أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، عن فتح باب تجديد الزيارات للسوريين مدة 3 أشهر، وفقاً لما ذكرته صحيفة “الرأي” الكويتية، أمس الأربعاء، مشيرة إلى إمكانية التجديد مستقبلاً لمدد مماثلة “في حال التزام الزائر بقوانين البلاد”.
ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية أن “وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الجنسية والجوازات، اللواء الشيخ مازن الجراح أوعز إلى مديري إدارات شؤون الإقامة في المحافظات بإمكانية تجديد الزيارة للزائرين من الجنسية السورية لمدة 3 أشهر، حال انتهاء الزيارة وأن يتم استيفاء الغرامات المقررة من المخالفين قبل التجديد”.
وسيجري تجديد مدة الزيارة للسوريين كل ثلاثة أشهر، إلى حين بلورة التعامل مع أوضاعهم، وحذرت المصادر الأمنية – بحسب صحيفة الراي – من أن ارتكاب الزائر مخالفة للقوانين أو أي جرم فإنه سيتعرض للإبعاد فوراً.
ويعيش في الكويت نحو 20 ألف سوري وفق إحصاءات رسمية، ومنهم من انتهت مدة زيارته، وآخرون على وشك أن تنتهي.
ويعاني السوريون في مختلف البلدان التي انتقلوا إليها من مشكلات تتعلق بحصولهم على الإقامات، وتجديد جوازات سفرهم من القنصليات التابعة لنظام بشار الأسد، ويواجهون في بعض البلدان خطر الترحيل بسبب تجاوزهم للمدة القانونية للإقامة وبسبب انتهاء مدة صلاحية جوازات سفرهم.
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، عن فتح باب تجديد الزيارات للسوريين مدة 3 أشهر، وفقاً لما ذكرته صحيفة “الراي (link is external)” الكويتية، أمس الأربعاء، مشيرة إلى إمكانية التجديد مستقبلاً لمدد مماثلة “في حال التزام الزائر بقوانين البلاد”. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية أن “وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الجنسية والجوازات، اللواء الشيخ مازن الجراح أوعز إلى مديري إدارات شؤون الإقامة في المحافظات بإمكانية تجديد الزيارة للزائرين من الجنسية السورية لمدة 3 أشهر، حال انتهاء الزيارة وأن يتم استيفاء الغرامات المقررة من المخالفين قبل التجديد”. وسيجري تجديد مدة الزيارة للسوريين كل ثلاثة أشهر، إلى حين بلورة التعامل مع أوضاعهم، وحذرت المصادر الأمنية – بحسب صحيفة الراي – من أن ارتكاب الزائر مخالفة للقوانين أو أي جرم فإنه سيتعرض للإبعاد فوراً. ويعيش في الكويت نحو 20 ألف سوري وفق إحصاءات رسمية، ومنهم من انتهت مدة زيارته، وآخرون على وشك أن تنتهي. ويعاني السوريون في مختلف البلدان التي انتقلوا إليها من مشكلات تتعلق بحصولهم على الإقامات، وتجديد جوازات سفرهم من القنصليات التابعة لنظام بشار الأسد، ويواجهون في بعض البلدان خطر الترحيل بسبب تجاوزهم للمدة القانونية للإقامة وبسبب انتهاء مدة صلاحية جوازات سفرهم.