ الشمل في الجانب السوري من المعبر.
المصدر : زمان الوصل
شبكة العاصمة اونلاين
كشف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، أنه لا يمكن ربط ارتفاع جرائم تهريب وترويج المخدرات بموسم الحج، مبيناً أن عمل الجهات الأمنية ليس في الحج بل طوال العام.
وقال اللواء التركي، في مؤتمر صحافي في مقر نادي ضباط قوى الأمن بالرياض، إن “التقارير الدولية تشير إلى أن سوريا أصبحت من أكثر الدول إنتاجاً لمادة الأمفيتامين، وأن تهريبها من هناك إلى السعودية لا يعني وقوف نظام أو جماعة محددة خلف محاولات التهريب، وإنما أصبحت الأراضي السورية تستغل لعمليات الإنتاج” على حد قوله
وأضاف أن المملكة تحرص على حماية حدودها من مثل هذه المواد المخدرة، وتأمين شبابها ضدها، بغض النظر عن مصدر الدول التي تصدر مثل هذه السموم، بحسب قوله
شبكة العاصمة اونلاين
ظهرت صور جديدة تتعلق باحتجاز عسكريين انقلابين لقادة الجيش التركي، ليلة 15 يوليو/ تموز الماضي، في مقر هيئة الأركان العامة بالعاصمة أنقرة.
وتظهر الصور إخراج الانقلابيين لرئيس الأركان العامة، الفريق أول “خلوصي أكار”، من مقر الهيئة، وأخرى لقائد القوات البرية الفريق أول “صالح زكي جولاق”، مطروحا على الأرض وقد وضعت على يديه الأصفاد.
كما تظهر الصور احتجاز الرئيس الثاني لهيئة الأركان العامة الفريق أول “يشار غولار”، ولحظات احتجاز العسكريين الانقلابيين لضباط آخرين على مستوى القيادة.
وحصلت وكالة الأناضول على الصور والتي تعود لكاميرات المراقبة الموجودة داخل مقر الهيئة، حيث وضعت تلك الصور في ملف التحقيقات المتعلقة بمحاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها البلاد منتصف الشهر الماضي، لاستخدامها كأدلة في التحقيقات.
وكان الانقلابيون احتجزوا “أكار” في قيادة قاعدة أقنجي الجوية القريبة من أنقرة، عقب نقله بمروحية عسكرية من مقر الهيئة.
وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، منتصف يوليو/تموز الماضي، محاولة انقلاب فاشلة نفذتها عناصر محدودة من الجيش تتبع منظمة “فتح الله غولن”، وحاولت خلالها السيطرة على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والإعلامية.
وقوبلت المحاولة الانقلابية باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات التركية؛ إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن؛ ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب، وساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.
شبكة العاصمة اونلاين
شنت وحدات قوات خاصة تركية، مدعومة بطائرات حربية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، عملية في شمال سوريا للقضاء على عناصر تنظيم الدولة على الحدود التركية السورية، وفق وكالة الأناضول للأنباء.
وذكرت الوكالة أن الجيش التركي بدأ بإطلاق نيران المدفعية على مدينة جرابلس الحدودية السورية وقد نقلت الوكالة عن مصادر عسكرية تركية أن اسم العملية هو درع الفرات.
وهذه المرة الأولى التي تقصف فيها طائرات حربية تركية أهدافاً في سوريا منذ تشرين الثاني/نوفمبر، عندما أسقطت تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي طائرة روسية قرب الحدود، كما أنها أول توغل كبير معلن للقوات الخاصة التركية منذ عملية قصيرة في شباط/فبراير 2015 لنقل ضريح سليمان شاه جد مؤسس الإمبراطورية العثمانية.
بدوره، أعلن وزير الداخلية التركي أن العملية ستنتهي سريعا. وقال أفكان آلا، أول مسؤول تركي يعلق على هذه العملية، إن جرابلس ستطهر سريعا من عناصر تنظيم الدولة مضيفاً أن تركيا لا يمكنها التغاضي عن كون أراضيها مهددة من قبل المنظمات الإرهابية بحسب قوله .
وأفادت مصادر عسكرية بأن حوالي 10 دبابات تركية دخلت الأراضي السورية لمحاربة التنظيم وكانت مجموعة من القوات الخاصة التركية قد دخلت سوريا، كما قصفت طائرات تركية وأخرى تابعة للتحالف 4 أهداف لتنظيم الدولة وقصفت المدفعية التركية أكثر من 60 هدفاً.
وقال مصدر عسكري إن الهدف من العملية هو ضمان أمن الحدود وسلامة أراضي سوريا إلى جانب دعم التحالف بقيادة الولايات المتحدة
وتصاعدت أعمدة دخان فوق تلال جرابلس، وشوهدت من ناحية بلدة قرقميش الحدودية التركية. وسمع دوي المدفعية عندما فتحت الدبابات النار، في وقت سابق، من داخل الأراضي التركية، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز”.
وقالت مصادر عسكرية إن الضربات الجوية أصابت 12 هدفا للتنظيم وإن نيران المدفعية أصابت 70 هدفاً. وذكرت وكالة دوغان للأنباء أن شرطة مكافحة الإرهاب نفذت، مداهمات استهدفت أعضاء تنظيم الدولة بمدينة اسطنبول.
شبكة العاصمة اونلاين
أعلنت الفصائل المنضوية ضمن غرفة عمليات “جيش الفتح” بدء معركة استعادة السيطرة على تلة “أم القرع” الاسترتيجية جنوب حلب،
وأفاد القائد العسكري في “جيش الفتح”، أبو الحسن، أن الفصائل تسعى إلى استعادة التلة لتأمين طريق حلب وإعادة فتحه أمام المدينيين، وبالتالي إدخال المساعدات الإنسانية للأهالي داخل مدينة حلب.
وأوضح أبو الحسن أن قوات الأسد سيطرت على التلة بعد معارك وصفها بـ “العنيفة جدًا”، مشيرًا إلى أنها “استعانت بالطيران وراجمات الصواريخ الروسية، في خطوة لمعاودة حصار مدينة حلب مرة أخرى”.
القائد العسكري أكد أن “جيش الفتح لن يسمح لقوات الأسد بأن تعيد الكرة وتحاصر مدينة حلب مهما كلف الأمر”، مطمئنًا أهالي حلب أن “الطريق سيكون سالكًا بأقرب وقت ممكن فلا داعي للقلق”.
وكانت قوات الأسد والمليشيات المساندة لها سيطرت على التلة قبل ثلاثة أيام، خلال معارك كرّ وفرّ خاضتها ضد المعارضة.
وتكمن الأهمية العسكرية للتلة باعتبارها تقع عند مدخل حي الراموسة، ومطلة على طريق حلب الجديد ويمكن للقوة المسيطرة عليها رصده ناريًا.
وبدأت فصائل المعارضة هجومًا واسعًا جنوب حلب، مطلع آب، استطاعت خلاله السيطرة على نقاط عسكرية استراتيجية في المنطقة، وأبرزها: كلية المدفعية والفنية الجوية وكراجات الراموسة، ما مكّنها من فتح طريق إلى الأحياء الشرقية للمدينة.