قرر مجلس محافظة دمشق، إزالة جميع المحلات والإشغالات الواقعة عند المسجد الأموي وبين الأعمدة الأثرية القريبة منه، وفقاً لما نقلته مواقع موالية للنظام عن عضو المكتب التنفيذي في المحافظة، فيصل سرور.
وقال سرور إن هذا القرار جاء لـ”مكافحة ظاهرة التعدي على الآثار والمتاحف الأثرية التي كانت موجودة منذ فترة طويلة”، وهو تبرير أثار انتقادات لـ سرور على وسائل التواصل الاجتماعي.
وشمل قرار المحافظة إلغاء جميع الرخص للذين حصلوا عليها في وقت سابق، إذ يبلغ عدد تلك الإشغالات والمحال حوالى 15 إشغالاً، وبحسب سرور فإن “المحافظة أبلغت أصحاب الإشغالات والمحال بهذا القرار”، على أن تبدأ إزالة المخالفات بدءاً من، اليوم الثلاثاء، 18 نيسان 2017.
وقوبل قرار المحافظة برفض واسع له، لكونه سيتسبب في قطع أرزاق عشرات العائلات التي تعتاش من تلك المحال وبعض البسطات المنتشرة قرب المسجد الأموي، مستغلين توافد الكثير من الأشخاص إلى هذه المنطقة الآثرية في دمشق.
وعلق مؤيد عقاد على القرار في منشور له على “فيس بوك” بالقول إن أصحاب تلك المحال هم المالكين الأصليين لها، وأن عمر بعضها يتجاوز 100 عام، وأنه في عام 1983 هدت الحكومة ثلاث أرباع سوق المسكية (الملاصق للمسجد الأموي)”، ولفت إلى أن قرار المحافظة الحالي سيقطع رزق 150 عائلة.
وسخر آخرون من حجة النظام في أن هدم المحال يأتي للحفاظ على العواميد الأثرية، وقال “إيمي آغا”: “الآثار أهم من البشر اللي عم تموت، مشان ما نزعل الحجار ونخرب المظهر الحضاري منخلي العالم ما تشتغل، وبعدها قولوا ليش كترت السرقات”.
وأكد آخرون أن قرار المحافظ تقف وراءه إيران، لكون الأخيرة عبر ميليشياتها ومواطنيها تزيد من حضورها في منطقة دمشق القديمة، خصوصاً في محيط المسجد الأموي، وتحاول شراء عقارات هناك، لا سيما وأن مقام السيدة رقية لا يبعد سوى دقائق عن المسجد الأموي.
ويصف سكان في دمشق مدينتهم بأنها أصبحت “مستعمرة إيرانية” بتسهيل من الأسد، لا سيما وأن العاصمة السورية تشهد منذ أيام تواجداً غير مسبوق للميليشيات الشيعية وعائلات مقاتليها في دمشق، وتشهد شوارع الأخيرة ترديداً لشعارات طائفية من قبل بعض الشيعة، بالإضافة إلى انتشار “اللطميات” في سوق الحميدية، ودمشق القديمة.
اقرأ أيضاً: “ستجعل الأسد حزيناً”.. أسوشيتد برس: إدارة ترامب وضعت خطة من 4 مراحل حول سوريا
المصدر: السورية نت
صرح رأس النظام في سوريا، بشار الأسد، لوكالة “سبوتنيك” الروسية اليوم بأن جيشه خسر أكثر من نصف قدراته من الدفاع الجوي جراء ما وصفه بـ”ضربات المسلحين”.
وقال الأسد في حوار خاص مع الوكالة مجيباً على سؤال عن خسائر الدفاع الجوي في جيش النظام قبل الضربة الأمريكية على مطار الشعيرات: “عدد كبير. فقد كانت هدفهم الأول. كان هدفهم الأول الدفاعات الجوية. لا نستطيع بالطبع إعطاء عدد دقيق لأن هذه معلومات عسكرية كما تعلم، لكن يمكنني أن أقول لك إننا فقدنا أكثر من خمسين بالمئة”.
وأضاف: “بالطبع، فإن الروس، ومن خلال دعمهم للجيش السوري، عوضوا جزءاً من تلك الخسارة بأسلحة وأنظمة دفاع جوي نوعيّة”.
وقال: “بتنا نحتاج المزيد من الأسلحة بعد الحرب بسبب الاستهلاك”.
وحول نوع الأنظمة التي تلقى اهتماماً أوضح: “نحن مهتمون عادة بالجيل الأحدث من أي نظام، لكن ذلك يعتمد على ما هو متوفر، وعلى سياسة الجهة التي تبيعه، وهي روسيا، وعلى الأسعار”.
يذكر، أن روسيا بدأت منذ يوم 30 سبتمبر أيلول/سبتمبر عام 2015، بالتدخل في سوريا لدعم نظام الأسد ضد معارضيه. وتشارك في العملية بشكل أساسي القوات الجو- فضائية الروسية. كما شارك فيها الطراد الحامل للطائرات “الأميرال كوزنيتسوف”، وتم توجيه ضربات بصواريخ “كاليبر”.
يشكك بأعداد ضحايا الحرب
وحول الخسائر البشرية الكبيرة التي تسببت بها طائرات النظام وبراميله المتفجرة التي ألقاها على معارضيه في مختلف مناطق سوريا، بالإضافة إلى جرائم قواته والميليشيات الطائفية التابعة لها بحق المدنيين، شكك رأس النظام بأعداد ضحايا الحرب في سوريا، وقال إنه يجري تضخيمها من قبل الغرب بهدف ترويع الرأي العام العالمي لتكون “ذريعة إنسانية للتدخل في سوريا” حسب زعمه.
وقال الأسد في المقابلة نفسها: “الأعداد التي نسمع عنها في وسائل الإعلام الغربية على مدى السنوات الست الماضية ليست دقيقة، بل يقصد منها تضخيم الأعداد لإظهار أن الوضع مروّع، ولاستخدام ذلك كذريعة إنسانية للتدخّل في سوريا”.
ومنذ منتصف مارس/آذار 2011م خرجت مظاهرات سلمية مطالبة بإنهاء حكم آل الأسد في سوريا، حيث قابل النظام تلك المظاهرات بالقتل والقصف والتدمير والاعتقال، مما أدخل البلاد في نفق حرب مظلم أدت لمقتل أكثر من 550 ألف مدني بحسب إحصائيات أممية، إضافة إلى تشريد أكثر من نصف الشعب السوري، ودمار البنية التحتية السورية.
المصدر: سبوتنيك ـ السورية نت
أعلنت فصائل من المعارضة السورية (جيش الإسلام وفجر الأمة) صباح اليوم، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية في جبهات دمشق الشرقية تحت مسمى «وتعاونوا».
جاء ذلك في بيان أصدره الفصيلين وتحدث عن غارة على قوات النظام في صباح يوم الجمعة الماضي، أسفرت عن تدمير أكثر من 6 مدرعات عسكرية، إضافة إلى قتل ما يزيد عن 50 عنصراً من قوات النظام والميليشيات المساندة لها، فضلاً عن اغتنام أسلحة فردية.
وأكد نص البيان عن عودة عناصر المعارضة إلى مواقعهم الخلفية عقب العملية، دون وقوع خسائر بشرية في صفوفهم.
يشار أن فصائل المعارضة السورية تمكنت في الآونة الأخيرة، من السيطرة على مواقع استراتيجية في محيط حيي (جوبر والقابون)، بعد معارك عنيفة مع قوات النظام، ضمن عملية «يا عباد الله اثبتوا» العسكرية.
المصدر: وكالة قاسيون للأنباء
استشهد خمسة أشخاص وجرح آخرون في غارات جوية روسية على بلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي، في حين تتعرض مناطق سيطرة المعارضة السورية المسلحة بدرعا (جنوبي البلاد) لقصف عنيف بالبراميل المتفجرة والصواريخ.
وأضاف مراسل الجزيرة أن هجوما عنيفا تشنه قوات النظام السوري من عدة محاور غرب حلب تزامن مع قصف جوي ومدفعي مكثف شمل عدة مدن وبلدات في ريفي حلب الشمالي والغربي.
وتركز القصف على مدينة عندان وبلدات حريتان وحيّان وبِيانون وكفرحَمرة، وذلك في إطار محاولة قوات النظام محاصرة المنطقة التي تضم مدينة عندان وعدة بلدات أخرى، وعزلها عن مناطق سيطرة المعارضة في ريف حلب الغربي.
وقال مراسل الجزيرة في إدلب صهيب الخلف إن قوات النظام تريد تأمين مدينة حلب عن طريق السيطرة على مساحة أكبر من الريف الغربي، مستفيدة من غطاء جوي روسي، وأضاف المراسل أن هدف النظام هو تطبيق سيناريو محاصرة وتجويع المدن الخاضعة لسيطرة المعارضة بريف حلب الغربي مثل ما وقع في الأحياء الغربية لحلب وفي مناطق أخرى مثل الزبداني.
وذكر التلفزيون السوري أن تسعة قتلوا وأصيب 32 في انفجار عبوة ناسفة في حي صلاح الدين (جنوب غربي مدينة حلب).
قصف بدرعا
وأفاد مراسل قناة الجزيرة الفضائية بأن مناطق سيطرة المعارضة المسلحة في درعا شهدت قصفا عنيفا بالبراميل المتفجرة والصواريخ شنته طائرات تابعة للنظام، وأضاف المراسل أن القصف خلف دمارا كبيرا في المناطق المستهدفة، التي خلت من معظم سكانها بسبب القصف المتكرر.
ويأتي القصف بالتزامن مع استمرار المعارك بين قوات النظام والمعارضة، وهذه الأخيرة باتت تسيطر على معظم حي المنشية الإستراتيجي في مدينة درعا، ولم تفلح قوات النظام المدعومة بغطاء من سلاح الجو الروسي في إيقاف تقدم قوات المعارضة.
وفي أطراف دمشق الشرقية، واصلت قوات النظام حملتها العسكرية المستمرة منذ أسابيع على أحياء القابون وبرزة وتشرين، وجرت أمس اشتباكات وُصفت بالعنيفة، وتحدثت مصادر من المعارضة عن تدمير دبابة لقوات النظام، وقتل عدد من عناصرها.
المصدر: الجزيرة نت – بتصرف
غرقت سفينة بضائع روسية صباح اليوم الأربعاء في مياه البحر الأسود، وفق ما نقلته وكالة “إنترفاكس” عن إدارة الطوارئ الروسية في شبه جزيرة القرم.
وأفادت بيانات الطوارئ الروسية في شبه جزيرة القرم، بأنه كان على متن السفينة “غيروي أرسينال” 12 بحاراً من طاقمها، تضم اثنين من مواطني روسيا بينهم كابتن السفينة، وواحداً من جورجيا وتسعة مواطنين من أوكرانيا.
وبحسب البيانات الرسمية، أطلقت السفينة إشارات استغاثة في الصباح الباكر من اليوم، وكانت على بعد نحو 30-40 ميلا بحرياً من ساحل البحر الأسود الروسي، متوجهة من مدينة آزوف الروسية إلى تركيا وعلى متنها شحنة من الحبوب.
وقال مسؤول في إدارة الطوارئ، إن سبب غرق السفينة ناجم عن سوء الأحوال الجوية والعواصف الشديدة، والتي أدت إلى انشطار السفينة إلى قسمين وغرقها، مشيراً إلى أن سوء الأحوال الجوية يصّعب من وتيرة عمليات البحث عن ناجين.
هذا وأعلنت لجنة التحقيق الفيدرالية الروسية، فتح قضية جنائية حول غرق سفينة الشحن “غيروي أرسينال” في البحر الأسود، في الوقت الذي تم فيه إنقاذ عدد من أفراد الطاقم، ويقوم المحققون بفحص مكان الحادث، وتم اتخاذ الإجراءات لمعرفة ظروفه وملابساته.
المصدر: السورية نت
نظرًا لقرب انتهاء العام الدراسي الحالي في المدارس التركية الرسمية والخاصة إضافة إلى الدولية، ومع ازدياد الطلب على الدراسة في الجامعات الحكومية التركية، ونتيجة كثرة الاستفسارات والتساؤلات حول طبيعة القبول الجامعي التركي، وحول إذا كانت جميع الجامعات التركية تشترط امتحان “اليوس والسات” للالتحاق بها، وفي حال لم تكن كذلك.. فما هي الجامعات التي لا تحتاج لذلك الشرط؟
وللإجابة على السؤال قمنا بحصر عدد وأسماء الجامعات الحكومية التركية التي لا تحتاج لأي من امتحاني (SAT – YÖS) كشرط للدراسة فيها، وتكتفي بالشهادة الثانوية الصادرة والمصدقة من وزارة التعليم الوطني التركية أو وزارات التربية والتعليم في الدول التي يرغب أبناؤها بالدراسة في الجامعات التركية بغض النظر عن تسمية الشهادة الثانوية أو اختصاصها، يستثنى من ذلك الطلبة السوريون حيث يخضعون لتعديل الشهادة الثانوية من خلال امتحان التعليم المفتوح الذي تجريه وزارة التعليم التركية على ثلاث دورات سنويًا.
وهذه هي أسماء وأماكن تلك الجامعات التركية، وعددها 64 جامعة موزعة على كامل الولايات التركية، مرتبة أبجديًا حسب اللغة التركية:
1) جامعة أبانت عزّت بايسال في بولو Abant İzzet Baysal Üniversitesi (Bolu)
2) جامعة عبد الله غُل في قيصري Abdullah Gül Üniversitesi (Kayseri)
3) جامعة أديامان في أديامانAdıyaman Üniversitesi (Adıyaman)
4) جامعة عدنان مندرس في آيدن Adnan Menderes Üniversitesi (Aydın)
5) جامعة آغري إبراهيم جيجين في آغري Ağrı İbrahim Çeçen Üniversitesi (Ağrı)
6) جامعة آهي إفران في قرشهير Ahi Evran Üniversitesi (Kırşehir)
7) جامعة أكسراي في أكسراي Aksaray Üniversitesi (Aksaray)
8) جامعة أماسيا في أماسيا Amasya Üniversitesi (Amasya)
9) جامعة أرداهان في أرداهان Ardahan Üniversitesi (Ardahan)
10) جامعة آرتفين تشوروه في آرتفين Artvin Çoruh Üniversitesi (Artvin)
11) جامعة أتاتورك في أرضروم Atatürk Üniversitesi (Erzurum)
12) جامعة باليكيسير في باليكيسير Balıkesir Üniversitesi (Balıkesir)
13) جامعة باندرما أونيدي أيلول في باليكيسير Bandırma Onyedi Eylül Üniversitesi (Balıkesir)
14) جامعة بارتين في بارتين Bartın Üniversitesi (Bartın)
15) جامعة باطمان في باطمان Batman Üniversitesi (Batman)
16) جامعة بايبورت في بايبورت Bayburt Üniversitesi (Bayburt)
17) جامعة بزمي عالم وقف في إسطنبول Bezm-İ Âlem Vakıf Üniversitesi (İstanbul)
18) جامعة بيلاجيك شيخ أديبالي في بيلاجيك Bilecik Şeyh Edebali Üniversitesi (Bilecik)
19) جامعة بينغول في بينغول Bingöl Üniversitesi (Bingöl)
20) جامعة بيتليس إرين في بيلتليس Bitlis Eren Üniversitesi (Bitlis)
21) جامعة بوزوك في يوزغات Bozok Üniversitesi (Yozgat)
22) جامعة بولنت أجاويد في زونغولداك Bülent Ecevit Üniversitesi (Zonguldak)
23) جامعة جناق قلعة أون سكيز مارت في جناق قلعة Çanakkale Onsekiz Mart Üniversitesi (Çanakkale)
24) جامعة دجلة في دياربكر Dicle Üniversitesi (Diyarbakır)
25) جامعة دولمبينار في كوتاهيا Dumlupınar Üniversitesi (Kütahya)
26) جامعة دوزجة في دوزجة Düzce Üniversitesi (Düzce)
27) جامعة إرجياس في قيصري Erciyes Üniversitesi (Kayseri)
28) جامعة أرزينجان في أرزينجان Erzincan Üniversitesi (Erzincan)
29) جامعة أرضروم تكنيك في أرضروم Erzurum Teknik Üniversitesi (Erzurum)
30) جامعة غازي عنتاب في غازي عنتاب Gaziantep Üniversitesi (Gaziantep)
31) جامعة غازي عصمان باشا في توكاط Gaziosmanpaşa Üniversitesi (Tokat)
32) جامعة غيبزة تكنيك في كوجايلي Gebze Teknik Üniversitesi (Kocaeli)
33) جامعة غيرصون في غيرصون Giresun Üniversitesi (Giresun)
34) جامعة غوموش هانة في غوموش هانة Gümüşhane Üniversitesi (Gümüşhane)
35) جامعة هاجيتيبة في أنقرة Hacettepe Üniversitesi (Ankara)
36) جامعة حران في شانلي أورفة Harran Üniversitesi (Şanlıurfa)
37) جامعة إزمير إيكونومي في إزمير İzmir Ekonomi Üniversitesi (İzmir)
38) جامعة إزمير كاتب تشلبي في إزمير İzmir Katip Çelebi Üniversitesi (İzmir)
39) جامعة قهرمان مرعش سوتجو إمام في قهرمان مرعش Kahramanmaraş Sütçü İmam Üniversitesi (Kahramanmaraş)
40) جامعة كارابوك في كارابوك Karabük Üniversitesi (Karabük)
41) جامعة كرك كالة في كرك كالة Kırıkkale Üniversitesi (Kırıkkale)
42) جامعة كيركلاريلي في كيركلاريلي Kırklareli Üniversitesi (Kırklareli)
43) جامعة كيليس 7 أراليك في كيليس Kilis 7 Aralık Üniversitesi (Kilis)
44) جامعة كوجايلي في كوجايلي Kocaeli Üniversitesi (Kocaeli)
45) جامعة مرسين في مرسين Mersin Üniversitesi (Mersin)
46) جامعة نجم الدين أربكان في قونيا Necmettin Erbakan Üniversitesi (Konya)
47) جامعة نوشهير هاجي بيكتاش ولي في نوشهير (Nevşehir Hacı Bektaş Veli Üniversitesi (Nevşehir)
48) جامعة نيدة في نيدة Niğde Üniversitesi (Niğde)
49) جامعة أوردو في أوردو Ordu Üniversitesi (Ordu)
50) جامعة أورتادوغو تكنيك في أنقرة (جامعة الشرق الأوسط) Orta Doğu Teknik Üniversitesi (Ankara)
51) جامعة عصمانية كوركوت أتا في عصمانية Osmaniye Korkut Ata Üniversitesi (Osmaniye)
52) جامعة باموك كالة في دنيزلي Pamukkale Üniversitesi (Denizli)
53) جامعة رجب طيب أردوغان في ريزة Recep Tayyip Erdoğan Üniversitesi (Rize)
54) جامعة صاغليك بيليملاري في إسطنبول Sağlık Bilimleri Üniversitesi (İstanbul)
55) جامعة سكاريا Sakarya Üniversitesi (Sakarya)
56) جامعة سلجوق في قونيا Selçuk Üniversitesi (Konya)
57) جامعة سيرت في سيرت Siirt Üniversitesi (Siirt)
58) جامعة سينوب في سينوب Sinop Üniversitesi (Sinop)
59) جامعة شرناق في شرناق Şırnak Üniversitesi (Şırnak)
60) جامعة تراكيا في أدرنة Trakya Üniversitesi (Edirne)
61) جامعة أولوداغ في بورصة Uludağ Üniversitesi (Bursa)
62) جامعة أوشاك في أوشاك Uşak Üniversitesi (Uşak)
63) جامعة يلدرم بيازيد في أنقرة Yıldırım Beyazıt Üniversitesi (Ankara)
64) جامعة يوزنجو يل في وان Yüzüncü Yıl Üniversitesi (Van)
المصدر : ترك برس
أعلنت المديرية العامة للأمن العام اللبناني منح الرعايا العرب والأجانب الموجودين في لبنان بطاقة الإقامة المؤقتة.
وقالت المديرية في بيان لها اليوم، الثلاثاء 18 نيسان، إن “إصدار بطاقة الإقامة المؤقتة (البيومترية) للرعايا العرب والأجانب، سيبدأ اعتبارًا من الاثنين المقبل 24 نيسان”.
وأضافت أن “تقديم الطلبات سيكون في كافة مراكز الأمن العام الإقليمية وفي دائرة العلاقات العامة”، مؤكدة إلزام حضور العربي والأجنبي عند تقديم طلبات الإقامات المؤقتة على اختلاف أنواعها.
البيان لم يوضح وضع اللاجئين السوريين الموجودين في لبنان وهل يشملهم القرار.
وكان وزير الدولة لشؤون النازحين السوريين، معين المرعبي، قال في شباط الماضي، إنه سيتم قريبًا الإعلان عن إلغاء رسوم الإقامة للسوريين، ما من شأنه التخفيف عنهم.
وأضاف أن “المجتمع الدولي أكد مطالبه في عدم الترحيل القسري وانتظار ظروف العودة الآمنة إلى سوريا، وتأمين الإقامة للسوريين دون تحميل اللاجئ السوري رسم وكلفة الإقامة”.
وتقدر الأمم المتحدة عدد السوريين اللاجئين في لبنان بأكثر من مليون ونصف، يتوزعون بين المدن اللبنانية والمخيمات الحدودية في ظل تردي الأوضاع المعيشية والخدمية.
ويعاني السوريون من صعوبة استصدار إقاماتهم واحتجاز جوازات سفرهم لدى الأمن العام، لفترات طويلة، قد تجاوز السنة.
المصدر : عنب بلدي
واصلت قوات النظام اليوم الثلاثاء 18 نيسان/ أبريل 2017، محاولاتها الهجومية نحو مواقع سيطرت فصائل المعارضة في ريف حلب الغربي في محاولة منها التقدم والسيطرة على نقاط جديدة، وسط قصف جوي روسي عنيف طال عدة مدن وبلدات في ريف حلب الغربي.
وقال ناشطون ميدانيون، إن قوات النظام والميليشيات الموالية لها حاولت بعد تمهيد جوي روسي مكثف طال مواقع تمركز المعارضة في جبل شويحنة ومنطقة الملاهي وجمعية الزهراء غربي حلب، التقدم حيث دارت اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن مقتل أكثر من عشرة عناصر لقوات النظام وتدمير عدة آليات عسكرية تابعة للنظام.
كذلك واصلت المقاتلات الحربية الروسية ارتكابها المجازر بحق المدنيين في مدن وبلدات ريف حلب، حيث أغارت الطائرات الحربية على المناطق السكنية في بلدة أورم الكبرى، متسببة بوقوع مجزرة راح ضحيتها خمسة أشخاص من عائلة واحدة وأصيب آخرون بجروح جلهم أطفال ونساء، إضافة إلى حدوث دمار واسع في الأبنية والممتلكات.
كما طال القصف الجوي مدن عندان ودارة عزة وحريتان وبلدات التوامة وتل الكرامة والأتارب وكفرناها وكفربسين وزهرة المدائن والشيخ عقيل وقبتان الجبل ومنطقة آسيا، متسبباً بوقوع أضرار مادية كبيرة طالت المنازل والمحال التجارية والمدارس.
والجدير بالذكر أن قوات النظام تهدف للتقدم والسيطرة على مناطق جديدة غربي مدينة حلب لإبعاد أي تواجد لقوات المعارضة عن ثكناتها العسكرية وطرق الإمداد الواصلة نحو مدينة حلب.
المصدر: مرآة سوريا
أعلن “جيش التوحيد”، اليوم الاثنين، مقتل وجرح عناصر من قوات النظام جراء اشتباكات معهم إلى جانب كتائب إسلامية أخرى، في محيط قرية الصمدانية الغربية (5 كم شمال شرق مدينة القنيطرة)، جنوبي سوريا.
وقال “جيش التوحيد”، على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إن ستة عناصر لقوات النظام قتلوا وجرح آخرون، إثر كمين نصبته الكتائب لهم على الأطراف الشمالية لقرية الصمدانية.
بدوره أوضح المكتب الإعلامي لـ”جيش التوحيد”، في تصريح إلى “سمارت”، أن قوات النظام حاولت التقدم إلى القرية، حيث نصب “جيش التوحيد” و”هيئة تحرير الشام” و”أحرار الشام الإسلامية” كمينا لهم، ودارت اشتباكات أسفرت عن سقوط القتلى والجرحى.
وأضاف المكتب الإعلامي أن قوات النظام تحاول التقدم إلى القرية منذ ثلاثة أيام، حيث تأتي أهميتها لكونها ملاصقة لمدينة البعث الخاضعة لقوات النظام، وأيضا تطل على الطريق الواصل إلى ريف القنيطرة الشمالي.
وكان عنصران لقوات النظام جرحوا، أول أمس السبت، خلال اشتباكات مع كتائب إسلامية قرب قرية الصمدانية الغربية.
المصدر: وكالة سمارت
جددت قوات النظام وحليفتها روسيا الاثنين 17 نيسان/ أبريل 2017 غاراتها الجوية وقصفها المدفعي على الأحياء السكنية والأراضي الزراعية في حي القابون الدمشقي وريف دمشق، موقعة ضحايا وجرحى مدنيين.
وقال ناشطون ميدانيون، إن قوات النظام وحليفتها روسيا كثفت غاراتها الجوية وقصفها الأرضي بصواريخ أرض-أرض وقذائف الهاون على الأبنية السكنية في حي القابون، ما أدى إلى وقوع ثلاثة مدنيين وعدد من الجرحى، فضلاً عن دمار واسع طال الأبنية والممتلكات.
وشنت الطائرات الحربية عدة غارات جوية على الأراضي الزراعية في بلدة جسرين، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخرين بجروح أثناء القيام بعملهم.
وهرعت فرق الدفاع المدني إلى الأماكن المستهدفة، لرفع الأنقاض وانتشال الضحايا وإخراج العالقين من تحتها، ونقل المصابين إلى النقاط الطبية.
واستهدفت قوات الأسد والميليشيات الموالية لها بقصفها المدفعي المنطقة الواصلة بين مدينة عربين وبلدة حزة، ما نتج عنه مقتل ثلاثة أشخاص بينهم مسعف ووقوع عدد من الحرجى.
هذا وتعرضت الأحياء السكنية في مدينة حرستا وبلدتا أوتايا والزريقية وحي تشرين لقصف بقذائف المدفعية الثقيلة والهاون صواريخ أرض-أرض، مخلفا خسائر مادية عديدة.
ويذكر أن ثمانية مدنيين بينهم سيدة قتلوا يوم أمس وأصيب آخرون بجروح إثر استهدافات جوية ومدفعية، تركزت على المنطقة الواصلة بين بلدتي مسرابا ومديرا ومدينة حرستا.