شبكة العاصمة اونلاين
لم تتوقف بعد سلسلة “وثائق بنما” إذا مازال هنالك ملايين الوثائق التي تدين شخصيات على مستوى العالم وعلى المستوى العربي وفي سوريا تحديدًا، فكشفت الوثائق تورط أقرباء لبشار الأسد مثل “رامي مخلوف وحافظ مخلوف” بالإضافة إلى أشخاص أخرين في الاعتماد على “شركات الأوف شور” كملاذ ضريبي، وإخفاء أموال هائلة لا أحد يعرف عنها شيء سواهم، ثم الاعتماد على شخصيات وهمية لفتح حسابات في بنوك “الملاذ الضريبي”.
ونشرت مواقع اخبارية أسماء لأشخاص وشركات وردت أسماؤهم في وثائق “بنما” على أن يتم الكشف لاحقاً عن تفاصيل حولهم وحول شركاتهم وأنشطتها.
وضمت الوثائق أسماء: (عمر فؤاد تقلا، فؤاد تقلا، مازن دقاق ولمى دقاق، وسيما الدقاق، ولمى الدقاق، ومازن الدقاق، وريجيڤ جابرييل باريبي، ونمير العقابي، وذا بيري، وسليمان معروف، وماهر كزبري، وهادي نواعم، وسامر عطار، وعبدالغني عطار، وفايز داوود، وأحمد هاشم، وحسنة الوفي).
كما ضمت (أيمن كزبري، وفادي ضباعي، وبشر هاشم، وخليل أحمد، ومنذر خير، وناديا بيهم، وحمد محمد الوزّان، وحافظ مخلوف، وإبراهيم كيوان، وأيمن الكزبري، ومحمد ناجب العساف، ومهى عبداللطيف العساف، ولمى عمر اللحام، وهيثم عباس، ورامي مخلوف، وفاروق لبابيدي، وناجي شاوي، وبسام غراوي، وخليل سرا، وريتشارد بيرن).
وضمت أيضًا (رازق معمرباشي، وحبيب كاشيشو، ومحمود معروف، وأولغا بافلوف، ومعمر كيوان، وعدنان كيوان، وخضر كيوان، وعبدالله زينةووفيقة عبدالكريم، وجمال عبدالكريم، ونبيل مشوّر، ومحمد أفتال، وسامر دانيال، ومدخنة ربيعة، وهاني معتوق الأسمر، وفراس أبوعود، ومأمون أبو زينة، ورونالدو مشوّر”.
ونشر أيضاً الائتلاف الدولي للصحافيين الاستقصائيين حسابات الشركات في الأوف شور، بالإضافة إلى الوسطاء الذين لعبوا دور بين شركة “لأوف شور وأصحاب الأموال” ونشر أيضاً عناوين تفصيلية في دمشق.